ما علاقة المرشح "صالح العرموطي" بمقولة يا جبل ما يهزك ريح ؟!
عمان جو - طارق خضراوي
في قانون الطبيعة لا تهتز الجبال الا بفعل الزلازل ويستحيل على الرياح ان تتمكن مهما بلغت قوتها او شدة سرعتها او اتجاهها ان تهز جبل او تحرك فيه ساكناً ، ولذلك قال القدماء في وصف الاشخاص الثابتون على مواقفهم ومبادئهم المقولة المعروفة "يا جبل ما يهزك ريح" في اشارة الى مدى قوة وتماسك وثبات هؤلاء الاشخاص الذين نذروا انفسهم لخدمة والدفاع عن اوطانهم وشعوبهم .
مقولة يا جبل ما يهزك ريح تذكرنا بما حدث لقائمة كتلة الاصلاح التي تخوض الانتخابات في الدائرة الثالثة والتي اعترضت طريقها رياح عاتية هبت على حين غفلة تمثلت بانسحاب المرشحين النائب السابق منصور مراد وعودة قواس ليبقى النائب السابق والمرشح صالح العرموطي والدكتورة ديمة طهبوب وابراهيم ابو حماد صامدون وثابتون ومصرون على مواصلة مشوارهم الانتخابي .
ووقف النائب صالح العرموطي كالجبل الشامخ مواجهاً التحديات الجديدة بثبات وعزيمة وثقة كبيرة بناخبيه الذين يؤمنون ويثقون ويرون بالعرموطي " ابو عماد" خير ممثل لهم مبدع في التشريع وقوي في الرقابة وصاحب حجة مقنعة لا يهادن ولا يساوم في حقوق الوطن والمواطنين فالجلوس تحت القبة بالنسبة للعرموطي امانة لا تقبل المجاملة او المهادنة ولذلك كان ولا يزال لا يحيد عن مبادئه وكأنه يخاطب ناخبيه بلغة الفيزياء والتي عّرفت الكتلة بانهاعبارة عن كمية فيزيائية بينما الوزن عبارة عن قوة وهو ما اراد ايصاله الى جمهوره العريض بان ثقتهم ومحبتهم له هي الوزن وما حدث للقائمة يمثل الكتلة فقط فالوزن باقٍ ويزداد فالقائمة لا تقاس بالكتلة بل بالوزن الذي اعطاها اياه العرموطي الذي يتحلى بسمعة طيبة ومحبة كبيرة في ثالثة عمان .
المحامي العرموطي صنع مجده بذراعه متحدياً الظروف الصعبة والتحديات الكبيرة التي زادته ثقة وقوة وحكمة فكان الاقرب وليس القريب للمواطنين وقضاياهم وهو ما اكسبه محبة واحترام وتقدير عالٍ لدى الخصوم قبل الاصدقاء ولكونه يؤمن بان المسيرة تحتاج ثبات والتاريخ سيكتب ويدون في صفحاته كل موقف وكلمة تخرج منه كان دوماً منحازاً للوطن والمواطنين .
العرموطي خرج عبر صفحته الفيسبوكية متحدثاً بلغته التي احبها الجميع وصراحته التي اعتادوا عليها معلناً عن تفاصيل ما حدث للقائمة ومؤكداً ثباته في خوض غمار الانتخابات النيابية وانه لن يتراجع وسيكمل الطريق مهما كان وعراً او صعباً ، فما كان من ابناء دائرته الا ان التفوا حوله معلنين التأييد والمؤازرة والتي ستكشفها الارقام التي سيحصدها المرشح العرموطي وزملائه في القائمة .
في قانون الطبيعة لا تهتز الجبال الا بفعل الزلازل ويستحيل على الرياح ان تتمكن مهما بلغت قوتها او شدة سرعتها او اتجاهها ان تهز جبل او تحرك فيه ساكناً ، ولذلك قال القدماء في وصف الاشخاص الثابتون على مواقفهم ومبادئهم المقولة المعروفة "يا جبل ما يهزك ريح" في اشارة الى مدى قوة وتماسك وثبات هؤلاء الاشخاص الذين نذروا انفسهم لخدمة والدفاع عن اوطانهم وشعوبهم .
مقولة يا جبل ما يهزك ريح تذكرنا بما حدث لقائمة كتلة الاصلاح التي تخوض الانتخابات في الدائرة الثالثة والتي اعترضت طريقها رياح عاتية هبت على حين غفلة تمثلت بانسحاب المرشحين النائب السابق منصور مراد وعودة قواس ليبقى النائب السابق والمرشح صالح العرموطي والدكتورة ديمة طهبوب وابراهيم ابو حماد صامدون وثابتون ومصرون على مواصلة مشوارهم الانتخابي .
ووقف النائب صالح العرموطي كالجبل الشامخ مواجهاً التحديات الجديدة بثبات وعزيمة وثقة كبيرة بناخبيه الذين يؤمنون ويثقون ويرون بالعرموطي " ابو عماد" خير ممثل لهم مبدع في التشريع وقوي في الرقابة وصاحب حجة مقنعة لا يهادن ولا يساوم في حقوق الوطن والمواطنين فالجلوس تحت القبة بالنسبة للعرموطي امانة لا تقبل المجاملة او المهادنة ولذلك كان ولا يزال لا يحيد عن مبادئه وكأنه يخاطب ناخبيه بلغة الفيزياء والتي عّرفت الكتلة بانهاعبارة عن كمية فيزيائية بينما الوزن عبارة عن قوة وهو ما اراد ايصاله الى جمهوره العريض بان ثقتهم ومحبتهم له هي الوزن وما حدث للقائمة يمثل الكتلة فقط فالوزن باقٍ ويزداد فالقائمة لا تقاس بالكتلة بل بالوزن الذي اعطاها اياه العرموطي الذي يتحلى بسمعة طيبة ومحبة كبيرة في ثالثة عمان .
المحامي العرموطي صنع مجده بذراعه متحدياً الظروف الصعبة والتحديات الكبيرة التي زادته ثقة وقوة وحكمة فكان الاقرب وليس القريب للمواطنين وقضاياهم وهو ما اكسبه محبة واحترام وتقدير عالٍ لدى الخصوم قبل الاصدقاء ولكونه يؤمن بان المسيرة تحتاج ثبات والتاريخ سيكتب ويدون في صفحاته كل موقف وكلمة تخرج منه كان دوماً منحازاً للوطن والمواطنين .
العرموطي خرج عبر صفحته الفيسبوكية متحدثاً بلغته التي احبها الجميع وصراحته التي اعتادوا عليها معلناً عن تفاصيل ما حدث للقائمة ومؤكداً ثباته في خوض غمار الانتخابات النيابية وانه لن يتراجع وسيكمل الطريق مهما كان وعراً او صعباً ، فما كان من ابناء دائرته الا ان التفوا حوله معلنين التأييد والمؤازرة والتي ستكشفها الارقام التي سيحصدها المرشح العرموطي وزملائه في القائمة .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق