ذكرى رحيل الفريق الركن محمد سلامة الحويان
عمان جو _ تاريخ الرابعة عشر من شهر تموز 2002، انتقل إلى رحمة الله تعالى المغفور له الفريق الركن محمد سلامة الحويان / رئيس أركان القوات البرية الملكية، ويصادف اليوم ذكرى وفاته.
يحمل المرحوم الحويان درجة الماجستير في العلوم العسكرية من جامعة مؤتة، والتحق بكافة الدورات العسكرية الملاءمة لكل رتبة عسكرية وأهمها دورة كلية القيادة والأركان ودورة القوات الخاصة المتقدمة ودورة مظليين ودورة دروع متقدمة، كما تقلد عدداً من الأوسمة والدروع، وشارك في كافة المعارك التي خاضها الجيش العربي خلال فترة خدمته.
وتقلد الباشا الحويان مناصب عدة في الجيش العربي بقيادات التشكيل المختلفة ابتداءً من مستوى فصيل وعلى كافة المستويات، ومن أهمها قائدة كتيبة القوات الخاصة (81) وقائد لواء آلي ومدير أركان القوات الخاصة وقائد القوات الخاصة وملحق عسكري في سلطنة عُمان ورئيس أركان الفرقة الثانية عشر وقائد فرقة آلية-الفرقة الرابعة والمفتش العام للقوات المسلحة الأردنية ومساعد رئيس هيئة الأركان للقوة البشرية ورئيس أركان القوات البرية الملكية.
أمضى المرحوم حياته في خدمة العرش الهاشمي ووطنه وأبناء الوطن وفتح بيته لكل سائل يرجو بذلك ثواب الله، وبعد تقاعده انخرط الفقيد في تعزيز الروابط الوطنية بين أفراد الاسرة الأردنية وفي مجال الخدمة العامة وإصلاح ذات البين.
في هذه المناسبة نستذكر مناقب الفقيد ونبتهل إلى الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه "إنا لله وإنا إليه راجعون".
عمان جو _ تاريخ الرابعة عشر من شهر تموز 2002، انتقل إلى رحمة الله تعالى المغفور له الفريق الركن محمد سلامة الحويان / رئيس أركان القوات البرية الملكية، ويصادف اليوم ذكرى وفاته.
يحمل المرحوم الحويان درجة الماجستير في العلوم العسكرية من جامعة مؤتة، والتحق بكافة الدورات العسكرية الملاءمة لكل رتبة عسكرية وأهمها دورة كلية القيادة والأركان ودورة القوات الخاصة المتقدمة ودورة مظليين ودورة دروع متقدمة، كما تقلد عدداً من الأوسمة والدروع، وشارك في كافة المعارك التي خاضها الجيش العربي خلال فترة خدمته.
وتقلد الباشا الحويان مناصب عدة في الجيش العربي بقيادات التشكيل المختلفة ابتداءً من مستوى فصيل وعلى كافة المستويات، ومن أهمها قائدة كتيبة القوات الخاصة (81) وقائد لواء آلي ومدير أركان القوات الخاصة وقائد القوات الخاصة وملحق عسكري في سلطنة عُمان ورئيس أركان الفرقة الثانية عشر وقائد فرقة آلية-الفرقة الرابعة والمفتش العام للقوات المسلحة الأردنية ومساعد رئيس هيئة الأركان للقوة البشرية ورئيس أركان القوات البرية الملكية.
أمضى المرحوم حياته في خدمة العرش الهاشمي ووطنه وأبناء الوطن وفتح بيته لكل سائل يرجو بذلك ثواب الله، وبعد تقاعده انخرط الفقيد في تعزيز الروابط الوطنية بين أفراد الاسرة الأردنية وفي مجال الخدمة العامة وإصلاح ذات البين.
في هذه المناسبة نستذكر مناقب الفقيد ونبتهل إلى الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه "إنا لله وإنا إليه راجعون".