تعرفوا على أضخم صرصور في العالم "فيديو"
عمان جو -
اعلن علماء إندونيسيون اكتشافهم صرصاراً عملاقاً يعتبر واحداً "من أكبر القشريات التي تعيش في أعماق البحار".
الاكتشاف الذي حصل قبل عامين، تأكدت فرادته أخيراً، بعد إثبات أن هذا الكائن الغريب نادر جداً، ولم يسبق أن عثر العلماء على ما يشبهه من قبل، وفق ما نشر العلماء الذين اكتشفوا الصرصار في دورية ZooKeys أخيراً.
وتعيش هذه الكائنات التي تنتمي إلى فصيلة الآيزبود العملاق (يتراوح طولها بين 33 و50 سنتيمتراً)، على عمق يتراوح بين 957 و1259 متراً، في المنطقة المتواجدة بين جزيرتي جاوا وسومطرا.
وبحسب ما نشر العلماء فإن اكتشاف آيزوبود في بحر إندونيسيا هو الأول في التاريخ، وهو ما يفتح المجال أمام المزيد من الأبحاث.
أما عن سبب حجمها العملاق، فهناك ثلاث نظريات علمية، بحسب ما نقلت "بي بي سي" عن متحف التاريخ الطبيعي في لندن:
1. عدم وجود أعداد كبيرة من الحيوانات المفترسة في أعماق البحار، ما يساعد على نمو هذه الكائنات.
2. لا تحتوي أجسادها على كثير من اللحوم ما يجعلها غير مغرية للأكل بالنسبة للكائنات البحرية الأكبر.
3. تحتاج هذه الكائنات إلى كمية كبيرة من الأوكسيجين لتعيش في أعماق البحر وهو ما يساعد في حصولها على أجسام وأرجل أطول.
اقرا ايضا :
عمان جو -
اعلن علماء إندونيسيون اكتشافهم صرصاراً عملاقاً يعتبر واحداً "من أكبر القشريات التي تعيش في أعماق البحار".
الاكتشاف الذي حصل قبل عامين، تأكدت فرادته أخيراً، بعد إثبات أن هذا الكائن الغريب نادر جداً، ولم يسبق أن عثر العلماء على ما يشبهه من قبل، وفق ما نشر العلماء الذين اكتشفوا الصرصار في دورية ZooKeys أخيراً.
وتعيش هذه الكائنات التي تنتمي إلى فصيلة الآيزبود العملاق (يتراوح طولها بين 33 و50 سنتيمتراً)، على عمق يتراوح بين 957 و1259 متراً، في المنطقة المتواجدة بين جزيرتي جاوا وسومطرا.
وبحسب ما نشر العلماء فإن اكتشاف آيزوبود في بحر إندونيسيا هو الأول في التاريخ، وهو ما يفتح المجال أمام المزيد من الأبحاث.
أما عن سبب حجمها العملاق، فهناك ثلاث نظريات علمية، بحسب ما نقلت "بي بي سي" عن متحف التاريخ الطبيعي في لندن:
1. عدم وجود أعداد كبيرة من الحيوانات المفترسة في أعماق البحار، ما يساعد على نمو هذه الكائنات.
2. لا تحتوي أجسادها على كثير من اللحوم ما يجعلها غير مغرية للأكل بالنسبة للكائنات البحرية الأكبر.
3. تحتاج هذه الكائنات إلى كمية كبيرة من الأوكسيجين لتعيش في أعماق البحر وهو ما يساعد في حصولها على أجسام وأرجل أطول.
اقرا ايضا :