الأردن قوي بقيادته وشعبه وأجهزته العسكرية والأمنية
عمان جو - كتب فواز ارفيفان الخريشا -
هذا ما يجب أن يعرفه كل من قد تسول له نفسه المريضه أن يحاول العبث بأمن الأردن والتآمر عليه مع اي جهة داخلية أو خارجية مهما كانت
فالأردن لم يكن يومآ ولن يكون ممرا لتنفيذ أية مخططات ضده وضد قيادته وشعبه أو ضد قضيته الاولى المقدسة وهي القضية الفلسطينية والقدس الشريف التي تبناها الأسلاف العظام من ملوك بني هاشم الغر الميامين بدءآ بشريف العرب وقائد الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي ومرورا بشهيد الأقصى الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين ثم خلفه الملك طلال بن عبدالله ومن بعده الملك الباني المغفور له الملك الحسين بن طلال إلى شيخ شباب بني هاشم جلالة الملك عبدالله ابن الحسين حامي المقدسات الإسلامية والمسيحية
وكان الاردن ومنذ عشرات العقود صخرة شماء تكسرت أمامها كل أمواج المؤامرات المتلاطمة التي عصفت به وحاولت إخفاءه عن خارطة العالم وزعزعة امنه واستقراره ولكنه كان وبقيادته الهاشمية الحاذقة والحكيمة وبأجهزته الأمنية التي يشهد العالم أجمع بكفاءتها ثم بتكاثف شعبه وصدق ولاءه وانتماءه لقيادته ووطنه في أعتى وأقسى الظروف والتحديات
ماحدث في الساعات الأخيرة الماضية من إحباط لمؤامرة خبيثة دبرها البعض ممن يعيشون على أرض هذا الوطن ويأكلون من خيراته كان بمثابة إنذار شديد إلى كل فاسد عابث مرجف يفكر في خلخلة أركان هذا الوطن العتيد بقيادته وأمنه وجيشه وشعبه وهو في نفس الوقت رسالة إلى الآخر مفهومها أن الأردن شوكة في حلق كل حاقد ومنحرف عن السبيل أن الأردن اقوى بكثير مما قد يتخيل البعض من أصحاب الأجندات والأبواق الناعقة التي دأبت على محاولاتها الآثمة والفاشلة في تفتيت لحمته ونسيجه القوي المتين الذي يستمد بأسه وقوته وتماسكه من إيمانه بالله عز وجل ثم من قيادته الهاشمية الملهمة وجيشه وأمنه وشعبه الوفي المخلص الذي يسير خلف ركابها بثقة لا تزعزعها كل قوى الشر والفساد مهما علت وتجبرت وطغت
لا اريد الخوض في الأسماء لأنها معروفة للجميع هي ومن يقف وراءها وإنني ومن هذا المنبر الوطني الصادق أجدد باسمي وباسم كل الشرفاء في هذا الوطن الحبيب ولاءنا وانتماءنا وبيعتنا لقائد الوطن ووقوفنا صفآ واحدا وبنيانا مرصوصا خلف قيادته الحكيمة ومع أجهزته العسكرية والأمنية في اجتثاث جذور كل المغرضين والحاقدين الذين خاب سعيهم ومكرهم بفضل الله تعالى اولا ثم بفضل قيادة هذا الوطن الحكيمة وأجهزته الأمنية الرائدة وتماسك أبناء شعبه الأصيل الماجد
ولا يفوتني أن أثمن وبكل اعتزاز وقفة الشقيقة المملكة العربية السعودية مع الأردن في التصدي ومواجهة اي خطر يتعرض له هذا الوطن الآمن المستقر والباقي رغم أنف كل الحاقدين والمرجفين
حفظ الله الأردن قيادة وشعبآ من كل سوء وشر في ظل قيادته الهاشمية الغراء الحكيمة والخزي والعار لكل الخونة والمارقين الاشرار ومن يقف من خلفهم فالأردن ليس صيدآ سهلآ ولن يكون
عاش الوطن
عاش الملك
عاش الشعب الأردني الحر
والله خير الحافظين
خادمكم المطيع
فواز ارفيفان الخريشا
عمان جو - كتب فواز ارفيفان الخريشا -
هذا ما يجب أن يعرفه كل من قد تسول له نفسه المريضه أن يحاول العبث بأمن الأردن والتآمر عليه مع اي جهة داخلية أو خارجية مهما كانت
فالأردن لم يكن يومآ ولن يكون ممرا لتنفيذ أية مخططات ضده وضد قيادته وشعبه أو ضد قضيته الاولى المقدسة وهي القضية الفلسطينية والقدس الشريف التي تبناها الأسلاف العظام من ملوك بني هاشم الغر الميامين بدءآ بشريف العرب وقائد الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي ومرورا بشهيد الأقصى الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين ثم خلفه الملك طلال بن عبدالله ومن بعده الملك الباني المغفور له الملك الحسين بن طلال إلى شيخ شباب بني هاشم جلالة الملك عبدالله ابن الحسين حامي المقدسات الإسلامية والمسيحية
وكان الاردن ومنذ عشرات العقود صخرة شماء تكسرت أمامها كل أمواج المؤامرات المتلاطمة التي عصفت به وحاولت إخفاءه عن خارطة العالم وزعزعة امنه واستقراره ولكنه كان وبقيادته الهاشمية الحاذقة والحكيمة وبأجهزته الأمنية التي يشهد العالم أجمع بكفاءتها ثم بتكاثف شعبه وصدق ولاءه وانتماءه لقيادته ووطنه في أعتى وأقسى الظروف والتحديات
ماحدث في الساعات الأخيرة الماضية من إحباط لمؤامرة خبيثة دبرها البعض ممن يعيشون على أرض هذا الوطن ويأكلون من خيراته كان بمثابة إنذار شديد إلى كل فاسد عابث مرجف يفكر في خلخلة أركان هذا الوطن العتيد بقيادته وأمنه وجيشه وشعبه وهو في نفس الوقت رسالة إلى الآخر مفهومها أن الأردن شوكة في حلق كل حاقد ومنحرف عن السبيل أن الأردن اقوى بكثير مما قد يتخيل البعض من أصحاب الأجندات والأبواق الناعقة التي دأبت على محاولاتها الآثمة والفاشلة في تفتيت لحمته ونسيجه القوي المتين الذي يستمد بأسه وقوته وتماسكه من إيمانه بالله عز وجل ثم من قيادته الهاشمية الملهمة وجيشه وأمنه وشعبه الوفي المخلص الذي يسير خلف ركابها بثقة لا تزعزعها كل قوى الشر والفساد مهما علت وتجبرت وطغت
لا اريد الخوض في الأسماء لأنها معروفة للجميع هي ومن يقف وراءها وإنني ومن هذا المنبر الوطني الصادق أجدد باسمي وباسم كل الشرفاء في هذا الوطن الحبيب ولاءنا وانتماءنا وبيعتنا لقائد الوطن ووقوفنا صفآ واحدا وبنيانا مرصوصا خلف قيادته الحكيمة ومع أجهزته العسكرية والأمنية في اجتثاث جذور كل المغرضين والحاقدين الذين خاب سعيهم ومكرهم بفضل الله تعالى اولا ثم بفضل قيادة هذا الوطن الحكيمة وأجهزته الأمنية الرائدة وتماسك أبناء شعبه الأصيل الماجد
ولا يفوتني أن أثمن وبكل اعتزاز وقفة الشقيقة المملكة العربية السعودية مع الأردن في التصدي ومواجهة اي خطر يتعرض له هذا الوطن الآمن المستقر والباقي رغم أنف كل الحاقدين والمرجفين
حفظ الله الأردن قيادة وشعبآ من كل سوء وشر في ظل قيادته الهاشمية الغراء الحكيمة والخزي والعار لكل الخونة والمارقين الاشرار ومن يقف من خلفهم فالأردن ليس صيدآ سهلآ ولن يكون
عاش الوطن
عاش الملك
عاش الشعب الأردني الحر
والله خير الحافظين
خادمكم المطيع
فواز ارفيفان الخريشا