خارطة طبية جديدة .. برعاية ملكية
عمان جو - شادي سمحان
جهود ليست بغريبة على ملائكة الرحمة .. فهم الذين لم يتونوا يوماً عن تلبية النداء .. في مختلف الظروف.. وأحنك الشدائد.. وهو ما اعتادوا عليه في جميع مهامهم دون كلل أو ملل.. حرصاً منهم على تنفيذ الرسائل الملكية، التي تكرست بمفاهيم الإنسانية والرحمة، مؤمنة بمقولة بأن "الإنسان أغلى ما نملك"، وان صحته هي أولى اولويات الوطن وقيادته.
تكرس المشهد اليوم عندما افتتح جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مستشفى السلط الجديد في السلط، عقب افتتاح جلالته بالامس مستشفى الإسعاف والطوارئ التابع لمستشفيات البشير -ابو المستشفيات الاردنية- الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، لمواكبة الأعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين.. وهو ما يرسم خارطة طبية جديدة ومتميزة في الاردن كما هي على الدوم.
فجلالته وفي كافة خطاباته الملكية رفع مستوى وجودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في المراكز الصحية والمستشفيات في كافة ارحاء المملكة، بما يسهم في حصولهم على رعاية طبية متميزة، ومؤكداً على الدوام أهمية الإسراع في توسيع قاعدة المشمولين في التأمين الصحي وتسهيل إجراءات المراجعين والمرضى، بما يوفر الجهد والوقت عليهم.
ولقد شكلت جائحة كورونا مؤخراً تحدياً كبيراً للكوارد الطبية الاردنية، لكنهم قدموا -وبشهادة الجميع- جهوداً فاقت كل التوقعات، وبذلوا جهوداً اناء الليل وفي وضح النهار حفاظا عن أمن كل مواطن وزائر ..
واليوم مع الأزمة التي يعيشها العالم وبات الأردن جزءا منها، تتسع خارطة العمل لتشمل واجبات أخرى القيت على مختلف القطاعات في البلاد.. ليسجلوا خلالها انجازاً جديداً يضاف الى سجل انجازاتهم..
عمان جو - شادي سمحان
جهود ليست بغريبة على ملائكة الرحمة .. فهم الذين لم يتونوا يوماً عن تلبية النداء .. في مختلف الظروف.. وأحنك الشدائد.. وهو ما اعتادوا عليه في جميع مهامهم دون كلل أو ملل.. حرصاً منهم على تنفيذ الرسائل الملكية، التي تكرست بمفاهيم الإنسانية والرحمة، مؤمنة بمقولة بأن "الإنسان أغلى ما نملك"، وان صحته هي أولى اولويات الوطن وقيادته.
تكرس المشهد اليوم عندما افتتح جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مستشفى السلط الجديد في السلط، عقب افتتاح جلالته بالامس مستشفى الإسعاف والطوارئ التابع لمستشفيات البشير -ابو المستشفيات الاردنية- الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، لمواكبة الأعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين.. وهو ما يرسم خارطة طبية جديدة ومتميزة في الاردن كما هي على الدوم.
فجلالته وفي كافة خطاباته الملكية رفع مستوى وجودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في المراكز الصحية والمستشفيات في كافة ارحاء المملكة، بما يسهم في حصولهم على رعاية طبية متميزة، ومؤكداً على الدوام أهمية الإسراع في توسيع قاعدة المشمولين في التأمين الصحي وتسهيل إجراءات المراجعين والمرضى، بما يوفر الجهد والوقت عليهم.
ولقد شكلت جائحة كورونا مؤخراً تحدياً كبيراً للكوارد الطبية الاردنية، لكنهم قدموا -وبشهادة الجميع- جهوداً فاقت كل التوقعات، وبذلوا جهوداً اناء الليل وفي وضح النهار حفاظا عن أمن كل مواطن وزائر ..
واليوم مع الأزمة التي يعيشها العالم وبات الأردن جزءا منها، تتسع خارطة العمل لتشمل واجبات أخرى القيت على مختلف القطاعات في البلاد.. ليسجلوا خلالها انجازاً جديداً يضاف الى سجل انجازاتهم..