تاريخ يحيى السعود يدحض المؤامرة المحاكة ضده
عمان جو - شادي سمحان
بصلابته المعروفة عنه .. وبمبادئه التي لم يساوم على حسابها يوماً مسؤولاً يوماً .. ولم يضعف أمام المغريات .. ظل على استعداد دائم لمهاجمة كل ما من شأنه ان يضعف القضية الفلسطينية أو يرخّص دماء الشهداء ..
النائب السابق والمرشح الحالي يحيى السعود .. رجل معنون بالوفاء والإخلاص لوطنه وعروبته .. يتمتع بخبرة وكفاءة وايمان راسخ بخدمة مصالح الوطن العربي الكبير ، وولائه للملك والوطن... الذي لا تتنازعه الولاءات الضيقة، أو الانتماءات العرقية.. ظل على الدوام يتحمل المسؤولية بإيثار ووفاء، وبذل سخي من أجل عروبة الوطن، لكي يتقدم نحو الغد، وهو يتفيأ ظلال رايات الهواشم، التي تسمو إلى العلا...
فالخريطة الانتخابية في الدائرة الثانية لا تحتاج الى ذكاء لاكتشاف هذه الحقيقة .. وهذا ما كان ، فقد ملأ الفراغ .. ليس في دائرته وحدها ولا حتى في العاصمة عمان فقط .. بل على مساحة الوطن .. وتحدث بلسان كل الاردنيين دون خوف أو وجل ... فانتقد ليس بهدف النقد ، بل للتأشير على الخطأ .. ولتصحيح الاعوجاج ...ولتقويم المسيرة ...
ولن ننسى يوماً كيف اعتذر السعود بأسلوب الكبار ، عن سفره لخارج البلاد الذي كان مقرراً الى البرتغال حتى يتسنى له حضور ندوة " القدس.. تاريخ ومستقبل" التي نظمتها وقتئذٍ احدى الجامعات .. وكان ذلك اقل موقف انتهجه السعود في حياته البرلمانية التي توجها بمنصبه رئيساً للجنة فلسطين في مجلس النواب
السعود صوت الأغلبية الصامتة يأبى إلا وأن يصدح صوته دفاعاً عن الحق وعن تؤأم الأردن الغربي فلسطين ومقدساتها الاسلامية... وبلا شك فإن قاعدته الانتخابية التي من المعروف انها ليست من ابناء قبيلته او بلدته وانما اتسعت لتشمل في غالبيتها ابناء الضفة الغربية، وقاطني المخيمات، وكل من ساعده يوماً لاسترجاع رقمه الوطني.. وهم اذ يقدرون اليوم عظيم جهودكم وضبط أعصابكم أمام البعض ممن ينجر وراء ما يرى ويُسمع حوله.. فتردون عليه بشربة ماء وطنية صافية لا تشوبها شائبة .. ويبقى لسان حالك يقول :- "إن فلسطين ليست للبيع أو المساومة" ...
عمان جو - شادي سمحان
بصلابته المعروفة عنه .. وبمبادئه التي لم يساوم على حسابها يوماً مسؤولاً يوماً .. ولم يضعف أمام المغريات .. ظل على استعداد دائم لمهاجمة كل ما من شأنه ان يضعف القضية الفلسطينية أو يرخّص دماء الشهداء ..
النائب السابق والمرشح الحالي يحيى السعود .. رجل معنون بالوفاء والإخلاص لوطنه وعروبته .. يتمتع بخبرة وكفاءة وايمان راسخ بخدمة مصالح الوطن العربي الكبير ، وولائه للملك والوطن... الذي لا تتنازعه الولاءات الضيقة، أو الانتماءات العرقية.. ظل على الدوام يتحمل المسؤولية بإيثار ووفاء، وبذل سخي من أجل عروبة الوطن، لكي يتقدم نحو الغد، وهو يتفيأ ظلال رايات الهواشم، التي تسمو إلى العلا...
فالخريطة الانتخابية في الدائرة الثانية لا تحتاج الى ذكاء لاكتشاف هذه الحقيقة .. وهذا ما كان ، فقد ملأ الفراغ .. ليس في دائرته وحدها ولا حتى في العاصمة عمان فقط .. بل على مساحة الوطن .. وتحدث بلسان كل الاردنيين دون خوف أو وجل ... فانتقد ليس بهدف النقد ، بل للتأشير على الخطأ .. ولتصحيح الاعوجاج ...ولتقويم المسيرة ...
ولن ننسى يوماً كيف اعتذر السعود بأسلوب الكبار ، عن سفره لخارج البلاد الذي كان مقرراً الى البرتغال حتى يتسنى له حضور ندوة " القدس.. تاريخ ومستقبل" التي نظمتها وقتئذٍ احدى الجامعات .. وكان ذلك اقل موقف انتهجه السعود في حياته البرلمانية التي توجها بمنصبه رئيساً للجنة فلسطين في مجلس النواب
السعود صوت الأغلبية الصامتة يأبى إلا وأن يصدح صوته دفاعاً عن الحق وعن تؤأم الأردن الغربي فلسطين ومقدساتها الاسلامية... وبلا شك فإن قاعدته الانتخابية التي من المعروف انها ليست من ابناء قبيلته او بلدته وانما اتسعت لتشمل في غالبيتها ابناء الضفة الغربية، وقاطني المخيمات، وكل من ساعده يوماً لاسترجاع رقمه الوطني.. وهم اذ يقدرون اليوم عظيم جهودكم وضبط أعصابكم أمام البعض ممن ينجر وراء ما يرى ويُسمع حوله.. فتردون عليه بشربة ماء وطنية صافية لا تشوبها شائبة .. ويبقى لسان حالك يقول :- "إن فلسطين ليست للبيع أو المساومة" ...