جولات الملك وولي العهد تعيد تشكيل ملفات الداخل
عمان جو - شادي سمحان
أضحت تحركات وزيارات جلالة الملك وولي العهد، تثير إعجاب المواطنين، الذين يرون في جولاتهما وزياراتهما إلى أماكن عامة ومحافظات مختلفة، فرصة للاقتراب منهما من جهة، والاطلاع عن قرب على اكثر الملفات الشائكة من جهة اخرى.
فقد أعادت جولات سيدنا وولي عهده مجتمعين او منفصلين، تشكيل عدد من المحاور ذات الشأن الداخلي والمحلي، واللافت في هذه الجولات أنها تركز في معظمها على الالتقاء بالعشائر والمسؤولين والمستثمرين وعامة الشعب في كل محافظة او منطقة، في محاولة للامساك بكافة الخيوط ومناقشة اوجه العمل وتسييره بالشكل الافضل اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً، حيث امست نتائج هذه الجهود تتبلور لتقديم ما هو افضل داخل المجتمع المحلي بالتوازي مع مع تشكيل اللجنة الملكية للاصلاح وما ننعم به من أمن وأمان واستقرار سياسي لا يتحقق في الكثير من الدول.
وتحظى زيارات جلالة الملك وسمو ولي العهد بأهمية كبيرة ومتابعة مستمرة من كل وسائل الإعلام الاقليمية والعالمية نظير ما يتم في تلك الجولات من محاولات الاصلاح السياسي والاقتصادي جنباً الى جنب مع الخطة الزمنية الخاصة بلجنة الاصلاح الملكية، للمساهمة في نمو الوطن وتطوره ليصبح منطقة جذب للعالم أجمع.
وبلا شك فان الزيارات والجولات الملكية نهج الهاشميين منذ الازل ، ذلك ان تفقد جلالة الملك وسمو ولي عهده لأبناء شعبه في مثل هذه الظروف الاستثنائية عكس صورة مشرقة عن العرش الهاشمي وكيفية تعامله مع شعبه، الذي تابع وتناقل تواجد جلالته وولي العهد في الميدان، مؤكدين أن جلالة الملك يعيش دوماً هموم المواطنين منذ أن كان رفيق سلاح، إذ أنه منذ ذلك الحين يتواجد في الميدان للاطلاع على قضايا الشعب الأردني وهمومه.
ويضرب جلالة الملك وولي عهده المثل والقدوة لكل مسؤول وهو يجول في كافة ارجاء الوطن ليستمع الى المواطن والموظف والمستثمر في الشمال وفي الجنوب، مزهوين بما يعملان .. راضين عما يقدمان ومسرورين بالدور الذي يسعدان بأدائه…
أضحت تحركات وزيارات جلالة الملك وولي العهد، تثير إعجاب المواطنين، الذين يرون في جولاتهما وزياراتهما إلى أماكن عامة ومحافظات مختلفة، فرصة للاقتراب منهما من جهة، والاطلاع عن قرب على اكثر الملفات الشائكة من جهة اخرى.
فقد أعادت جولات سيدنا وولي عهده مجتمعين او منفصلين، تشكيل عدد من المحاور ذات الشأن الداخلي والمحلي، واللافت في هذه الجولات أنها تركز في معظمها على الالتقاء بالعشائر والمسؤولين والمستثمرين وعامة الشعب في كل محافظة او منطقة، في محاولة للامساك بكافة الخيوط ومناقشة اوجه العمل وتسييره بالشكل الافضل اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً، حيث امست نتائج هذه الجهود تتبلور لتقديم ما هو افضل داخل المجتمع المحلي بالتوازي مع مع تشكيل اللجنة الملكية للاصلاح وما ننعم به من أمن وأمان واستقرار سياسي لا يتحقق في الكثير من الدول.
وتحظى زيارات جلالة الملك وسمو ولي العهد بأهمية كبيرة ومتابعة مستمرة من كل وسائل الإعلام الاقليمية والعالمية نظير ما يتم في تلك الجولات من محاولات الاصلاح السياسي والاقتصادي جنباً الى جنب مع الخطة الزمنية الخاصة بلجنة الاصلاح الملكية، للمساهمة في نمو الوطن وتطوره ليصبح منطقة جذب للعالم أجمع.
وبلا شك فان الزيارات والجولات الملكية نهج الهاشميين منذ الازل ، ذلك ان تفقد جلالة الملك وسمو ولي عهده لأبناء شعبه في مثل هذه الظروف الاستثنائية عكس صورة مشرقة عن العرش الهاشمي وكيفية تعامله مع شعبه، الذي تابع وتناقل تواجد جلالته وولي العهد في الميدان، مؤكدين أن جلالة الملك يعيش دوماً هموم المواطنين منذ أن كان رفيق سلاح، إذ أنه منذ ذلك الحين يتواجد في الميدان للاطلاع على قضايا الشعب الأردني وهمومه.
ويضرب جلالة الملك وولي عهده المثل والقدوة لكل مسؤول وهو يجول في كافة ارجاء الوطن ليستمع الى المواطن والموظف والمستثمر في الشمال وفي الجنوب، مزهوين بما يعملان .. راضين عما يقدمان ومسرورين بالدور الذي يسعدان بأدائه…
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات