طارق خوري يستذكر والده
عمان جو - ابي ومُعلمي…
'في الذكرى الرابعة لانتقالك التي تصادف اليوم.'
كيف تغيب وأنت حاضر أبداً بمحبّتك.. وثباتك..
حاضر برؤيتك ومواقفك وشجاعتك..؟
كيف تغيب وأنت تشاركني ثقتي.. وقلقي.. وتعبي..
وأنت تشاركني أملي وخوفي وفرحي..؟
كيف تغيب وأنت حاضر في الذّاكرة وفِي التصوّرات..؟
حاضر في التفاصيل والمخطّطات..؟
كيف تغيب وصورتك امامي..
باسقاً بقامتك..
رافعاً يمينك..
صادحاً بصوتك..
هاتفاً بحياة أمّتنا..
كيف تغيب وأنت من علّمني بالقدوة أن أكون مؤمناً بقيم أُمتنا.. واثقاً بأبنائها.. ثائراً على ويلها.. معتزاً بنهضتها..؟
أبي لن أنساك ما حييّت
6/10/2021
'في الذكرى الرابعة لانتقالك التي تصادف اليوم.'
كيف تغيب وأنت حاضر أبداً بمحبّتك.. وثباتك..
حاضر برؤيتك ومواقفك وشجاعتك..؟
كيف تغيب وأنت تشاركني ثقتي.. وقلقي.. وتعبي..
وأنت تشاركني أملي وخوفي وفرحي..؟
كيف تغيب وأنت حاضر في الذّاكرة وفِي التصوّرات..؟
حاضر في التفاصيل والمخطّطات..؟
كيف تغيب وصورتك امامي..
باسقاً بقامتك..
رافعاً يمينك..
صادحاً بصوتك..
هاتفاً بحياة أمّتنا..
كيف تغيب وأنت من علّمني بالقدوة أن أكون مؤمناً بقيم أُمتنا.. واثقاً بأبنائها.. ثائراً على ويلها.. معتزاً بنهضتها..؟
أبي لن أنساك ما حييّت
6/10/2021
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات