التعليم العالي: خطة لادماج التعليم الالكتروني بالوجاهي و3 سيناريوهات للجامعات
عمان جو - قال الناطق الإعلامي بإسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مهند الخطيب إن قرار اقرار الية دوام طلبة الجامعات ليس سهلاً.
واضاف خلال حديثه عبر التلفزيون الأردني في برنامج "هذا المساء والذي قدمه الزميل عمر كلاب الثلاثاء، ان الوزارة لديها خطة وطنية لادماج التعلم الالكتروني مع التعلم الوجاهي.
وبين الخطيب الى ان مجلس التعليم العالي سيعقد جلسة يوم الخميس القادم جلسة لتحديد شكل التدريس في الفصل الدراسي الثاني، حيث سيتم مناقشة 3 سيناريوهات، على أن يتم اختيار احداها: الأول سيكون بتطبيق نفس طبيعة دوام الفصل الدراسي الأول، والذي كان التعليم فيه إلكترونيا باستثناء المختبرات العلمية والسنوات السريرية للتخصصات الطبية، والثاني بان تكون عودة تدريجية للطلبة في الحرم الجامعي، تبدأ في المرحلة الاولى بطلبة الدراسات العليا وبعض مواد التخصص والمختبرات، والتي لا تساعد تدريسها بشكل الكتروني، الثالث سيكون مدمج يجمع بين الوجاهي والتعليم الإلكتروني، وقد يقتصر على عودة طلبة الدراسات العليا فقط الى الحرم الجامعي، وبعض مواد التخصص فقط.
واشار الخطيب الى انه اذا تم اقرار التعلم الجاهي داخل الجامعات، فإن الوزارة اعدت بروتوكلات صحية محددة، حيث ستم مراقبة الطلبة داخل الجامعة، والحرص على خروجهم من الحرم الجامعي حال انتهاء محاضراتهم مع تحويل الكافتيريا لنظام المناولة فقط.
ونوه الى ان المواد التي كانت تدرس داخل الحرم الجامعي في الفصول الماضية كانت تسير وفق بروتوكلات محددة.
ولفت الخطيب الى ان الوزارة لديها خبرة في التعلم الالكتروني، مبيناً ان الوزارة تسعى للتعلم عن بعد بشكل تفاعلي، حيث تم توزيع حزم للطلبة في حال عاد التعلم الالكتروني.
واضاف خلال حديثه عبر التلفزيون الأردني في برنامج "هذا المساء والذي قدمه الزميل عمر كلاب الثلاثاء، ان الوزارة لديها خطة وطنية لادماج التعلم الالكتروني مع التعلم الوجاهي.
وبين الخطيب الى ان مجلس التعليم العالي سيعقد جلسة يوم الخميس القادم جلسة لتحديد شكل التدريس في الفصل الدراسي الثاني، حيث سيتم مناقشة 3 سيناريوهات، على أن يتم اختيار احداها: الأول سيكون بتطبيق نفس طبيعة دوام الفصل الدراسي الأول، والذي كان التعليم فيه إلكترونيا باستثناء المختبرات العلمية والسنوات السريرية للتخصصات الطبية، والثاني بان تكون عودة تدريجية للطلبة في الحرم الجامعي، تبدأ في المرحلة الاولى بطلبة الدراسات العليا وبعض مواد التخصص والمختبرات، والتي لا تساعد تدريسها بشكل الكتروني، الثالث سيكون مدمج يجمع بين الوجاهي والتعليم الإلكتروني، وقد يقتصر على عودة طلبة الدراسات العليا فقط الى الحرم الجامعي، وبعض مواد التخصص فقط.
واشار الخطيب الى انه اذا تم اقرار التعلم الجاهي داخل الجامعات، فإن الوزارة اعدت بروتوكلات صحية محددة، حيث ستم مراقبة الطلبة داخل الجامعة، والحرص على خروجهم من الحرم الجامعي حال انتهاء محاضراتهم مع تحويل الكافتيريا لنظام المناولة فقط.
ونوه الى ان المواد التي كانت تدرس داخل الحرم الجامعي في الفصول الماضية كانت تسير وفق بروتوكلات محددة.
ولفت الخطيب الى ان الوزارة لديها خبرة في التعلم الالكتروني، مبيناً ان الوزارة تسعى للتعلم عن بعد بشكل تفاعلي، حيث تم توزيع حزم للطلبة في حال عاد التعلم الالكتروني.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات