‘‘النواب الـ18‘‘ .. 74 نائبا جديدا و3 وزراء سابقين وخروج نواب مخضرمين
عمان جو_أفضت انتخابات مجلس النواب الثامن عشر عن غياب واضح للتيار اليساري والقومي، باستثناء تمثيل ضئيل تكرس في أعضاء قائمة معا، فيما وصل عدد من مرشحي التحالف الوطني للإصلاح المدعوم من حزب جبهة العمل الإسلامي، في حين شهدت تركيبة المجلس الجديد حضورا قويا وبارزت للعشائر ورجال الأعمال.
وما ميز انتخابات 2016 ارتفاع وتيرة الحديث عن وجود مال أسود في أغلب مناطق المملكة، دون أن يتم القبض عن المشتبه بهم في ذلك.
وكشفت نتائج الانتخابات، التي تجري للمرة الأولى ضمن قانون القائمة النسبية المفتوحة، عن عودة 56 نائبا سابقا من مجالس نيابية مختلفة إلى قبة التشريع، أي أن عدد النواب الجُدد بالمجلس الحالي بلغ 74 نائبا، كما لم يحالف الحظ 58 نائبا سابقا من مجالس مختلفة.
وخرج من قبة البرلمان، نواب مخضرمون أبرزهم: سعد هايل السرور الذي تسنم رئاسة مجلس النواب لأكثر من دورة نيابية، بالإضافة إلى مصطفى شنيكات ومحمود الخرابشة ومفلح الرحيمي.
فيما عاد إلى "القبة" اثنان من رؤساء المجلس هما: عبد الكريم الدغمي ورئيس المجلس السابق عاطف الطراونة، في حين انخفض من يحمل لقب معالي بين صفوف النواب إلى عدد غير مسبوق، حيث وصل لـ3 نواب فقط هم: عبد الله العكايلة وعبد الكريم الدغمي ومازن القاضي.
وارتفع تمثيل السيدات النواب تحت قبة البرلمان إلى 20 سيدة، وهو عدد غير مسبوق، فيما غاب التيار اليساري والقومي عن المجلس الـ18 بشكل ملحوظ باستثناء النائب الجديد خالد رمضان المحسوب على التيار، وربما قيس زيادين.
بينما غاب من رموز التيار مصطفى شنيكات وعدنان السواعير وجميل النمري، كما اخفق مؤسس فكرة مبادرة النيابية التي قدمت نفسها بقوة بمجلس النواب السابق مصطفى الحمارنة.
وعاد من أعضاء "مبادرة" 3 نواب فقط هم: خميس عطية وفيصل الأعور ووفاء بني مصطفى، في حين فاز بعضوية المجلس رئيس تحرير صحيفة العرب اليوم الزميل نبيل غيشان.
أما التحالف الوطني للإصلاح، المدعوم من حزب جبهة العمل الإسلامي، فقد نجح منه 15 نائبا، من بينهم كامل اعضاء مقاعد الشركس والشيشان، وعاد الأخوان عطية (خليل وخميس) من جديد إلى قبة التشريع، بينما شهدت تركيبة المجلس الحالي الأكثر من النواب الجُدد من عائلة واحدة كالطراونة، زيادين، السعود، القيسي، الزواهرة، الخزاعلة، الشعار.
وعاد إلى قبة البرلمان كل من: خليل عطية، محمد البرايسة، عبدالله العكايلة، يحيى السعود، موسى الوحش، عبد المحسيري، أحمد الصفدي، خميس عطية، منصور سيف الدين مراد، خير ابو صعيليك، أحمد هميسات، نصار القيسي، تامر بينو، محمد الظهراوي، قصي الدميسي، فيصل الأعور، مرزوق الهبارنة، حياة المسيمي، طارق خوري، موسى سعود الزواهرة، نواف الزيود، علي الخلايلة، عدنان ركيبات، زيد الشوابكة، عواد الزوايدة، شاهة أبو شوشة، حابس ركاد الشبيب، مازن القاضي، صوان الشرفات، عبدالكريم الدغمي، مفلح الخزاعلة، ريم ابو دلبوح، فواز الزعبي، عبدالله عبيدات، حسني الشياب، خالد الفناطسة، كمال الزغول، محمد الرياطي، حسين القيسي، انصاف الخوالدة، محمد هديب، وفاء بني مصطفى، عبد المنعم العودات، خالد البكار، مجحم الصقور، محمود العدوان، مصطفى ياغي، خالد الخياري، معتز ابو رمان، فوزي الطعيمة، جمال قموه، عاطف الطراونة، عبد الله زريقات، ومحمود نعيمات.
مجلس النواب الثامن عشر امامه الكثير من المنعطفات ابرزها انتخاب رئيس المجلس الجديد، والذي يبدو بأن المنافسة بشأنه ستكون حامية، خصوصاً ان بعض النواب الفائزين بدأوا منذ لحظة فوزهم بالتحرك لقراءة المشهد النيابي.
ومن أبرز الاسماء التي يتوقع أن تنافس على الرئاسة عاطف الطراونة، عبد الكريم الدغمي، وربما خليل أو خميس عطية، مازن القاضي، عبد الله العكايلة، يحيى السعود.
ومن المتوقع أن تصدر الإرادة الملكية السامية بدعوة المجلس النيابي الـ18 للانعقاد في الأول من الشهر المقبل، مع إرادة أخرى متوقعة بتأجيل الاجتماع لمدة شهر.
وما ميز انتخابات 2016 ارتفاع وتيرة الحديث عن وجود مال أسود في أغلب مناطق المملكة، دون أن يتم القبض عن المشتبه بهم في ذلك.
وكشفت نتائج الانتخابات، التي تجري للمرة الأولى ضمن قانون القائمة النسبية المفتوحة، عن عودة 56 نائبا سابقا من مجالس نيابية مختلفة إلى قبة التشريع، أي أن عدد النواب الجُدد بالمجلس الحالي بلغ 74 نائبا، كما لم يحالف الحظ 58 نائبا سابقا من مجالس مختلفة.
وخرج من قبة البرلمان، نواب مخضرمون أبرزهم: سعد هايل السرور الذي تسنم رئاسة مجلس النواب لأكثر من دورة نيابية، بالإضافة إلى مصطفى شنيكات ومحمود الخرابشة ومفلح الرحيمي.
فيما عاد إلى "القبة" اثنان من رؤساء المجلس هما: عبد الكريم الدغمي ورئيس المجلس السابق عاطف الطراونة، في حين انخفض من يحمل لقب معالي بين صفوف النواب إلى عدد غير مسبوق، حيث وصل لـ3 نواب فقط هم: عبد الله العكايلة وعبد الكريم الدغمي ومازن القاضي.
وارتفع تمثيل السيدات النواب تحت قبة البرلمان إلى 20 سيدة، وهو عدد غير مسبوق، فيما غاب التيار اليساري والقومي عن المجلس الـ18 بشكل ملحوظ باستثناء النائب الجديد خالد رمضان المحسوب على التيار، وربما قيس زيادين.
بينما غاب من رموز التيار مصطفى شنيكات وعدنان السواعير وجميل النمري، كما اخفق مؤسس فكرة مبادرة النيابية التي قدمت نفسها بقوة بمجلس النواب السابق مصطفى الحمارنة.
وعاد من أعضاء "مبادرة" 3 نواب فقط هم: خميس عطية وفيصل الأعور ووفاء بني مصطفى، في حين فاز بعضوية المجلس رئيس تحرير صحيفة العرب اليوم الزميل نبيل غيشان.
أما التحالف الوطني للإصلاح، المدعوم من حزب جبهة العمل الإسلامي، فقد نجح منه 15 نائبا، من بينهم كامل اعضاء مقاعد الشركس والشيشان، وعاد الأخوان عطية (خليل وخميس) من جديد إلى قبة التشريع، بينما شهدت تركيبة المجلس الحالي الأكثر من النواب الجُدد من عائلة واحدة كالطراونة، زيادين، السعود، القيسي، الزواهرة، الخزاعلة، الشعار.
وعاد إلى قبة البرلمان كل من: خليل عطية، محمد البرايسة، عبدالله العكايلة، يحيى السعود، موسى الوحش، عبد المحسيري، أحمد الصفدي، خميس عطية، منصور سيف الدين مراد، خير ابو صعيليك، أحمد هميسات، نصار القيسي، تامر بينو، محمد الظهراوي، قصي الدميسي، فيصل الأعور، مرزوق الهبارنة، حياة المسيمي، طارق خوري، موسى سعود الزواهرة، نواف الزيود، علي الخلايلة، عدنان ركيبات، زيد الشوابكة، عواد الزوايدة، شاهة أبو شوشة، حابس ركاد الشبيب، مازن القاضي، صوان الشرفات، عبدالكريم الدغمي، مفلح الخزاعلة، ريم ابو دلبوح، فواز الزعبي، عبدالله عبيدات، حسني الشياب، خالد الفناطسة، كمال الزغول، محمد الرياطي، حسين القيسي، انصاف الخوالدة، محمد هديب، وفاء بني مصطفى، عبد المنعم العودات، خالد البكار، مجحم الصقور، محمود العدوان، مصطفى ياغي، خالد الخياري، معتز ابو رمان، فوزي الطعيمة، جمال قموه، عاطف الطراونة، عبد الله زريقات، ومحمود نعيمات.
مجلس النواب الثامن عشر امامه الكثير من المنعطفات ابرزها انتخاب رئيس المجلس الجديد، والذي يبدو بأن المنافسة بشأنه ستكون حامية، خصوصاً ان بعض النواب الفائزين بدأوا منذ لحظة فوزهم بالتحرك لقراءة المشهد النيابي.
ومن أبرز الاسماء التي يتوقع أن تنافس على الرئاسة عاطف الطراونة، عبد الكريم الدغمي، وربما خليل أو خميس عطية، مازن القاضي، عبد الله العكايلة، يحيى السعود.
ومن المتوقع أن تصدر الإرادة الملكية السامية بدعوة المجلس النيابي الـ18 للانعقاد في الأول من الشهر المقبل، مع إرادة أخرى متوقعة بتأجيل الاجتماع لمدة شهر.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات