د. اخليف الطراونة ينعي النائب حازم المجالي
عمان جو - نعى الدكتور اخليف الطراونة ، ببالغ الحزن والأسى النائب حازم المجالي والذي انتقل الى رحمة الله تعالى اليوم الأربعاء.
وقال الطراونة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك :-
بسم الله الرحمن الرحيم
" وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا" صدق الله العظيم
أحد رجالات الوطن العزيز وابناء الكرك الغوالي وممثل محافظة العقبة ورمز من رموز عشيرة المجالي وشيوخها الذين عرفتهم ميادين السياسة وعمل الخير وإصلاح ذات البين، يغادرنا اليوم {{سعادة الأخ والصديق حازم المجالي / ابو ساره}} الى رحاب الله وضيافة الرحمن الرحيم في هذه الأيام المباركة بعد صراع مع مرض السرطان، وبعد حياة حافلة بالبذل والإحسان والعطاء وكرم النفس والشهامة ومساعدة الناس وقضاء حوائجهم ؛ الذي يشكل فقدانه اليوم خسارة أليمة علينا جميعاً، لكن ذكراه العطرة ستبقى حية وخالدة في نفوس كل من عرفه، وتعجز الألسنة والأقلام عن التعبير عن رحيله : إجلالاً وعناء.
ولأنك - يا أبا ساره- وأنت اليوم قد غدوت بين يدي رحمان رحيم، نائبنا العزيز الذي ورث المجد كابراً عن كابر ، شأنك شأن من سبقوك من آبائك وأجدادك الأوفياء الذين حملوا محبة الوطن والأهل والعشيرة في قلوبهم محبة ومسكناً وعشقاً أبدياً، وآمنوا أن للخير والإحسان أبواباً واسعة ، لذلك كله نفتقدك اليوم بحسرة وألم.
كنت ابناً باراً للعقبة وللكرك وللأردن .
باسمي وباسم أشقائي أبناء المرحوم بإذن الله (( الحاج يوسف صالح الطراونة)) نعزي أنفسنا وابناء عشائر المجالي وأسرتك الأقربون الذين سهرت على تربيتهم على مكارم الأخلاق والصدق والعلم الذي ورثوه عّنك وعن أجدادهم . سائلين الله تعالى أن تتنزل عليك- يا أبا ساره - رحمته وسكينته، وأن يجعل الجنة مثواك ، وسلام ٌ عليك وعلى روحك الطيبة . وإنا لله وإنا اليه راجعون
وقال الطراونة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك :-
بسم الله الرحمن الرحيم
" وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا" صدق الله العظيم
أحد رجالات الوطن العزيز وابناء الكرك الغوالي وممثل محافظة العقبة ورمز من رموز عشيرة المجالي وشيوخها الذين عرفتهم ميادين السياسة وعمل الخير وإصلاح ذات البين، يغادرنا اليوم {{سعادة الأخ والصديق حازم المجالي / ابو ساره}} الى رحاب الله وضيافة الرحمن الرحيم في هذه الأيام المباركة بعد صراع مع مرض السرطان، وبعد حياة حافلة بالبذل والإحسان والعطاء وكرم النفس والشهامة ومساعدة الناس وقضاء حوائجهم ؛ الذي يشكل فقدانه اليوم خسارة أليمة علينا جميعاً، لكن ذكراه العطرة ستبقى حية وخالدة في نفوس كل من عرفه، وتعجز الألسنة والأقلام عن التعبير عن رحيله : إجلالاً وعناء.
ولأنك - يا أبا ساره- وأنت اليوم قد غدوت بين يدي رحمان رحيم، نائبنا العزيز الذي ورث المجد كابراً عن كابر ، شأنك شأن من سبقوك من آبائك وأجدادك الأوفياء الذين حملوا محبة الوطن والأهل والعشيرة في قلوبهم محبة ومسكناً وعشقاً أبدياً، وآمنوا أن للخير والإحسان أبواباً واسعة ، لذلك كله نفتقدك اليوم بحسرة وألم.
كنت ابناً باراً للعقبة وللكرك وللأردن .
باسمي وباسم أشقائي أبناء المرحوم بإذن الله (( الحاج يوسف صالح الطراونة)) نعزي أنفسنا وابناء عشائر المجالي وأسرتك الأقربون الذين سهرت على تربيتهم على مكارم الأخلاق والصدق والعلم الذي ورثوه عّنك وعن أجدادهم . سائلين الله تعالى أن تتنزل عليك- يا أبا ساره - رحمته وسكينته، وأن يجعل الجنة مثواك ، وسلام ٌ عليك وعلى روحك الطيبة . وإنا لله وإنا اليه راجعون
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات