وزير الصحة والضغوطات والحملة الممنهجة ..
عمان جو - محمد علي الزعبي - هل يحارب كل مجتهد ؟ ام عندما اضعك في مكانك الصحيح اعُتبر خاطئاً ، وانت الصواب !!! أم أن ضعفك الإداري والمهني ، وعدم قدرتك على إدارة الشؤون والمسؤوليات والإنجاز ، وعدم مقدرتك على على تحقيق السياسات الصحية والسيطرة ، تحارب مؤسستك الأم ووزيرك ، وتدعى انها مقصرة في أدائها وعطاءها ، أليست هذه المؤسسة الصحية هي التى إهلتك ومنحتك الإمكانيات لتكون ، لقد اخطئت الوزارة في وضعك في المكان الخطاء ، فأنت لا تستحق هذا الموقع .
ما يلفت الانتباه ما يتم تداوله في بعض المواقع الإلكترونية، وصحف التواصل الاجتماعي، كان المنظومة الصحية في الأردن منهاره ، أو مترديه وهي مقصد من العالم للعلاج ، الا تعتبر الأردن ملاذاً طبياً ، أصبح البعض كالبغبغاء ، يردد ما يسمع ، ويعمموا الفشل ولا نذكر الإنجاز وما تحقق ، أصبحنا أعداء النجاح ، ونعزف لحن المعارضة في كل محفل ورقصه .
هل خرج وزير الصحة عن الاستراتيجيات والخطط الصحية والإدارية ؟ ام يسعى إلى إعادة هيكلة الوزارة ، وبناء جسور الثقة بين المواطنيين والوزارة ، وهذا ما نراه ونلمسه من السياسة الإصلاحية لبعض الأخطاء الإدارية والطبية التى يقوم بها ، والتى ترسمها الحكومة ونتاجها في رسم السياسة الصحية، بعد جائحة كورونا، والتى تواجه الرفض والتعنت من دهاليس البعض ، التى تخالف سياستهم وتوجهاتهم ورغباتهم، التى لا تمت للانتماء للمؤسسة أو الوطن بشئ .
يسعى البعض إلى خلق فوضى وأزمات وننسى الإنجازات او متغاضين عنها لرغبه في أنفسنا وتحقق أهدافنا المشخصنه .
لست مدافعاً عن الوزير كما سيعتقد البعض ، ولكن الحجج والبراهين هي الحكم ، وهي من تدفعنا إلى الكتابة بشفافية ووضوح ، فالانجاز يجب أن يعظم ، وأن يشار إليه رغبنا ام أبينا.
ما حققته الوزارة في الأشهر الأخيرة من برامجها التقنينية ، من خلال افتتاحها لمبناء الجراحة المتخصصة ، بسعته وشموليته، بهدف مواكبة الاعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين ، الذين يحتاجون إلى تداخلات جراحية في مجلات جراحة الصدر ، والأوعية الدموية ، والقسطرة والقلب، والذى تم افتتاحه من قبل دولة رئيس الوزراء ومتابعته الشخصية لهذا المركز الحيوي الذى وفر على المرضى المعاناه والوفر المالي العايد على خزينة الدولة، والذى إنجاز حوالي (٥٥) عملية قسطرة و(٣٤) عملية جراحة صدر و (٥) عمليات قلب مفتوح ، أليس هذا إنجاز يجب ذكره والإشارة إليه .
هل ذكرنا في انتقادنا ماتم إنجازه من تعاون مع الجهات المانحه لإنشاء مركز تدريب متخصص لتأهيل وتدريب الكوادر الطبية في المستشفيات الحكومة، هل أشرنا إلى اتفاقية تحويل مستشفى الزرقاء الحكومي إلى مستشفى جامعي لتأهيل وتدريب طلاب الجامعة الهاشمية .
هل تعلم أيها المنتقد ما تم توفيره مالياً ، من اتفاقية مركز الحسين للسرطان مع وزارة الصحة ، وعوايدها على الكوادر الطبية في الوزارة ، وهذا ما تسعى إليه الحكومة من خطط واستراتيجيات طبية ، ومتابعته من أعلى المستويات ، أن التشاركية مع القطاع الخاص والتى ينادي بها جلالة الملك، هذا نتائجها في الإصلاح وبالتشاركية بين القطاعات الحكومية والخاصة لبناء منظومة طبية متكاملة، فكل شخص اخطئ يحاسب ولا تحاسب منظومة كاملة، انا معك في بعض الأمور ، واختلف معك في كثير من الأمور .
ما يلفت الانتباه ما يتم تداوله في بعض المواقع الإلكترونية، وصحف التواصل الاجتماعي، كان المنظومة الصحية في الأردن منهاره ، أو مترديه وهي مقصد من العالم للعلاج ، الا تعتبر الأردن ملاذاً طبياً ، أصبح البعض كالبغبغاء ، يردد ما يسمع ، ويعمموا الفشل ولا نذكر الإنجاز وما تحقق ، أصبحنا أعداء النجاح ، ونعزف لحن المعارضة في كل محفل ورقصه .
هل خرج وزير الصحة عن الاستراتيجيات والخطط الصحية والإدارية ؟ ام يسعى إلى إعادة هيكلة الوزارة ، وبناء جسور الثقة بين المواطنيين والوزارة ، وهذا ما نراه ونلمسه من السياسة الإصلاحية لبعض الأخطاء الإدارية والطبية التى يقوم بها ، والتى ترسمها الحكومة ونتاجها في رسم السياسة الصحية، بعد جائحة كورونا، والتى تواجه الرفض والتعنت من دهاليس البعض ، التى تخالف سياستهم وتوجهاتهم ورغباتهم، التى لا تمت للانتماء للمؤسسة أو الوطن بشئ .
يسعى البعض إلى خلق فوضى وأزمات وننسى الإنجازات او متغاضين عنها لرغبه في أنفسنا وتحقق أهدافنا المشخصنه .
لست مدافعاً عن الوزير كما سيعتقد البعض ، ولكن الحجج والبراهين هي الحكم ، وهي من تدفعنا إلى الكتابة بشفافية ووضوح ، فالانجاز يجب أن يعظم ، وأن يشار إليه رغبنا ام أبينا.
ما حققته الوزارة في الأشهر الأخيرة من برامجها التقنينية ، من خلال افتتاحها لمبناء الجراحة المتخصصة ، بسعته وشموليته، بهدف مواكبة الاعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين ، الذين يحتاجون إلى تداخلات جراحية في مجلات جراحة الصدر ، والأوعية الدموية ، والقسطرة والقلب، والذى تم افتتاحه من قبل دولة رئيس الوزراء ومتابعته الشخصية لهذا المركز الحيوي الذى وفر على المرضى المعاناه والوفر المالي العايد على خزينة الدولة، والذى إنجاز حوالي (٥٥) عملية قسطرة و(٣٤) عملية جراحة صدر و (٥) عمليات قلب مفتوح ، أليس هذا إنجاز يجب ذكره والإشارة إليه .
هل ذكرنا في انتقادنا ماتم إنجازه من تعاون مع الجهات المانحه لإنشاء مركز تدريب متخصص لتأهيل وتدريب الكوادر الطبية في المستشفيات الحكومة، هل أشرنا إلى اتفاقية تحويل مستشفى الزرقاء الحكومي إلى مستشفى جامعي لتأهيل وتدريب طلاب الجامعة الهاشمية .
هل تعلم أيها المنتقد ما تم توفيره مالياً ، من اتفاقية مركز الحسين للسرطان مع وزارة الصحة ، وعوايدها على الكوادر الطبية في الوزارة ، وهذا ما تسعى إليه الحكومة من خطط واستراتيجيات طبية ، ومتابعته من أعلى المستويات ، أن التشاركية مع القطاع الخاص والتى ينادي بها جلالة الملك، هذا نتائجها في الإصلاح وبالتشاركية بين القطاعات الحكومية والخاصة لبناء منظومة طبية متكاملة، فكل شخص اخطئ يحاسب ولا تحاسب منظومة كاملة، انا معك في بعض الأمور ، واختلف معك في كثير من الأمور .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات