بنهج وتوجيه ملكي ولي العهد يمضي بثبات لتحويل التحديات إلى مسيرة بناء وإنجاز
عمان جو - بقلم الدكتور المهندس هيثم احمد المعابرة -صادف يوم الاثنين الماضي العيد السابع والعشرون لميلاد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد واليوم إذ تتزامن هذه المناسبة مع دخول الدولة الأردنية المئوية الثانية يمضي أبناء وبنات الوطن قدما في مسيرة الإصلاح الشامل والبناء والإنجاز التي انتهجها جلالة الملك ومن خلفة سمو ولي العهد ويتطلعون بعزم وإرادة إلى المزيد من العمل والعطاء في مجتمع تسوده الديمقراطية والعدالة وسيادة القانون ومسيرة متجدده من الحوار الوطني وصولا للاصلاح السياسي والاقتصادي وتحقيق الاعتماد على الذات للوقوف أمام مختلف التحديات والصعوبات التى تواجه الوطن في ظل جائحة كورونا ومختلف الأحداث العربية والاقليمية والعالمية.
وتعيش المملكة نهضة مجتمعية أكثر تحررا لتعزيز المشاركة المجتمعية والحوار الاجتماعي بين كافه أطراف الحياة السياسية بمشاركة واسعة مهد لها جلالة الملك الطريق ووضع خارطة طريق عبر الأوراق النقاشية السبعة لتكون محفزا لمزيد من البذل والعطاء والإنجاز لتحقيق الإصلاح السياسي المنشود وصولا لتنمية شاملة في مختلف المجالات
لقد تابعنا بشغف واهتمام كبير الزيارات الميدانية لسمو ولي العهد في مختلف مناطق المملكة وخاصة المرافق الاقتصادية ومناطق الاستثمار في المحافظات وهي النقطة الأهم لما تعانية المحافظات من فقر وبطالة وبيرقراطية في مجال الاستثمار المحلي .
لقد تشرفت قبل أشهر بلقاء سمو ولي العهد كأحد المستثمرين في قطاع البناء والإنشاء والمقاولات وطرحت العديد من الأفكار والبرامج التي تهدف لتشجيع الاستثمار والحد من روتين الإجراءات وتعديل القوانين والتشريعات والأنظمة الناظمة لعملية الاستثمار في المحافظات بهدف تحريك عجلة الاقتصاد المحلية وتوفير فرص العمل وتنشيط حركة السوق بما بعود بالنفع العام على الاقتصاد الأردني بشكل عام حيث استمع سموه بكل صدر رحب وفكر عميق لكافة المحاور بفكر ثري ومعرفه كبيرة ولغة قيادية إدارية حيوية اتجهت إلى حتمية التناغم والتكامل بين أطراف المنظومة الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق الإصلاح الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وفق خطط وبرامج ورؤية متكاملة وقابلية عاليه للنجاح لنستطيع جميعا الانطلاق في مسارات اقتصادية جديدة وآفاق مستقبلية والانفتاح على العالم وجذب الاستثمارات تطبيقا لتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني وكلنا ثقة تامة بقدرة الأمير الشاب الذي نهل من مدرسة والده الملك المعزز عناوين العطاء والبناء والإنجاز لخدمة الشعب الأردني.
ومن هذا المنطلق وفي ظل الدعم الملكي من جلالة الملك وسمو ولي العهد في مجال الإصلاح السياسي وضمن مسار اقتصادي شامل ادعو كافة القطاعات الاقتصادية وجهات الاستثمار جنبا إلى جنب مع الجهات الحكومية المختصه لتوحيد الآراء والأفكار وتكثيف الجهود للنهوض بالاقتصاد الوطني في مختلف القطاعات وتوجيهة الاستثمار إلى المحافظات والاطراف لتحقيق التوازن الاستثماري المنشود
حتى نواصل جميعا مسيرة البناء والعطاء والريادة والإبداع،والإصرار على الإنجاز والبقاء نموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها وعزمها من تعاضد أبناء شعبها وثوابته الوطنيةوالمبادئ والقيم الراسخة متطلعين للمستقبل بتفاؤل وعزيمة لتحقيق التقدم والازدهار بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ومن خلفه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله ومتحملين مسؤولياتهم تجاه وطنهم والذود عن حماه وصون المكتسبات الوطنية في مختلف المجالات بعزم وثقة واقتدار لنحقق جميعا التنمية الشاملة والرفاه للوطن والمواطن.
وتعيش المملكة نهضة مجتمعية أكثر تحررا لتعزيز المشاركة المجتمعية والحوار الاجتماعي بين كافه أطراف الحياة السياسية بمشاركة واسعة مهد لها جلالة الملك الطريق ووضع خارطة طريق عبر الأوراق النقاشية السبعة لتكون محفزا لمزيد من البذل والعطاء والإنجاز لتحقيق الإصلاح السياسي المنشود وصولا لتنمية شاملة في مختلف المجالات
لقد تابعنا بشغف واهتمام كبير الزيارات الميدانية لسمو ولي العهد في مختلف مناطق المملكة وخاصة المرافق الاقتصادية ومناطق الاستثمار في المحافظات وهي النقطة الأهم لما تعانية المحافظات من فقر وبطالة وبيرقراطية في مجال الاستثمار المحلي .
لقد تشرفت قبل أشهر بلقاء سمو ولي العهد كأحد المستثمرين في قطاع البناء والإنشاء والمقاولات وطرحت العديد من الأفكار والبرامج التي تهدف لتشجيع الاستثمار والحد من روتين الإجراءات وتعديل القوانين والتشريعات والأنظمة الناظمة لعملية الاستثمار في المحافظات بهدف تحريك عجلة الاقتصاد المحلية وتوفير فرص العمل وتنشيط حركة السوق بما بعود بالنفع العام على الاقتصاد الأردني بشكل عام حيث استمع سموه بكل صدر رحب وفكر عميق لكافة المحاور بفكر ثري ومعرفه كبيرة ولغة قيادية إدارية حيوية اتجهت إلى حتمية التناغم والتكامل بين أطراف المنظومة الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق الإصلاح الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وفق خطط وبرامج ورؤية متكاملة وقابلية عاليه للنجاح لنستطيع جميعا الانطلاق في مسارات اقتصادية جديدة وآفاق مستقبلية والانفتاح على العالم وجذب الاستثمارات تطبيقا لتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني وكلنا ثقة تامة بقدرة الأمير الشاب الذي نهل من مدرسة والده الملك المعزز عناوين العطاء والبناء والإنجاز لخدمة الشعب الأردني.
ومن هذا المنطلق وفي ظل الدعم الملكي من جلالة الملك وسمو ولي العهد في مجال الإصلاح السياسي وضمن مسار اقتصادي شامل ادعو كافة القطاعات الاقتصادية وجهات الاستثمار جنبا إلى جنب مع الجهات الحكومية المختصه لتوحيد الآراء والأفكار وتكثيف الجهود للنهوض بالاقتصاد الوطني في مختلف القطاعات وتوجيهة الاستثمار إلى المحافظات والاطراف لتحقيق التوازن الاستثماري المنشود
حتى نواصل جميعا مسيرة البناء والعطاء والريادة والإبداع،والإصرار على الإنجاز والبقاء نموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها وعزمها من تعاضد أبناء شعبها وثوابته الوطنيةوالمبادئ والقيم الراسخة متطلعين للمستقبل بتفاؤل وعزيمة لتحقيق التقدم والازدهار بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ومن خلفه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله ومتحملين مسؤولياتهم تجاه وطنهم والذود عن حماه وصون المكتسبات الوطنية في مختلف المجالات بعزم وثقة واقتدار لنحقق جميعا التنمية الشاملة والرفاه للوطن والمواطن.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات