صابر الرباعي يحيي حفلاً تاريخياً في فلسطين المحتلة
عمان جو -
احيا الفنان التونسي صابر الرباعي حفلا غنائياً ضخماً في مدينة الروابي الثقافية بالضفة الغربية من فلسطين المحتلة.وشهد الحفل حضوراً غير مسبوق للجمهور الفلسطيني الذي تجاوز 18 ألف شخص حسب الإعلام الفلسطيني .
وكانت مفاجأة السهرة بتأديته «يا طير الطاير» الأغنية الشعبية الفلسطينية التي اشتهرت بصوت النجم الفلسطيني محمد عساف، خاصة حين أضاف اليها مقطعاً للشاعر التونسي رضا شعير جاء فيه: «من تونس لأرض فلسطين جينا لياليكم بالحب ننّورها… حامل سلام وسلام التونسيين إحنا معاكم والقدس نحررها».
وتوجّه الرباعي إلى الفلسطينيين، مؤكداً أنه أتى ليشاركهم الفرح والمعاناة، وأن جيل الشباب (الذي كان طاغياً في الحفلة) كما في التركيبة السكانية لفلسطين، هو المعول عليه في تحرير البلاد، بالفكر والإبداع والصمود.
وقال الرباعي في مؤتمر صحافي عقده بحضور وزير الثقافة الفلسطيني إيهاب بسيسو، إن «المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ليست كأي معاناة، لكن إذا توافرت الإرادة فإن زيارة فلسطين أهم من زيارة أي مكان آخر في العالم، بخاصة إذا كنت تحب هذا البلد وشعبه، وحينها لن تأبه لأية مصاعب، لأنك قادم إلى بلدك… كما قلت مراراً أعتبر أني تونسي فلسطيني»، مضيفاً: «شلتونا على روسكم، ونشيلكم ع روسنا… كفيتم ووفيتم».
عمان جو -
احيا الفنان التونسي صابر الرباعي حفلا غنائياً ضخماً في مدينة الروابي الثقافية بالضفة الغربية من فلسطين المحتلة.وشهد الحفل حضوراً غير مسبوق للجمهور الفلسطيني الذي تجاوز 18 ألف شخص حسب الإعلام الفلسطيني .
وكانت مفاجأة السهرة بتأديته «يا طير الطاير» الأغنية الشعبية الفلسطينية التي اشتهرت بصوت النجم الفلسطيني محمد عساف، خاصة حين أضاف اليها مقطعاً للشاعر التونسي رضا شعير جاء فيه: «من تونس لأرض فلسطين جينا لياليكم بالحب ننّورها… حامل سلام وسلام التونسيين إحنا معاكم والقدس نحررها».
وتوجّه الرباعي إلى الفلسطينيين، مؤكداً أنه أتى ليشاركهم الفرح والمعاناة، وأن جيل الشباب (الذي كان طاغياً في الحفلة) كما في التركيبة السكانية لفلسطين، هو المعول عليه في تحرير البلاد، بالفكر والإبداع والصمود.
وقال الرباعي في مؤتمر صحافي عقده بحضور وزير الثقافة الفلسطيني إيهاب بسيسو، إن «المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ليست كأي معاناة، لكن إذا توافرت الإرادة فإن زيارة فلسطين أهم من زيارة أي مكان آخر في العالم، بخاصة إذا كنت تحب هذا البلد وشعبه، وحينها لن تأبه لأية مصاعب، لأنك قادم إلى بلدك… كما قلت مراراً أعتبر أني تونسي فلسطيني»، مضيفاً: «شلتونا على روسكم، ونشيلكم ع روسنا… كفيتم ووفيتم».