ما هو الخطأ الذي ارتكبه عبدالهادي راجي المجالي في قول الحق والحقيقة!!!
عمان جو - محمد علي الزعبي - لعل ما حصل مع الكاتب والناقد عبدالهادي راجي المجالي وما رآه وشاهده، أمر طبيعي في منزل دولة بشر الخصاونة، يتحدث من خلالها عن واقع فعليّ ، شاهده وكتبه على صفحتة ، عن منزل بشر الخصاونة المتواضع ، وصراخ أطفال الرئيس، والحياة الطبيعية التي يعيشها رئيس وزراء ، كمواطن اردني بسيط ، قبل أن يكون رئيساً للوزراء ، وهذا ما نعرفه لمن عرف بشر الخصاونة عن قرب ، بتواضعه وهي صفة الكبار .
خطاءنا اننا نتجاهل أو نتغاضى أو نتحمل الغباء والخطأ ، من بعض من انتقد الكاتب على أنه سحيج أو يسعى لكرسى، كلنا يعرف الكاتب بأنه ناقد ولاذع في عبارته إذا رائ خطأ ، لكنه عبر عن شعور البساطه في منزل رئيس وزراء ، ولم يكتب الا الحقيقة .
الإعلام اخي عبدالهادي عند البعض في بعض الأحيان، يكون إرهاب فكري ، فغسل العقول العفنة يحتاج الى الصبر ، احاول جاهداً منطقة ما لا أريد عقلي قبوله من بعض من يسمون أنفسهم بالمعارضة، أو كتاب ، في سبيل إيجاد سكينة ، بين لحظات ما أشاهد واسمع واعيش ، فما عاد للمنطق سبيل ، وكأننا ادمّنا الانتقاد والسوداوية والإساءات ، فوطنيتنا لا تُدنس بعفن شياطين الشر والتنفيعات ، فعلينا زرع بعض من الإرادة في نفوس البشر ، قبل أن نتحول إلى أجساد فارغه ، ما الضرر أن نكون متحابين نسعى إلى التشاركية في الرأي نتهامس بما يخدم الصالح العام، وبما ينعكس على حياتنا ومقدراتنا، بعيداً عن النقد الغير بنّاء .
حال لسان من يُقدر ويستوعب ما كتبناه ، وأن الوعاء الكبير يتسع للبعض ، الا متى ستبقى الشخصنه ، تقتحم افئدتنا والسوداوية هي الحكم في ميزان كلماتنا الجارحه ، طعناً بالجميع .
سأكتب وكلي ثقه بما اكتب لكم ما تعتقدون ولي ما اعتقد .
خطاءنا اننا نتجاهل أو نتغاضى أو نتحمل الغباء والخطأ ، من بعض من انتقد الكاتب على أنه سحيج أو يسعى لكرسى، كلنا يعرف الكاتب بأنه ناقد ولاذع في عبارته إذا رائ خطأ ، لكنه عبر عن شعور البساطه في منزل رئيس وزراء ، ولم يكتب الا الحقيقة .
الإعلام اخي عبدالهادي عند البعض في بعض الأحيان، يكون إرهاب فكري ، فغسل العقول العفنة يحتاج الى الصبر ، احاول جاهداً منطقة ما لا أريد عقلي قبوله من بعض من يسمون أنفسهم بالمعارضة، أو كتاب ، في سبيل إيجاد سكينة ، بين لحظات ما أشاهد واسمع واعيش ، فما عاد للمنطق سبيل ، وكأننا ادمّنا الانتقاد والسوداوية والإساءات ، فوطنيتنا لا تُدنس بعفن شياطين الشر والتنفيعات ، فعلينا زرع بعض من الإرادة في نفوس البشر ، قبل أن نتحول إلى أجساد فارغه ، ما الضرر أن نكون متحابين نسعى إلى التشاركية في الرأي نتهامس بما يخدم الصالح العام، وبما ينعكس على حياتنا ومقدراتنا، بعيداً عن النقد الغير بنّاء .
حال لسان من يُقدر ويستوعب ما كتبناه ، وأن الوعاء الكبير يتسع للبعض ، الا متى ستبقى الشخصنه ، تقتحم افئدتنا والسوداوية هي الحكم في ميزان كلماتنا الجارحه ، طعناً بالجميع .
سأكتب وكلي ثقه بما اكتب لكم ما تعتقدون ولي ما اعتقد .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات