والدة رجل الأعمال خالد شاهين في ذمة الله
عمان جو - بسم الله الرحمن الرحيم
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )).
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى آل شاهين وآل العناني وأنسبائهم وأقاربائهم في المملكة الأردنية الهاشمية بضفتيها وخارجها، بمزيد من الحزن والأسى وبقلوب يعتصرها الألم مسلمة بقضاء الله وقدره المرحومة باذن الله الحاجة فاطمة عبد المحسن عبد الرحمن العناني (أم عزام)، أرملة المرحوم باذن الله الحاج محمد عبد القادر شاهين (أبو عزام) والدة كل من د.عزام، د.عمر، د.حميدة، د.عادل، فدوى، عبدالحميد، حورية، خالد، رياض، أكرم، شقيقة كل من المرحومين باذن الله محمد، أحمد، إبراهيم وراتب والمرحومة رتيبة العناني.
والتي انتقلت الى رحمة الله تعالى مساء اليوم السبت الموافق 20-11-2021 ،منتمية لواجباتها الدينية وملاقية وجه ربها راضية مرضية ،هذا وسيتم تشييع جثمانها في مسجد عائشة وبعدها الى مقبرة العائلة بسحاب بعد صلاة ظهر يوم غد الاحد الموافق 21-11-2021.
ونظراً للظروف الراهنة في المملكة تقبل التعازي عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر الهاتف .
إنا لله وإنا إليه راجعون
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )).
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى آل شاهين وآل العناني وأنسبائهم وأقاربائهم في المملكة الأردنية الهاشمية بضفتيها وخارجها، بمزيد من الحزن والأسى وبقلوب يعتصرها الألم مسلمة بقضاء الله وقدره المرحومة باذن الله الحاجة فاطمة عبد المحسن عبد الرحمن العناني (أم عزام)، أرملة المرحوم باذن الله الحاج محمد عبد القادر شاهين (أبو عزام) والدة كل من د.عزام، د.عمر، د.حميدة، د.عادل، فدوى، عبدالحميد، حورية، خالد، رياض، أكرم، شقيقة كل من المرحومين باذن الله محمد، أحمد، إبراهيم وراتب والمرحومة رتيبة العناني.
والتي انتقلت الى رحمة الله تعالى مساء اليوم السبت الموافق 20-11-2021 ،منتمية لواجباتها الدينية وملاقية وجه ربها راضية مرضية ،هذا وسيتم تشييع جثمانها في مسجد عائشة وبعدها الى مقبرة العائلة بسحاب بعد صلاة ظهر يوم غد الاحد الموافق 21-11-2021.
ونظراً للظروف الراهنة في المملكة تقبل التعازي عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر الهاتف .
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات