"فرسان الحق" حُراس أشداء لوطن الشرفاء ..
عمان جو -
صالح الراشد
يُثبت "فرسان الحق" رجال المخابرات العامة الأردنية من يوم لآخر، أنهم حُراس الوطن الأمناء، حيث لا تغفو عيونهم وبقية الأجهزة الأمنية والجيش المصطفوي ليلاً ونهاراً لزراعة الأمن والأمان للوطن العزيز وللشعب الأردني الشامخ بعزة الوطن، ويرفع "فرسان الحق" شعار المنية ولا الدنية مدركين عِظَمَ المسؤولية الملقاة على أعناقهم بأنه يجب أن تغفوا كل أسرة تُقيم على أرض المملكة الأردنية بأمان، وللحق وللتاريخ فإن "فرسان الحق" كانوا ولا زالوا وسيبقوا أمناء على الوطن وحُراسه الأوفياء.
إن هذه العيون الشجاعة التي بشرها الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم، بأنه لن تمسها النار حين قال " عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله"، وهذه العيون تحرس في سبيل الله والوطن وتدافع عنه بأرواحها طالبين الشهادة والخلود في جنات النعيم، وقال عنهم الرسول الكريم "من قتل دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون دمه فهو شهيد ومن قتل دون دينه فهو شهيد"، وهؤلا "فرسان الحق" وإخوانهم من الأجهزة الأمنية يذودون عن أموال الأمة وأموالهم، وعن دماء الأمة ودمائهم وعن دين الله الذي هو دينهم، كما يذودون عن وطنهم فهل بعد هذا أعظم من عملهم ودورهم في الحياة وما بعدها، فهؤلاء الصفوة من الأبطال باعوا أرواحهم للوطن ليكونوا هم الفائزون ونحن بفضل الله وإخلاصهم سالمون غانمون باذن الله.
إن هذا الجهاز صاحب الأيادي البيضاء قادر على مراقبة كل غاشم معتدٍ أثيم على وطن الشرفاء والمواطنين الكرماء، لذا فإن أعداء الأمة والإنسانية يسقطون هنا كون "فرسان الحق" يملكون الشجاعة والتكنولوجيا لرصد كل من تسول له نفسه بالغدر بأهله وجيرانه وأصدقائه، وهنا نقول لطيور الظلام والجهل والحقد إنكم لن تحققوا لكم غاية في وطن الهاشميين ولن تُرفع لكم راية بهمة المخلصين، فابتعدوا عن الأردن فإن فيه "فرسان حق" قادرين على إصطياد كل معتدٍ أثيم قبل أن يُشاك طفل أو رجل أو إمرأة ممن يعشقون تراب هذا الوطن بشوكةٍ حتى لو إجتمع كل طغاة الأرض.
الحمد لله ان عيون الفرسان ترصد الطغاة فتلقي القبض عليهم قبل أن ينفذوا أفعالهم الإجرامية، مما يعني أن هذا الجهاز متطور لأبعد حد كونه لا ينتظر وقوع الجريمة للتحقيق فيها، بل يضع لها حداً قبل التنفيذ، وكل يوم تبهرنا دائرة المخابرات بقدراتها لتصبح مرجعية أساسية لدول العالم في آليات حماية الأوطان، لذا فقد لقي "فرسان الحق" الإشادة والمحبة من الشعب الأردني الذي يدين بعد الله لهم وللأجهزة الأمنية بالأمان الذي يغبطنا على الأصدقاء ويحسدنا الأعداء، الذين نقول لهم موتوا بغيظكم فلن تنالوا من وطن الشرفاء.
اقرأ أيضاً :
عمان جو -
صالح الراشد
يُثبت "فرسان الحق" رجال المخابرات العامة الأردنية من يوم لآخر، أنهم حُراس الوطن الأمناء، حيث لا تغفو عيونهم وبقية الأجهزة الأمنية والجيش المصطفوي ليلاً ونهاراً لزراعة الأمن والأمان للوطن العزيز وللشعب الأردني الشامخ بعزة الوطن، ويرفع "فرسان الحق" شعار المنية ولا الدنية مدركين عِظَمَ المسؤولية الملقاة على أعناقهم بأنه يجب أن تغفوا كل أسرة تُقيم على أرض المملكة الأردنية بأمان، وللحق وللتاريخ فإن "فرسان الحق" كانوا ولا زالوا وسيبقوا أمناء على الوطن وحُراسه الأوفياء.
إن هذه العيون الشجاعة التي بشرها الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم، بأنه لن تمسها النار حين قال " عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله"، وهذه العيون تحرس في سبيل الله والوطن وتدافع عنه بأرواحها طالبين الشهادة والخلود في جنات النعيم، وقال عنهم الرسول الكريم "من قتل دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون دمه فهو شهيد ومن قتل دون دينه فهو شهيد"، وهؤلا "فرسان الحق" وإخوانهم من الأجهزة الأمنية يذودون عن أموال الأمة وأموالهم، وعن دماء الأمة ودمائهم وعن دين الله الذي هو دينهم، كما يذودون عن وطنهم فهل بعد هذا أعظم من عملهم ودورهم في الحياة وما بعدها، فهؤلاء الصفوة من الأبطال باعوا أرواحهم للوطن ليكونوا هم الفائزون ونحن بفضل الله وإخلاصهم سالمون غانمون باذن الله.
إن هذا الجهاز صاحب الأيادي البيضاء قادر على مراقبة كل غاشم معتدٍ أثيم على وطن الشرفاء والمواطنين الكرماء، لذا فإن أعداء الأمة والإنسانية يسقطون هنا كون "فرسان الحق" يملكون الشجاعة والتكنولوجيا لرصد كل من تسول له نفسه بالغدر بأهله وجيرانه وأصدقائه، وهنا نقول لطيور الظلام والجهل والحقد إنكم لن تحققوا لكم غاية في وطن الهاشميين ولن تُرفع لكم راية بهمة المخلصين، فابتعدوا عن الأردن فإن فيه "فرسان حق" قادرين على إصطياد كل معتدٍ أثيم قبل أن يُشاك طفل أو رجل أو إمرأة ممن يعشقون تراب هذا الوطن بشوكةٍ حتى لو إجتمع كل طغاة الأرض.
الحمد لله ان عيون الفرسان ترصد الطغاة فتلقي القبض عليهم قبل أن ينفذوا أفعالهم الإجرامية، مما يعني أن هذا الجهاز متطور لأبعد حد كونه لا ينتظر وقوع الجريمة للتحقيق فيها، بل يضع لها حداً قبل التنفيذ، وكل يوم تبهرنا دائرة المخابرات بقدراتها لتصبح مرجعية أساسية لدول العالم في آليات حماية الأوطان، لذا فقد لقي "فرسان الحق" الإشادة والمحبة من الشعب الأردني الذي يدين بعد الله لهم وللأجهزة الأمنية بالأمان الذي يغبطنا على الأصدقاء ويحسدنا الأعداء، الذين نقول لهم موتوا بغيظكم فلن تنالوا من وطن الشرفاء.
اقرأ أيضاً :
الرد على تعليق