الاعلام الحر المسؤول من اهم روافع العمل الوطني ..
عمان جو - محمد علي الزعبي - لم تكن حكومة دولة الدكتور بشر الخصاونة حكومة تكميم افواه ، ولا تسعى للتأزيم بل تسعى للتنظيم ، ووضع دائماً سبل الحوار لوضع رؤية مشتركة ترضى الجميع بما يخدم مصالح الوطن وتعزيز رابط الانتماء والولاء ، ولم تكن حكومة تقيد الحريات كما يحاول البعض ان يشيع ، بل كانت ولا زالت تحمل قيم ذات وزن عظيم في المعاني والإنسانية العميقة ، التى تعد بوصلة في التوجية والإرشاد والتوعية ، وحملت منذ تكليفها بناء أواصر التعاون والتواصل والتكافل لبناء شراكة حقيقية مع المؤسسات الإعلامية ، وحملت صفة التنوير والبصيرة والتواصل مع الجسم الصحفي .
تسعى الحكومة لرفع سوية العمل الاعلامي لان الاعلام الحر المسؤول من اهم روافع العمل الوطني، ونقابة الصحفيين ولجان التوجيه الوطني في مجلسي النواب والاعيان شركاء في التغذية والنهوض في رفعة المؤسسات الإعلامية .
ما المانع أن يكون معيار رفعة المواقع الإلكترونية هو توظيفها للصحفيين والإعلاميين ، فهذا ما يهم ، وليس المبلغ الذي يدفعة الموقع الإلكتروني للترخيص .
لا أحد يريد ولا يقبل الحد من حرية التعبير أبداً ، وهو مرفوض قلباً وقالباً من جميع أطراف المعادلة ، لان حرية الكلمة سقفها السماء ولكن رب السماء لا يقبل الظلم لأحد ، لأن الظلم مرتعه وخيم .
ما أجده من توجه حكومي هو التوجه نحو الحوار في بناء تشاركية إعلامية ، فيكفينا تشكيكاً وتفكيكاً وعبثية ، دعونا نتحاور لبناء شراكة حقيقية تسهم في تعزيز الثقة بين جميع الأطراف المعنية .
تسعى الحكومة لرفع سوية العمل الاعلامي لان الاعلام الحر المسؤول من اهم روافع العمل الوطني، ونقابة الصحفيين ولجان التوجيه الوطني في مجلسي النواب والاعيان شركاء في التغذية والنهوض في رفعة المؤسسات الإعلامية .
ما المانع أن يكون معيار رفعة المواقع الإلكترونية هو توظيفها للصحفيين والإعلاميين ، فهذا ما يهم ، وليس المبلغ الذي يدفعة الموقع الإلكتروني للترخيص .
لا أحد يريد ولا يقبل الحد من حرية التعبير أبداً ، وهو مرفوض قلباً وقالباً من جميع أطراف المعادلة ، لان حرية الكلمة سقفها السماء ولكن رب السماء لا يقبل الظلم لأحد ، لأن الظلم مرتعه وخيم .
ما أجده من توجه حكومي هو التوجه نحو الحوار في بناء تشاركية إعلامية ، فيكفينا تشكيكاً وتفكيكاً وعبثية ، دعونا نتحاور لبناء شراكة حقيقية تسهم في تعزيز الثقة بين جميع الأطراف المعنية .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات