ميلاد ميلودي
عمان جو - هل لأنه شقيقي؟؟ نعم لأنه شقيقي أكتب عنه،هل لأنه ناجح؟؟ نعم لأنه ناجح، هل لأن له موقع ومكانة تستحق الاهتمام؟؟ نعم لهذا كله، اتباهى به، فهو وأنا من أسرة متواضعة، ولدنا في مخيم، لم نرث سوى الكرامة، والتاريخ المحترم، والإصرار على الحياة والنجاح والحضور.
خرجنا من البساطة والتحدي وثقافة نادي شباب مخيم الحسين ومجموعة جعفر الطيار الكشفية، وواصلنا طريقنا إلى ما وصلنا إليه: كاتب يومي، وهو ناشر ناجح متقدم، يلتقي مع صناع القرار بكل فرح ووعي وعزيمة.
شقت جفرا نيوز طريقها، حتى باتت بالمقدمة، لا يستغني عنها ومتابعتها واخبارها ومبادراتها أي أردني لديه الحد الأدنى من الاهتمام بالسياسة والاقتصاد والرياضة والفن واخبار الناس والمجتمع، وأي مُعلن يحتاج للتسويق ما لديه بدءاً من شخصه نحو مواقع صنع القرار أو الانتخابات أو العلاقات العامة، ومروراً بتطلعات المُعلن نحو التقدم والحضور.
نجحت جفرا نيوز وتفوقت، وبات لها اسماً اردنياً وفلسطينياً وعربياً، ومن خلفية نجاح جفرا نيوز، وتقدمها، واصل نضال فراعنة طريقه وخياره نحو ميلودي الإذاعة، لتتحول جفرا نيوز وإذاعة ميلودي ليشكلا معاً مؤسسة إعلامية أردنية متميزة مستقلة، اجندتها تقوم على الولاء والعلاقة التبادلية والدفاع المستميت عن كل ما هو نبيل ومشرق في بلدنا.
دفاعها الأول عن رأس الدولة بمباهاة.
الموقف لدى جفرا نيوز وميلودي لا يحتمل الاجتهاد، بل انحياز مسبق، وبسالة الواثق المؤمن بما لديه وعنده، ومنها نحو العائلة وامتداداً لها، برفعة وفهم.
وثانياً عن النظام السياسي، بالانتماء له، والدفاع عنه، والالتصاق بخياراته.
ثالثاً الدفاع عن مؤسسات الدولة الأردنية، كأنها له، جندي من جنودها، هكذا هو سلاح نضال فراعنة الإعلام، مكرساً مؤسسته وما يملك لتكون هذه العناوين الثلاثة حاضنة له: جلالة الملك والنظام السياسي ومؤسسات الدولة، يشغل رأس حربة متطوع لها، مكلف بها، مجند لخدمتها.
وفلسطين بعد الأردن عنوان جفرا نيوز وميلودي، من موقع حماية الأمن الوطني الأردني، ومن موقع دعم صمود شعب فلسطين على أرضه، ومن موقع العداء للمشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي كعدو وطني وقومي وديني وإنساني.
للعرب بالنسبة لمؤسسة جفرا نيوز وميلودي نظرة المصالح الوطنية الأردنية، ما هي المصلحة الأردنية، فتسكت عن مساوئ الأخرين، وتتحاشى الصدام مع عناوينهم إلا بما تمليه مصلحة الأردن ومواقفه.
وضوح بالغ، قد اختلف معه في هذا الموضوع أو ذاك، في هذه النقلة والاولوية أو تلك، ولكنني كأخ وشقيق وكمواطن واعلامي وسياسي، اقف معه، اتباهى به، لأنه يوفر لي ما لم أتمكن من فعله، فالاولويات مختلفة لدينا، ولكننا نقف عند حدود الأخوة والصداقة والمهنية، لأننا في خندق واحد من أجل الأردن، ومن أجل فلسطين هكذا هي جفرا نيوز وميلودي، التي لها وللعاملين ما يستحقون من احترام.
عيد ميلاد متجدد مع كل يوم، في مواجهة تحديات مستمرة، لا خيار أمامنا سوى الانتصار، وميلودي وجفرا هي أدوات أردنية على طريق الانتصار والكرامة والرفعة.
خرجنا من البساطة والتحدي وثقافة نادي شباب مخيم الحسين ومجموعة جعفر الطيار الكشفية، وواصلنا طريقنا إلى ما وصلنا إليه: كاتب يومي، وهو ناشر ناجح متقدم، يلتقي مع صناع القرار بكل فرح ووعي وعزيمة.
شقت جفرا نيوز طريقها، حتى باتت بالمقدمة، لا يستغني عنها ومتابعتها واخبارها ومبادراتها أي أردني لديه الحد الأدنى من الاهتمام بالسياسة والاقتصاد والرياضة والفن واخبار الناس والمجتمع، وأي مُعلن يحتاج للتسويق ما لديه بدءاً من شخصه نحو مواقع صنع القرار أو الانتخابات أو العلاقات العامة، ومروراً بتطلعات المُعلن نحو التقدم والحضور.
نجحت جفرا نيوز وتفوقت، وبات لها اسماً اردنياً وفلسطينياً وعربياً، ومن خلفية نجاح جفرا نيوز، وتقدمها، واصل نضال فراعنة طريقه وخياره نحو ميلودي الإذاعة، لتتحول جفرا نيوز وإذاعة ميلودي ليشكلا معاً مؤسسة إعلامية أردنية متميزة مستقلة، اجندتها تقوم على الولاء والعلاقة التبادلية والدفاع المستميت عن كل ما هو نبيل ومشرق في بلدنا.
دفاعها الأول عن رأس الدولة بمباهاة.
الموقف لدى جفرا نيوز وميلودي لا يحتمل الاجتهاد، بل انحياز مسبق، وبسالة الواثق المؤمن بما لديه وعنده، ومنها نحو العائلة وامتداداً لها، برفعة وفهم.
وثانياً عن النظام السياسي، بالانتماء له، والدفاع عنه، والالتصاق بخياراته.
ثالثاً الدفاع عن مؤسسات الدولة الأردنية، كأنها له، جندي من جنودها، هكذا هو سلاح نضال فراعنة الإعلام، مكرساً مؤسسته وما يملك لتكون هذه العناوين الثلاثة حاضنة له: جلالة الملك والنظام السياسي ومؤسسات الدولة، يشغل رأس حربة متطوع لها، مكلف بها، مجند لخدمتها.
وفلسطين بعد الأردن عنوان جفرا نيوز وميلودي، من موقع حماية الأمن الوطني الأردني، ومن موقع دعم صمود شعب فلسطين على أرضه، ومن موقع العداء للمشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي كعدو وطني وقومي وديني وإنساني.
للعرب بالنسبة لمؤسسة جفرا نيوز وميلودي نظرة المصالح الوطنية الأردنية، ما هي المصلحة الأردنية، فتسكت عن مساوئ الأخرين، وتتحاشى الصدام مع عناوينهم إلا بما تمليه مصلحة الأردن ومواقفه.
وضوح بالغ، قد اختلف معه في هذا الموضوع أو ذاك، في هذه النقلة والاولوية أو تلك، ولكنني كأخ وشقيق وكمواطن واعلامي وسياسي، اقف معه، اتباهى به، لأنه يوفر لي ما لم أتمكن من فعله، فالاولويات مختلفة لدينا، ولكننا نقف عند حدود الأخوة والصداقة والمهنية، لأننا في خندق واحد من أجل الأردن، ومن أجل فلسطين هكذا هي جفرا نيوز وميلودي، التي لها وللعاملين ما يستحقون من احترام.
عيد ميلاد متجدد مع كل يوم، في مواجهة تحديات مستمرة، لا خيار أمامنا سوى الانتصار، وميلودي وجفرا هي أدوات أردنية على طريق الانتصار والكرامة والرفعة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات