شكرا لجهاز الامن العام
عمان جو - في اغلبية زيارات الملك لأي مؤسسة كانت ،كان يعطي توجيهاته ، بتحسين الأداء ، وعدم المكوث خلف المكاتب ، كان يقول للمسؤولين نريد ان يشعر المواطن ان هناك خدمات تقدم له ، لا نريد وزراء ومسؤولين نائمين ، نريدهم في الميدان ، وهذا الكلام كان دلالة واضحة ان هناك تقصير واضح من بعض المؤسسات التي يزورها الملك ويريد التحسين من وضعها.
الا ان يوم امس كان مختلف ، عندما زار مديرية الامن العام ، فصورته وهو مبستم انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير ، دلالة على الرضى الذي شاهده في عينه ، وعن المعلومات التي لديه ، والأجمل من ذلك عندما قال " انا شايف الفرق على الأرض" مقدرا ومثمنا دور جهاز الامن العام في الهيكلة والدمج التي يقوم به ، والانجازات التي حققها خلال الفترة الماضية ،واصفا اياهم بخط الدفاع الاول عن الاردن ، مقدرا لهم ايضا تعبهم الكبير خلال فترة جائحة كورونا ، والقضايا التي عمل عليها.
مديرية الامن العام التي استطاعت النهوض بشكل كبير وملفت للجميع ،تتقدم يوما بعد يوم ، بهيكلة جديدة وذات نكهة عسكرية فريدة من نوعها ، وفرت الملايين ووحدت الجهود، والتشاركية هي الاساس الرئيسي لكل شيء .
مدير الامن العام "الجنرال الاسمر " الذي حمل على عاتقيه ، ملف كبير من دمج وهيكلة ، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب ، ورفع مستوى الاداء لافراد ومرتبات جهاز الامن العام ، والبحث عن قضايا سابقة سجلت ضد مجهول لاعادة الحقوق لاصحابها ، ورفع قدرات جهاز الأمن الوقائي والبحث الجنائي لقطع الطريق على كل من يظن نفسه خارجا عن القانون ، ورفع مستوى اداء جهاز الدفاع المدني وتطويره وتحديثه ورفده بمركبات اسعاف جديدة ،وزيادة اعداد مرتباته ، وتطوير القدرات القتالية لقوات الدرك ،جميعها اسهم في ايجاد الفرق على ارض الواقع ، وهو ما جعل الملك مبتسما بزيارته يوم امس لمديرية الامن العام.
شكرا لجهاز الامن العام ، على سهره وتعبه ، على جهوده الكبيرة والمبذولة في خدمة اردننا الحبيب.. والى الامام
علاء الذيب
الا ان يوم امس كان مختلف ، عندما زار مديرية الامن العام ، فصورته وهو مبستم انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير ، دلالة على الرضى الذي شاهده في عينه ، وعن المعلومات التي لديه ، والأجمل من ذلك عندما قال " انا شايف الفرق على الأرض" مقدرا ومثمنا دور جهاز الامن العام في الهيكلة والدمج التي يقوم به ، والانجازات التي حققها خلال الفترة الماضية ،واصفا اياهم بخط الدفاع الاول عن الاردن ، مقدرا لهم ايضا تعبهم الكبير خلال فترة جائحة كورونا ، والقضايا التي عمل عليها.
مديرية الامن العام التي استطاعت النهوض بشكل كبير وملفت للجميع ،تتقدم يوما بعد يوم ، بهيكلة جديدة وذات نكهة عسكرية فريدة من نوعها ، وفرت الملايين ووحدت الجهود، والتشاركية هي الاساس الرئيسي لكل شيء .
مدير الامن العام "الجنرال الاسمر " الذي حمل على عاتقيه ، ملف كبير من دمج وهيكلة ، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب ، ورفع مستوى الاداء لافراد ومرتبات جهاز الامن العام ، والبحث عن قضايا سابقة سجلت ضد مجهول لاعادة الحقوق لاصحابها ، ورفع قدرات جهاز الأمن الوقائي والبحث الجنائي لقطع الطريق على كل من يظن نفسه خارجا عن القانون ، ورفع مستوى اداء جهاز الدفاع المدني وتطويره وتحديثه ورفده بمركبات اسعاف جديدة ،وزيادة اعداد مرتباته ، وتطوير القدرات القتالية لقوات الدرك ،جميعها اسهم في ايجاد الفرق على ارض الواقع ، وهو ما جعل الملك مبتسما بزيارته يوم امس لمديرية الامن العام.
شكرا لجهاز الامن العام ، على سهره وتعبه ، على جهوده الكبيرة والمبذولة في خدمة اردننا الحبيب.. والى الامام
علاء الذيب
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات