قضية "الفتنة": الأمير حمزة لعوض الله والشريف بن زيد .. "حان وقت التحرك"
عمان جو - كشفت لائحة اتهام قضـية “الفتنة” في الاردن ، بالأدلة عن وجود ارتباط وثيق يجمع الأمير حمزة بن الحسين مع المتهمين عوض الله والشريف حسن بن زيد.
وفي التفاصيل ، زكّى الشـريف حسـن، عوض الله إلى الأمير حمزة لمسـاعدتهما في كسـب التأييد الخارجي لتدعيم موقف الأمير حمزة بالوصول إلى سدة الحكم.
وأضافت لائحة الإتهام التي نشرتها السلطات الاردنية رسميا إلى أن “لقاءات الأمير حمزة والشريف حسن وعوض الله كانت تتم في منزل الأخير”.
وبينت أن عوض الله والشريف حسن شجعا الأمير حمزة على تكثيف اللقاءات التحريضية مع بعض شرائح المجتمع.
وتابعت: “الأمير حمزة انتقل إلى مرحلة التصريح العلني بتوجيه الانتقادات لمؤسـسـة العرش وأداء الحكومة، لإحداث الفتنة”.
وبحسب لائحة الاتهام، هاجم عوض الله سياسة الملك في إدارته لملف القضية الفلسطينية بهدف إضعاف موقف الأردن والوصاية الهاشمية على المقدسات”.
واستغل الأمير حمزة حالة الحزن والغضب لدى الأهالي في السلط لتأليب الرأي العام ضد الدولة عقب حادثة المستشفى”، بحسب اللائحة”.
وقالت اللائحة : “بعد حادثة مستشفى السلط، استلم الشريف حسن رسالة من عوض الله مفادها: لقد حان الوقت H وهذه تعتبر الشرارة”.
وبينت لائحة الاتهام، أنه خلال احد الاجتماعات قام الشريف حسن بتزكية وطرح اسم باسم عوض الله على الامير حمزة من اجل مساعدتهما بتوفير طريقة لكسب التأييد الخارجي لتدعيم موقف الامير حمزة بالوصول الى سدة الحكم.
وقالت إن عوض الله كان يقدم المشورة حول سلسلة من التغريدات كانت ستنشر على حساب الامير.
وبتاريخ 21 اذار قام الامير بارسال رسالة الى الشريف حسن مفادها (عندما يحين الوقت، ستكون الضربة قوية”.
وفي 3 نيسان ارسل الامير حمزة الى باسم عوض الله رسالة صوتية لحوار دار مع رئيس هيئة الاركان المشتركة (كان قد بيت النية لتسجيلها بهدف نشره لتحريض وتعبئة الناس”.
مضمون الرسالة (يعني للعلم اذا صار فينا اشي، بس انسحبوا الحرس بالكامل وكذا، عشان تكونوا بالصورة)، واستفسر الامير حمزة منه (سيدي، قرابتي بخير”.
عمان جو - كشفت لائحة اتهام قضـية “الفتنة” في الاردن ، بالأدلة عن وجود ارتباط وثيق يجمع الأمير حمزة بن الحسين مع المتهمين عوض الله والشريف حسن بن زيد.
وفي التفاصيل ، زكّى الشـريف حسـن، عوض الله إلى الأمير حمزة لمسـاعدتهما في كسـب التأييد الخارجي لتدعيم موقف الأمير حمزة بالوصول إلى سدة الحكم.
وأضافت لائحة الإتهام التي نشرتها السلطات الاردنية رسميا إلى أن “لقاءات الأمير حمزة والشريف حسن وعوض الله كانت تتم في منزل الأخير”.
وبينت أن عوض الله والشريف حسن شجعا الأمير حمزة على تكثيف اللقاءات التحريضية مع بعض شرائح المجتمع.
وتابعت: “الأمير حمزة انتقل إلى مرحلة التصريح العلني بتوجيه الانتقادات لمؤسـسـة العرش وأداء الحكومة، لإحداث الفتنة”.
وبحسب لائحة الاتهام، هاجم عوض الله سياسة الملك في إدارته لملف القضية الفلسطينية بهدف إضعاف موقف الأردن والوصاية الهاشمية على المقدسات”.
واستغل الأمير حمزة حالة الحزن والغضب لدى الأهالي في السلط لتأليب الرأي العام ضد الدولة عقب حادثة المستشفى”، بحسب اللائحة”.
وقالت اللائحة : “بعد حادثة مستشفى السلط، استلم الشريف حسن رسالة من عوض الله مفادها: لقد حان الوقت H وهذه تعتبر الشرارة”.
وبينت لائحة الاتهام، أنه خلال احد الاجتماعات قام الشريف حسن بتزكية وطرح اسم باسم عوض الله على الامير حمزة من اجل مساعدتهما بتوفير طريقة لكسب التأييد الخارجي لتدعيم موقف الامير حمزة بالوصول الى سدة الحكم.
وقالت إن عوض الله كان يقدم المشورة حول سلسلة من التغريدات كانت ستنشر على حساب الامير.
وبتاريخ 21 اذار قام الامير بارسال رسالة الى الشريف حسن مفادها (عندما يحين الوقت، ستكون الضربة قوية”.
وفي 3 نيسان ارسل الامير حمزة الى باسم عوض الله رسالة صوتية لحوار دار مع رئيس هيئة الاركان المشتركة (كان قد بيت النية لتسجيلها بهدف نشره لتحريض وتعبئة الناس”.
مضمون الرسالة (يعني للعلم اذا صار فينا اشي، بس انسحبوا الحرس بالكامل وكذا، عشان تكونوا بالصورة)، واستفسر الامير حمزة منه (سيدي، قرابتي بخير”.