أهالي الجبيهة يهبون نصرة لـ نصار القيسي بعد تمزيق يافطاته فما جزاء الاحسان الا الاحسان
عمان جو - هب أهالي منطقة الجبيهة والجامعة الاردنية نصرة للنائب السابق و المترشح الحالي نصار القيسي بعدما تم تمزيق يافطاته من الشوارع ومن على الجسور منذ اليوم الاول للحملة الانتخابية في تلك المنطقة ، معربين عن أسفهم لمثل هذه التصرفات غير الحضارية ولاتنم عن وعي فاعليها وتسألو أهالي المنطقة في الوقت ذاته كيف لمرشح ان يقوم بعمل تخريبي ويدعوا الناخبين للوقوف معه ، والتصويت لصالحه في الانتخابات النيابية وكسب ثقة الناخبين وهو يقوم بمثل هذه التصرفات .
فبعد هذه الاعمال التخريبية التف أهالي المنطقة حول القيسي متعاطفين معه وحال لسانهم يقول وهل جزاء الاحسان الا الاحسان فبعد ان عاش أهالي منطقة الجبيهة ١٠ أشهر من الرعب والذعر والخوف في قضية ما يسمى اراضي الجبيهة وكان القيسي آنذاك نائبا في البرلمان يسعى ومن معه في اللجنة لحل القضية وإعادة الحقوق الى أصحابها وهو لم يكن نائبا في تلك المنطقة ولم يكن قانون الانتخاب الحالي مصاغا في ذلك الوقت وان منطقة الجبيهة ليست من دائرته ومناطقه ، الا انه بقي مع الأهالي في محنتهم واجتماعاتهم في الشتاء وتحت المطر وحر الصيف وبرد الشتاء .
ويسخر كل وقته وطاقاته ونفوذه وسلطته آنذاك لحل القضية وإعادة الحقوق الى أصحابها فهل يرد الجميل هكذا.
فبعد هذه الاعمال التخريبية التف أهالي المنطقة حول القيسي متعاطفين معه وحال لسانهم يقول وهل جزاء الاحسان الا الاحسان فبعد ان عاش أهالي منطقة الجبيهة ١٠ أشهر من الرعب والذعر والخوف في قضية ما يسمى اراضي الجبيهة وكان القيسي آنذاك نائبا في البرلمان يسعى ومن معه في اللجنة لحل القضية وإعادة الحقوق الى أصحابها وهو لم يكن نائبا في تلك المنطقة ولم يكن قانون الانتخاب الحالي مصاغا في ذلك الوقت وان منطقة الجبيهة ليست من دائرته ومناطقه ، الا انه بقي مع الأهالي في محنتهم واجتماعاتهم في الشتاء وتحت المطر وحر الصيف وبرد الشتاء .
ويسخر كل وقته وطاقاته ونفوذه وسلطته آنذاك لحل القضية وإعادة الحقوق الى أصحابها فهل يرد الجميل هكذا.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات