انطون مسرة .. أهلا وسهلا
عمان جو - المفكر وعالم السياحة انطون مسرة يزور الاردن حاليا، وسيلقي سلسلة محاضرات في معهد الاعلام الاردني.
انطون مسرة لا اعرفه شخصيا، ولكن هناك اصدقاء كثر اردنيون وعرب تتلمذوا على يده في الجامعات اللبنانية.
وطبعا، انا من اشد متابعي انتاجات انطون سيف في السياحة والتخطيط السياحي والثقافة السياحية. واحرص على قراءة اغلب ما ينشر في هذه المجال الاكاديمي وغيره .
من يريد ان يتثقف في السياحة العربية، وصناعة السياحة والتخطيط السياحي والثقافة السياحية فلا بد ان يقرا ويتابع نشاطات ومحاضرات انطون مسرة.
علماء السياحة في العالم العربي محدودو العدد.. والاهم ا?ن المو?ثرين في علوم صناعة السياحة اكاديميا ومعرفيا اقل من عدد اصابع اليد الواحدة.. وانطوان مسرة من ابرزهم، وهذا ليس باعترافي شخصيا، انما باقرار من اكاديميين مختصصين في علوم السياحة.
ولا يبخل انطون سيف في نشر فكره العظيم في السياحة والتاريخ والاثار والثقافة.. ويكتب في مجلات متخصصة وصحف،و يشارك في محاضرات وندوات، ويشرف على اطروحات جامعية في مساق الدراسات العليا.
انطون مسرة موجود حاليا في عمان.. واسوق هذا الكلام لعل صناع السياحة الاردنية يقرأون ويراجعون تجربة مسرة الثرية، واطروحاته في علوم السياحة.. ولعل اكاديمي كليات السياحة في الجامعات الاردنية يثرون تجربتهم بالاطلاع على سيرة ومنجز «مسرة « الفكري والمعرفي في السياحة وغيرها.
في الاردن..اعلم ان هناك قطيعة ما?سوف عليها ما بين مطبخ « القرار الحكومي «و الجامعات « نخبة التعليم « ..وما اريد ان اذهب اليه هنا في التعريف بانطوان مسرة، وهو حتما معرف لدى النخب الاكاديمية، الاطلاع والتا?ثر في تجربة ورصيد مسرة الثري في علوم السياحة وغيرها.. ووجدت من الواجب ان اقول هذا الكلام واكثر عن انطون مسرة.
ثمة علماء ومفكرون يستحقون الاحتفال بالكتابة وغيرها.. ويستحقوا ان نحتفل في زيارتهم الى بلادنا.. ونضيء لهم شموع الحبر، ونبارس الاقلام، ونكتب ما يليق بالاحتفال تشريفا لحلولهم على ديارنا.
خبر زيارة انطون مسرة الى عمان، وانه سوف يلقي محاضرات في معهد الاعلام بلغني من طلاب على مقعد الدراسة الجامعية ومهتمين في الشا?ن السياحي.
نفتخر في لبنان، ونفختر اكثر عندما يكون ضيف لبنان للاردن عالما ومفكرا ك»انطون مسرة» .. لبنان بلد جميل، ولبنان وردة العرب وجنته المفقودة.. ولبنان عين العرب على العالم، وعين العرب على التاريخ والحضارات القديمة.. ومن زار لبنان فانها تحتل في قلبه موضع العشق المقدس.
وختاما..ما يهمني هنا ان اكون وفيا في الكتابة لعالم ومفكر جليل..
انطون مسرة لا اعرفه شخصيا، ولكن هناك اصدقاء كثر اردنيون وعرب تتلمذوا على يده في الجامعات اللبنانية.
وطبعا، انا من اشد متابعي انتاجات انطون سيف في السياحة والتخطيط السياحي والثقافة السياحية. واحرص على قراءة اغلب ما ينشر في هذه المجال الاكاديمي وغيره .
من يريد ان يتثقف في السياحة العربية، وصناعة السياحة والتخطيط السياحي والثقافة السياحية فلا بد ان يقرا ويتابع نشاطات ومحاضرات انطون مسرة.
علماء السياحة في العالم العربي محدودو العدد.. والاهم ا?ن المو?ثرين في علوم صناعة السياحة اكاديميا ومعرفيا اقل من عدد اصابع اليد الواحدة.. وانطوان مسرة من ابرزهم، وهذا ليس باعترافي شخصيا، انما باقرار من اكاديميين مختصصين في علوم السياحة.
ولا يبخل انطون سيف في نشر فكره العظيم في السياحة والتاريخ والاثار والثقافة.. ويكتب في مجلات متخصصة وصحف،و يشارك في محاضرات وندوات، ويشرف على اطروحات جامعية في مساق الدراسات العليا.
انطون مسرة موجود حاليا في عمان.. واسوق هذا الكلام لعل صناع السياحة الاردنية يقرأون ويراجعون تجربة مسرة الثرية، واطروحاته في علوم السياحة.. ولعل اكاديمي كليات السياحة في الجامعات الاردنية يثرون تجربتهم بالاطلاع على سيرة ومنجز «مسرة « الفكري والمعرفي في السياحة وغيرها.
في الاردن..اعلم ان هناك قطيعة ما?سوف عليها ما بين مطبخ « القرار الحكومي «و الجامعات « نخبة التعليم « ..وما اريد ان اذهب اليه هنا في التعريف بانطوان مسرة، وهو حتما معرف لدى النخب الاكاديمية، الاطلاع والتا?ثر في تجربة ورصيد مسرة الثري في علوم السياحة وغيرها.. ووجدت من الواجب ان اقول هذا الكلام واكثر عن انطون مسرة.
ثمة علماء ومفكرون يستحقون الاحتفال بالكتابة وغيرها.. ويستحقوا ان نحتفل في زيارتهم الى بلادنا.. ونضيء لهم شموع الحبر، ونبارس الاقلام، ونكتب ما يليق بالاحتفال تشريفا لحلولهم على ديارنا.
خبر زيارة انطون مسرة الى عمان، وانه سوف يلقي محاضرات في معهد الاعلام بلغني من طلاب على مقعد الدراسة الجامعية ومهتمين في الشا?ن السياحي.
نفتخر في لبنان، ونفختر اكثر عندما يكون ضيف لبنان للاردن عالما ومفكرا ك»انطون مسرة» .. لبنان بلد جميل، ولبنان وردة العرب وجنته المفقودة.. ولبنان عين العرب على العالم، وعين العرب على التاريخ والحضارات القديمة.. ومن زار لبنان فانها تحتل في قلبه موضع العشق المقدس.
وختاما..ما يهمني هنا ان اكون وفيا في الكتابة لعالم ومفكر جليل..
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات