أميمه سحنون : أعشق فن البورتري والشكر لعائلتي الحريصة على دعمي وتشجيعي
عمان جو -
أميمه سحنون شابة تونسية تنحذر من مدينة صفاقس بدأت الرسم منذ اربع سنوات واعتمدت على فيديوهات موقع يوتيوب للتعلم وصقل موهبتها بمساندة من أستاذ مادة التربية التشكيليه "بسام السياله" الذي حرص على مساندتها للمضي في درب الفنون الجميله وكتابة اسمها بأحرف من ذهب في سماء تونس كفنانة مبدعة تبرع في رسم الملامح والاشكال في لوحات تسر الناظرين وتخفق لها قلوب عشاق الالوان والجمال.
وتؤكد أميمة سحنون على الدور الكبير الذي لعبته عائلتها اذ حرصت على دعمها منذ أول خطوة وتشجيعها وكذا مساعدتها على تجاوز كل العراقيل والمصاعب التي تواجهها ،فالرسم على غرار كل المجالات الفنيه لا يخلو من الاشكالات التي تواجه طموح المبدعين،وقد ابدت أميمه انزعاجها التام من الاستغلال الذي تتعرض له او بالأحرى "النصب "ان صح التعبير ..اذ أن هناك اناسا يلعبون على المشاعر ويلجئون لاختلاق الاكاذيب للحصول على رسم مجاني مستغلين بذلك طيبوبة ومشاعر الانسانيه الفطريه لدى الفنانة الشابه.
تأترت أميمة سحنون بالمدرسة الواقعية وتعشق فن البورتريه بالتحديد لكونه يمكنها من رسم الملامح والخصائص والتدقيق في محتويات لوحاتها وهذا لا يمنعها ابدا على الانفتاح على الأشكال والألوان التشكيليه الاخرى و منها الفن التجريدي ولها بضع أعمال فيه.
ومن الجدير بالذكر أن أميمة سحنون لم تترك بصمة التميز فقط في مجال الفن بل تألقت كذلك في دراستها حيت نجحت بتميز بالسنه باكالوريا من معهد أبو القاسم الشابي وتخطط لاستكمال دراساتها العليا والتخصص في مادة الانجليزية.
عمان جو -
أميمه سحنون شابة تونسية تنحذر من مدينة صفاقس بدأت الرسم منذ اربع سنوات واعتمدت على فيديوهات موقع يوتيوب للتعلم وصقل موهبتها بمساندة من أستاذ مادة التربية التشكيليه "بسام السياله" الذي حرص على مساندتها للمضي في درب الفنون الجميله وكتابة اسمها بأحرف من ذهب في سماء تونس كفنانة مبدعة تبرع في رسم الملامح والاشكال في لوحات تسر الناظرين وتخفق لها قلوب عشاق الالوان والجمال.
وتؤكد أميمة سحنون على الدور الكبير الذي لعبته عائلتها اذ حرصت على دعمها منذ أول خطوة وتشجيعها وكذا مساعدتها على تجاوز كل العراقيل والمصاعب التي تواجهها ،فالرسم على غرار كل المجالات الفنيه لا يخلو من الاشكالات التي تواجه طموح المبدعين،وقد ابدت أميمه انزعاجها التام من الاستغلال الذي تتعرض له او بالأحرى "النصب "ان صح التعبير ..اذ أن هناك اناسا يلعبون على المشاعر ويلجئون لاختلاق الاكاذيب للحصول على رسم مجاني مستغلين بذلك طيبوبة ومشاعر الانسانيه الفطريه لدى الفنانة الشابه.
تأترت أميمة سحنون بالمدرسة الواقعية وتعشق فن البورتريه بالتحديد لكونه يمكنها من رسم الملامح والخصائص والتدقيق في محتويات لوحاتها وهذا لا يمنعها ابدا على الانفتاح على الأشكال والألوان التشكيليه الاخرى و منها الفن التجريدي ولها بضع أعمال فيه.
ومن الجدير بالذكر أن أميمة سحنون لم تترك بصمة التميز فقط في مجال الفن بل تألقت كذلك في دراستها حيت نجحت بتميز بالسنه باكالوريا من معهد أبو القاسم الشابي وتخطط لاستكمال دراساتها العليا والتخصص في مادة الانجليزية.