أبرز النقاط الواردة في الاتفاق الروسي الأميركي حول سورية
عمان جو_ اتفاق الهدنة الذي يبدأ تطبيقه مساء الاثنين في سورية هو نتيجة لقاءات ومفاوضات مطولة بين الأميركيين والروس، وهو الاخير في سلسلة مبادرات دبلوماسية خلال السنوات الخمس الماضية لم تنجح في وضع حد للنزاع الدامي.
وفي ما يأتي أبرز النقاط الواردة في الاتفاق، بحسب ما وردت على لسان وزيري الخارجية الاميركي جون كيري والروسي سيرغي لافروف إثر اجتماعهما في نهاية الاسبوع الماضي في جنيف:
- يمتنع النظام السوري عن القيام بأي اعمال قتالية في المناطق التي تتواجد فيها "المعارضة المعتدلة" والتي سيتم تحديدها بدقة وفصلها عن المناطق التي تتواجد فيها جبهة فتح الشام، او جبهة النصرة سابقا.
- وقف كل عمليات القصف الجوي التي يقوم بها النظام في مناطق أساسية سيتم تحديدها، ووقف خصوصا القصف بالبراميل المتفجرة واستهداف المدنيين.
- على المعارضة أن تنضم الى اتفاق وقف الأعمال القتالية.
- يمتنع الطرفان عن شن هجمات وعن محاولة إحراز تقدم على الارض على حساب الطرف الملتزم بوقف إطلاق النار.
- إدخال مساعدات إنسانية الى المناطق المحاصرة والتي يصعب الوصول إليها، بما فيها حلب.
- ينسحب الطرفان من طريق الكاستيلو شمال مدينة حلب والتي تعتبر طريق إمداد رئيسية، وإيجاد منطقة منزوعة السلاح في محيطها.
ويتعهد الطرفان بالسماح بعبور المدنيين والمساعدات والحركة التجارية عبر منطقة الراموسة جنوب غرب حلب الى شطري حلب الشرقي (معارضة) والغربي (نظام).
- يبدأ العمل في 12 ايلول/سبتمبر على إقامة مركز مشترك للتحقق من تطبيق الهدنة، وتشمل التحضيرات تبادل المعلومات وتحديد مناطق تواجد جبهة النصرة والمعارضة. ويعتبر هذا التحديد "أولوية أساسية".
- يتم الالتزام بوقف النار في مرحلة اولى لمدة 48 ساعة يتم تجديدها.
- بعد مرور سبعة ايام على تطبيق وقف الأعمال القتالية وتكثيف إيصال المساعدات، تبدأ الولايات المتحدة التعاون مع الروس للعمل على "هزم" تنظيم داعش وجبهة فتح الشام. ويتم تنسيق ضربات جوية مشتركة بين روسيا والولايات المتحدة.
- تنحصر العمليات الجوية في المناطق التي سيتم تحديدها للعمليات المشتركة الروسية الاميركية بالطيران الروسي والاميركي، ويمنع على اي طيران آخر التحليق فيها.
- يطلب الاتفاق من فصائل المعارضة النأي بأنفسهم كليا عن جبهة فتح الشام وتنظيم داعش.
- ينص الاتفاق على ان تمارس موسكو ضغوطا على النظام السوري لوقف النزاع وللقدوم الى طاولة المفاوضات. كما ستضغط واشنطن على اطراف المعارضة، لا سيما لاقناع الفصائل المقاتلة بالانفصال عن جبهة فتح الشام التي تتحالف معها في مناطق عدة.
- الوصول في النتيجة الى عملية الانتقال السياسي، "الوسيلة الوحيدة لإنهاء هذه الحرب بشكل دائم"
(أ ف ب)
وفي ما يأتي أبرز النقاط الواردة في الاتفاق، بحسب ما وردت على لسان وزيري الخارجية الاميركي جون كيري والروسي سيرغي لافروف إثر اجتماعهما في نهاية الاسبوع الماضي في جنيف:
- يمتنع النظام السوري عن القيام بأي اعمال قتالية في المناطق التي تتواجد فيها "المعارضة المعتدلة" والتي سيتم تحديدها بدقة وفصلها عن المناطق التي تتواجد فيها جبهة فتح الشام، او جبهة النصرة سابقا.
- وقف كل عمليات القصف الجوي التي يقوم بها النظام في مناطق أساسية سيتم تحديدها، ووقف خصوصا القصف بالبراميل المتفجرة واستهداف المدنيين.
- على المعارضة أن تنضم الى اتفاق وقف الأعمال القتالية.
- يمتنع الطرفان عن شن هجمات وعن محاولة إحراز تقدم على الارض على حساب الطرف الملتزم بوقف إطلاق النار.
- إدخال مساعدات إنسانية الى المناطق المحاصرة والتي يصعب الوصول إليها، بما فيها حلب.
- ينسحب الطرفان من طريق الكاستيلو شمال مدينة حلب والتي تعتبر طريق إمداد رئيسية، وإيجاد منطقة منزوعة السلاح في محيطها.
ويتعهد الطرفان بالسماح بعبور المدنيين والمساعدات والحركة التجارية عبر منطقة الراموسة جنوب غرب حلب الى شطري حلب الشرقي (معارضة) والغربي (نظام).
- يبدأ العمل في 12 ايلول/سبتمبر على إقامة مركز مشترك للتحقق من تطبيق الهدنة، وتشمل التحضيرات تبادل المعلومات وتحديد مناطق تواجد جبهة النصرة والمعارضة. ويعتبر هذا التحديد "أولوية أساسية".
- يتم الالتزام بوقف النار في مرحلة اولى لمدة 48 ساعة يتم تجديدها.
- بعد مرور سبعة ايام على تطبيق وقف الأعمال القتالية وتكثيف إيصال المساعدات، تبدأ الولايات المتحدة التعاون مع الروس للعمل على "هزم" تنظيم داعش وجبهة فتح الشام. ويتم تنسيق ضربات جوية مشتركة بين روسيا والولايات المتحدة.
- تنحصر العمليات الجوية في المناطق التي سيتم تحديدها للعمليات المشتركة الروسية الاميركية بالطيران الروسي والاميركي، ويمنع على اي طيران آخر التحليق فيها.
- يطلب الاتفاق من فصائل المعارضة النأي بأنفسهم كليا عن جبهة فتح الشام وتنظيم داعش.
- ينص الاتفاق على ان تمارس موسكو ضغوطا على النظام السوري لوقف النزاع وللقدوم الى طاولة المفاوضات. كما ستضغط واشنطن على اطراف المعارضة، لا سيما لاقناع الفصائل المقاتلة بالانفصال عن جبهة فتح الشام التي تتحالف معها في مناطق عدة.
- الوصول في النتيجة الى عملية الانتقال السياسي، "الوسيلة الوحيدة لإنهاء هذه الحرب بشكل دائم"
(أ ف ب)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات