صخرة الشاهد (22) عاماً من التميز ..
عمان جو - شادي سمحان
لم يضاهي الزمن تألقها .. ولم تسلب منها الأيام بريقها .. فمنذ (22) عاماً تربعت على عرش الصحف الاسبوعية ، ولا زالت ….
الشاهد .. اول العشق والانتماء .. مقر الحُلم والطموح .. حصلتُ على أول فرصة للعمل الصحفي فيها من خلال مهنة "السكانر" ومن ثم مهنة صف الحروف .. فكنت أتوق صبراً كل أربعاء لأتصفح أوراقها وألوانها وحروفها.. ومضت السنوات وانا أعمل في ظل رجل كان بمثابة الأب من صاحب العمل .. فقد آمن العم (أبو معاذ) بطموحي
ومنحني سريعا ترقية وظيفية بأن مكنني من العمل كمخرج صحفي، ولأصبح بعدها رئيسا لقسم الإخراج الصحفي في 'الشاهد الحب'.. كما كان لعملي لدى أستاذي 'صخر أبو عنزة' فضل كبير عليّ لجهة حصولي على خبرة في فن الكتابة الصحفية،، ولأتقلد لاحقا منصب مدير وكالة رمّ الإخبارية'.
"الشاهد" الصخرة .. لم تتأثر بمتغيرات الصحافة الورقية.. ففي الوقت الذي أغلقت فيه صحف واندثرت.. بقيت صامدة .. مكابرة.. تخرج الصحفيين من مطبخ الكلمات والعمل الاعلامي المحترف ..
"الشاهد" المعشوقة .. ما زالت على عهد عشاقها بها .. لا يهمها غضبة مسؤول .. ولا نرفزة (واصل).. ولا تستعطف اموال صاحب نفوذ .. ما زالت من لا يخذل الوطن في حبها وعشقها وانتماءها ودفاعها عن امواله ومقدراته .. ما زالت تخدم ابناء الوطن وزائريه والمقيمين فيه .. ما زالت تزور محافظاته ومدنه ومخيماته وبواديه .. ما زالت سداً منيعاً في وجه الطامعين فيه ومعاديه …
وما زالت "الشاهدة" ترتكن على صخرتها .. الاستاذ والعم صخر ابو عنزة.. على قاعدة ( الخيل من خيّالها ) …
لم يضاهي الزمن تألقها .. ولم تسلب منها الأيام بريقها .. فمنذ (22) عاماً تربعت على عرش الصحف الاسبوعية ، ولا زالت ….
الشاهد .. اول العشق والانتماء .. مقر الحُلم والطموح .. حصلتُ على أول فرصة للعمل الصحفي فيها من خلال مهنة "السكانر" ومن ثم مهنة صف الحروف .. فكنت أتوق صبراً كل أربعاء لأتصفح أوراقها وألوانها وحروفها.. ومضت السنوات وانا أعمل في ظل رجل كان بمثابة الأب من صاحب العمل .. فقد آمن العم (أبو معاذ) بطموحي
ومنحني سريعا ترقية وظيفية بأن مكنني من العمل كمخرج صحفي، ولأصبح بعدها رئيسا لقسم الإخراج الصحفي في 'الشاهد الحب'.. كما كان لعملي لدى أستاذي 'صخر أبو عنزة' فضل كبير عليّ لجهة حصولي على خبرة في فن الكتابة الصحفية،، ولأتقلد لاحقا منصب مدير وكالة رمّ الإخبارية'.
"الشاهد" الصخرة .. لم تتأثر بمتغيرات الصحافة الورقية.. ففي الوقت الذي أغلقت فيه صحف واندثرت.. بقيت صامدة .. مكابرة.. تخرج الصحفيين من مطبخ الكلمات والعمل الاعلامي المحترف ..
"الشاهد" المعشوقة .. ما زالت على عهد عشاقها بها .. لا يهمها غضبة مسؤول .. ولا نرفزة (واصل).. ولا تستعطف اموال صاحب نفوذ .. ما زالت من لا يخذل الوطن في حبها وعشقها وانتماءها ودفاعها عن امواله ومقدراته .. ما زالت تخدم ابناء الوطن وزائريه والمقيمين فيه .. ما زالت تزور محافظاته ومدنه ومخيماته وبواديه .. ما زالت سداً منيعاً في وجه الطامعين فيه ومعاديه …
وما زالت "الشاهدة" ترتكن على صخرتها .. الاستاذ والعم صخر ابو عنزة.. على قاعدة ( الخيل من خيّالها ) …
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات