العقبة: 10 آلاف طالب انتقلوا من المدارس الخاصة إلى الحكومية
عمان جو - ناقشت جلسة حوارية نظمها مركز الحياة راصد في العقبة السبت، نتائج دراستين لتقييم الاكتظاظ في المدارس الحكومية، وواقع الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وتشغيلهم في الشركات الخاصة العاملة في محافظة العقبة.
وقالت مديرة تربية محافظة العقبة الدكتورة رابعة العيدي، إن المديرية وضعت العام الدراسي الماضي بعض الحلول المناسبة لتخفيف الاكتظاظ في الصفوف المدرسية من خلال التدريس على فترتين صباحي ومسائي، وإنشاء مدارس وإضافات صفية جديدة في مناطق العقبة، مشيرة إلى أن جائحة كورونا من أهم الأسباب لزيادة الاكتظاظ في المدارس الحكومية بعد أن انتقل إليها خلال الجائحة نحو 10 آلاف طالب من المدارس الخاصة.
بدوره، أكد النائب عبيد ياسين، ضرورة تطوير البنى التحتية لمدارس العقبة لحل مشكلة الاكتظاظ المدرسي من خلال إنشاء مدارس جديدة وإضافة غرف صفية متطورة تخدم العملية التعليمية في المحافظة.
وأشار إلى تطوير السياسات المحلية الرامية للنهوض بالمجتمع وتحفيز الشباب للمساهمة في صنع القرار، داعيا إلى أن تكون مدينة العقبة الأنموذج الأمثل في توفير التعليم السليم بمخرجات تفضي الى تشغيل الشباب بفرص عمل مناسبة لهم سواء كانوا ذوي احتياجات خاصة او غير ذلك.
وقدم عدد من الحضور خلال الجلسة الحوارة مداخلات ركزت على اهمية تعديل قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، واعطائهم الأولوية في التعيين، أو الخدمات العامة والرعاية، والزام أصحاب العمل برفع نسبة التوظيف لديهم وتوفير تجهيزات تساعدهم على العمل وضرورة تدريبهم وتأهيلهم وتشبيكهم مع سوق العمل المحلي.
وطالبوا بفتح مكتب ارتباط للمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في العقبة لتقديم الخدمات بشكل مباشر لهم.
وقالت مديرة تربية محافظة العقبة الدكتورة رابعة العيدي، إن المديرية وضعت العام الدراسي الماضي بعض الحلول المناسبة لتخفيف الاكتظاظ في الصفوف المدرسية من خلال التدريس على فترتين صباحي ومسائي، وإنشاء مدارس وإضافات صفية جديدة في مناطق العقبة، مشيرة إلى أن جائحة كورونا من أهم الأسباب لزيادة الاكتظاظ في المدارس الحكومية بعد أن انتقل إليها خلال الجائحة نحو 10 آلاف طالب من المدارس الخاصة.
بدوره، أكد النائب عبيد ياسين، ضرورة تطوير البنى التحتية لمدارس العقبة لحل مشكلة الاكتظاظ المدرسي من خلال إنشاء مدارس جديدة وإضافة غرف صفية متطورة تخدم العملية التعليمية في المحافظة.
وأشار إلى تطوير السياسات المحلية الرامية للنهوض بالمجتمع وتحفيز الشباب للمساهمة في صنع القرار، داعيا إلى أن تكون مدينة العقبة الأنموذج الأمثل في توفير التعليم السليم بمخرجات تفضي الى تشغيل الشباب بفرص عمل مناسبة لهم سواء كانوا ذوي احتياجات خاصة او غير ذلك.
وقدم عدد من الحضور خلال الجلسة الحوارة مداخلات ركزت على اهمية تعديل قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، واعطائهم الأولوية في التعيين، أو الخدمات العامة والرعاية، والزام أصحاب العمل برفع نسبة التوظيف لديهم وتوفير تجهيزات تساعدهم على العمل وضرورة تدريبهم وتأهيلهم وتشبيكهم مع سوق العمل المحلي.
وطالبوا بفتح مكتب ارتباط للمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في العقبة لتقديم الخدمات بشكل مباشر لهم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات