فاعليات بالطفيلة تدعو لإفراز مجلس يستوعب المستجدات
عمان جو - اجمع مواطنون وممثلو هيئات خيرية وشبابية وحزبية في محافظة الطفيلة على ان المرحلة المقبلة تتطلب افراز مجلس نواب يسهم بتوسيع المشاركة الشعبية في صنع القرار المستقبلي، واستيعاب المستجدات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، والتعامل مع معطياتها بكل كفاءة واقتدار.
وقال رئيس فرع حزب الوسط الاسلامي في الطفيلة عدنان عواد ان هذه المرحلة من محطات الاردن المشرقة على مساحات الديمقراطية والامن والامان والعطاء والإنجاز، تتطلب من الجميع حمل مسؤولياتهم لتوسيع نطاق المشاركة في الانتخابات، لتعزيز مسيرة الاصلاح والتغيير نحو مجالس برلمانية يتمخض عنها حكومات برلمانية.
وأضاف، ان المطلوب من الجميع اختيار النائب الذي يلبي مطالب واحتياجات وطنه بكل كفاءة ومسؤولية، ويتمتع بخبرة واسعة ورؤية ثاقبة لما يدور حوله من مستجدات وظروف، وأن يكون له رأي في القضايا التي تواجه الوطن سواء أكانت اقتصادية ام سياسية، ومساعدة الدولة في اتخاذ القرارات وسن التشريعات والمحافظة على مكتسبات ومقدرات الوطن.
واكد الناشط الاجتماعي سلامة العجارمة الحاجة لنائب واع ومثقف وقادر وعلى قدر المسؤولية في حماية الوطن والدفاع عن منجزاته، والمساهمة في سن تشريعات وقوانين ناظمة تسهم في تحسين معيشة المواطنين، ولا يعد ناخبيه الا بما يستطيع تحقيقه.
واشار مصطفى العوران الى اننا نأمل بأن تكون المنافسة بين المرشحين واضحة المعالم دون اساءة لأحد كوننا في عرس وطني يحتاج منا الى وقفة وطنية دون مزايدات وافتعال للمشاكل والمشاحنات، مشيرا الى ان محافظة الطفيلة التي تعيش حراكا انتخابيا، تحتضن نخبا من المرشحين والناخبين على قدر من الوعي والتفهم بالمشهد الانتخابي.
وبين رئيس لجنة زكاة وصدقات الطفيلة صالح الفراهيد، يشاركه منسق هيئة شباب كلنا الاردن سراج العوران، ان النائب الذي نريد ليمثل الطفيلة في مجلس النواب "عليه ان يحس بهموم واحتياجات الطفيلة التي تحتاج لحلول ناجعة خاصة مشاكل الفقر والبطالة"، داعين الى عدم طرح شعارات رنانة غير قابلة للتنفيذ، وان لا يتم انتخاب مرشحين على اساس ما يملكون من مال ووجاهة عشائرية، بل ما يحملونه من هموم وفكر وإلمام بما يعانيه المواطن، فضلا عن إلمامه بالكفاءة والخبرة في مجال العمل العام.
--(بترا)
وقال رئيس فرع حزب الوسط الاسلامي في الطفيلة عدنان عواد ان هذه المرحلة من محطات الاردن المشرقة على مساحات الديمقراطية والامن والامان والعطاء والإنجاز، تتطلب من الجميع حمل مسؤولياتهم لتوسيع نطاق المشاركة في الانتخابات، لتعزيز مسيرة الاصلاح والتغيير نحو مجالس برلمانية يتمخض عنها حكومات برلمانية.
وأضاف، ان المطلوب من الجميع اختيار النائب الذي يلبي مطالب واحتياجات وطنه بكل كفاءة ومسؤولية، ويتمتع بخبرة واسعة ورؤية ثاقبة لما يدور حوله من مستجدات وظروف، وأن يكون له رأي في القضايا التي تواجه الوطن سواء أكانت اقتصادية ام سياسية، ومساعدة الدولة في اتخاذ القرارات وسن التشريعات والمحافظة على مكتسبات ومقدرات الوطن.
واكد الناشط الاجتماعي سلامة العجارمة الحاجة لنائب واع ومثقف وقادر وعلى قدر المسؤولية في حماية الوطن والدفاع عن منجزاته، والمساهمة في سن تشريعات وقوانين ناظمة تسهم في تحسين معيشة المواطنين، ولا يعد ناخبيه الا بما يستطيع تحقيقه.
واشار مصطفى العوران الى اننا نأمل بأن تكون المنافسة بين المرشحين واضحة المعالم دون اساءة لأحد كوننا في عرس وطني يحتاج منا الى وقفة وطنية دون مزايدات وافتعال للمشاكل والمشاحنات، مشيرا الى ان محافظة الطفيلة التي تعيش حراكا انتخابيا، تحتضن نخبا من المرشحين والناخبين على قدر من الوعي والتفهم بالمشهد الانتخابي.
وبين رئيس لجنة زكاة وصدقات الطفيلة صالح الفراهيد، يشاركه منسق هيئة شباب كلنا الاردن سراج العوران، ان النائب الذي نريد ليمثل الطفيلة في مجلس النواب "عليه ان يحس بهموم واحتياجات الطفيلة التي تحتاج لحلول ناجعة خاصة مشاكل الفقر والبطالة"، داعين الى عدم طرح شعارات رنانة غير قابلة للتنفيذ، وان لا يتم انتخاب مرشحين على اساس ما يملكون من مال ووجاهة عشائرية، بل ما يحملونه من هموم وفكر وإلمام بما يعانيه المواطن، فضلا عن إلمامه بالكفاءة والخبرة في مجال العمل العام.
--(بترا)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات