رسالة ماجستير في جامعة البترا عن الرتبة في النحو
عمان جو - نوقشت في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة البترا رسالة الماجستير المقدمة من الطالبة سارة البرق، وعنوانها:(نظام الرتبة في النحو العربي بين المعيارية والوصفية: دراسة تحليلية)، بإشراف الدكتور سميح مقدادي، وقد تألفت اللجنة العلمية من الدكتور نبيل حسنين والدكتور إبراهيم خليل، إضافة إلى الدكتور مصطفى الحيادرة من جامعة اليرموك ممتحنا خارجيا.
عرضت الرسالة لمفهوم الرتبة النحوية التي تعد المُتحكِّم الأول في توجيه الجملة، ونشأتها، وأنواعها: الرتبة المحفوظة، وغير المحفوظة. وأسباب التقديم والتأخير، والتقديم والتأخير في الجملة الفعلية، والجملة الاسمية، ومتعلقات الجملة الفعلية، والجملة المنسوخة. ووظيفتها النحوية، ومكانتها في المدارس النحوية.
هدفت الدراسة في جانبها النظري إلى الكشف عن تطور النحو العربي ونشأته، وتتبع مصطلح الجملة وأقسامها عند الأقدمين، والمحدثين؛ بُغية إبراز الإضافات والاختلافات عند كل منهم. مع الحرص على تقسيم النحاة إلى فئتين: الفئة الأولى جعلت الكلام والجملة رديفين، والفئة الثانية جعلتهما غير رديفين. والإشارة إلى الخلاف بين الكوفيين والبصريين حول الجملة. وقد اقتضت طبيعة البحث في هذا الاتكاء على المنهج التاريخي؛ لتسجيل التغيرات والإضافات التي أصابت الجملة بين النحاة.
فصلت الدراسة في المنهجين: الوصفي، والمعياري. من خلال عرض المفهوم، والنشأة، والأسس، والآليات التي يعتمدها كل منهما.
وقد اتخذت الدراسة في جانبها التطبيقي من بعض المسائل التي تخدم الرتبة في الجملة الفعلية، والاسمية، والمتفرقات أنموذجا؛ للكشف عن السلوك النحوي المعتمد في استنباط القواعد من الشواهد المُحتجّ بها؛ من أجل الموازنة بين شيوع أحد المنهجين مقارنة بالآخر في التفكير النحوي.
عرضت الرسالة لمفهوم الرتبة النحوية التي تعد المُتحكِّم الأول في توجيه الجملة، ونشأتها، وأنواعها: الرتبة المحفوظة، وغير المحفوظة. وأسباب التقديم والتأخير، والتقديم والتأخير في الجملة الفعلية، والجملة الاسمية، ومتعلقات الجملة الفعلية، والجملة المنسوخة. ووظيفتها النحوية، ومكانتها في المدارس النحوية.
هدفت الدراسة في جانبها النظري إلى الكشف عن تطور النحو العربي ونشأته، وتتبع مصطلح الجملة وأقسامها عند الأقدمين، والمحدثين؛ بُغية إبراز الإضافات والاختلافات عند كل منهم. مع الحرص على تقسيم النحاة إلى فئتين: الفئة الأولى جعلت الكلام والجملة رديفين، والفئة الثانية جعلتهما غير رديفين. والإشارة إلى الخلاف بين الكوفيين والبصريين حول الجملة. وقد اقتضت طبيعة البحث في هذا الاتكاء على المنهج التاريخي؛ لتسجيل التغيرات والإضافات التي أصابت الجملة بين النحاة.
فصلت الدراسة في المنهجين: الوصفي، والمعياري. من خلال عرض المفهوم، والنشأة، والأسس، والآليات التي يعتمدها كل منهما.
وقد اتخذت الدراسة في جانبها التطبيقي من بعض المسائل التي تخدم الرتبة في الجملة الفعلية، والاسمية، والمتفرقات أنموذجا؛ للكشف عن السلوك النحوي المعتمد في استنباط القواعد من الشواهد المُحتجّ بها؛ من أجل الموازنة بين شيوع أحد المنهجين مقارنة بالآخر في التفكير النحوي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات