النجار تنعى وزيرة الثقافة السابقة أسمى خضر
عمان جو - نعت وزيرة الثقافة هيفاء النجار اليوم الثلاثاء، وزيرة الثقافة السابقة والحقوقية أسمى خضر، التي رحلت مساء أمس الاثنين بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز ال 69 عاما.
واستذكرت النجار جهود الراحلة كواحدة من أبرز الوجوه الحقوقية والنسوية في الأردن، التي تبنت العديد من القضايا الإنسانية والاجتماعية، وقضايا الحريات الديمقراطية، ودافعت عن المرأة والإنسان، وانتصرت لقضاياهم، سائلة العلي القدير بأن يتغمدها بواسع رحمته ويلهم عائلتها وذويها ومحبيها الصبر والسلوان.
يذكر أن الراحلة ولدت عام 1952، أنهت دراستها الثانوية من مدرسة الأميرة عالية الثانوية في عمان، وحصلت على الشهادة الجامعية الأولى في القانون من جامعة دمشق.
عملت في مجال التعليم والصحافة وترأست لجنة المرأة في اتحاد المحامين العرب ثم اتحاد المرأة في الأردن.
وفي العام 1990 شاركت في وضع الميثاق الوطني الذي عُدّ منعطفاً أساسياً في التاريخ الأردني الحديث.
عينت وزيرة للثقافة العام 2003، ثم تولت منصب الأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة في الأردن.
حازت على وسام الاستقلال الأردني من الدرجة الأولى من جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه عن صياغة الميثاق الوطني الأردني 1991، كما حازت على جائزة الشرف عن دورها في الدفاع عن حقوق الانسان من منظمة مراقبة حقوق الانسان، وجائزة الامم المتحدة لمجابهة الفقر عن الإسهامات في مجال تحقيق أهداف التنمية للألفية.
واستذكرت النجار جهود الراحلة كواحدة من أبرز الوجوه الحقوقية والنسوية في الأردن، التي تبنت العديد من القضايا الإنسانية والاجتماعية، وقضايا الحريات الديمقراطية، ودافعت عن المرأة والإنسان، وانتصرت لقضاياهم، سائلة العلي القدير بأن يتغمدها بواسع رحمته ويلهم عائلتها وذويها ومحبيها الصبر والسلوان.
يذكر أن الراحلة ولدت عام 1952، أنهت دراستها الثانوية من مدرسة الأميرة عالية الثانوية في عمان، وحصلت على الشهادة الجامعية الأولى في القانون من جامعة دمشق.
عملت في مجال التعليم والصحافة وترأست لجنة المرأة في اتحاد المحامين العرب ثم اتحاد المرأة في الأردن.
وفي العام 1990 شاركت في وضع الميثاق الوطني الذي عُدّ منعطفاً أساسياً في التاريخ الأردني الحديث.
عينت وزيرة للثقافة العام 2003، ثم تولت منصب الأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة في الأردن.
حازت على وسام الاستقلال الأردني من الدرجة الأولى من جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه عن صياغة الميثاق الوطني الأردني 1991، كما حازت على جائزة الشرف عن دورها في الدفاع عن حقوق الانسان من منظمة مراقبة حقوق الانسان، وجائزة الامم المتحدة لمجابهة الفقر عن الإسهامات في مجال تحقيق أهداف التنمية للألفية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات