الملك على أكتاف حرس الحدود
عمان جو - د.حازم قشوع - بطريقة عفوية وبلقاء جمع الاب مع ابنائه فى الجيش العربي رفع نشامى حرس الحدود جلالة القائد الاعلى على الاكتاف وهتفوا جميعا من اجل الوطن ومن اجل نظامه بصورة عبرت عن تلك العلاقة التى تربط الملك بالجيش العربي وكما ميزت لقاء القائد بجنوده وهم يعاهدونه على صون الامانة التى حملها ابناء الجيش العربي منذ مطلع الرسالة وهم يعلنون بذل النفس والنفيس من اجل المحافظة على مجدها وحماية حدود الدولة وسياجها ليبقى الاردن واحة الامن وعنوان الامان يتفيؤها كل من طلب الحياة للعيش بسلم وسلام فالعلاقة التى تربط جلالة الملك بالمؤسسة العسكرية التى تربى فيها ونشأ هى علاقة راسخة برسوخ الجيش العربي الذى سبق ميلاده ميلاد الدولة وتكوينها فالجيش العربي كما حمل رسالة الامة واعلن ميلاد ثورتها و هو الجيش الذى مازال يرسم صورة تحمل عنوان الشرف ومضمون الكرامة ودلالة الرسالة .
جلالة الملك ، ثمن دور حرس الحدود المقدر فى الحفاظ على امن الاردن وعمقه العربي فى الخليج وهو يتصدى ببسالة فى كل يوم منذ اكثر من عشر سنوات قضاها متأهبا لكل محاولات التهريب التى ارادت ان تنال من العمق العربي والتى كانت تحوى اسلحة كما تحتوى على مخدرات وكان نشامى حرس الحدود فى كل مرة تتم فيها محاولات الاختراق يبرهنون عن مدى قدرتهم وعميق ثباتهم فى الدفاع عن شرف الامة وفى حماية عمق حدودها وفى المحافظة ايضا على سلامة اراضيها رغم خطورة الاحداث التى كانت تصاحب عمليات الاختراق سواء كانت تلك التى تتم بترتيب من دول او بتخطيط من جهات منظمة كانت قد انشأت نتيجة الاحداث الإقليمية التى المت بدول الجوار والتى حملت عناوينها داعش حملت الانصار وغيره من التيارات التى ساهمت بخلق أجواء متوترة ومناخات من عدم استقرار للمنطقة ومجتمعاتها
وهى ذات الادوات التى جعلت من سوريا والعراق ولبنان واليمن وحتى ليبيا تقبع فى مكانة المجتمعات غير الآمنة وغير المستقرة حيث كانت تعتبر هذه الادوات مؤشرا سياسيا خطيرا وعنوان خراب ينذر بتخريب فما ان تتغلغل فى مجتمع الا وتمزق وبات يقبع بظلام العنف وميادين التطرف وما ادخل على دولة الا وجعلها تعيش فى ضنك وظلام وهو ما عمل على منعه وردع وقوعه قوات حرس الحدود عندما استخدم استراتيجية عمل ردعية. للحيلولة دون وقوعه على الاردن كما على عمقه العربي ومازل يصنع معجزة كان قد تناولها كل الدبلوماسيين والسياسيين والاعلامين الذين رافقتهم على الحدود الشمالية وحرس الحدود يسطر نموذجا بالعمل العسكرى والعمل الانساني وهو يستقبل افواج اللجوء السورى القادمة من ميادين المعركة وهنا اترحم على اللواء صابر المهايرة اما استذكر ابو راشد الزيود وهو يقدم نموذجا فى العمل العسكرى .
ان قوات حرس الحدود وهى تقدم نموذجا فى التضحية وتفانيا فى الخدمة على مستوى الامن الوطنى والاقليمي فانها تستحق هذه الاشادة من جلالة الملك القائد وهى تضرب امثلة رائعة بكيفية تامينها للحدود وتقديمها لامثلة رائعة مازالت خالدة فى الوجدان الانساني وهى تقدم نموذجا بالعمل الانساني فى كيفية تامينها وعظيم استقبالها لاسراب اللجوء من الناحية الشمالية وهى الصورة التى شكلت الصورة عند الوجدان العالمي نموذجا بكيفية تعامل الجيش مع القضايا الانسانية فاستحقت بذلك رعاية وطنية وعناية ملكية وحظوة دولية من الشعب الاردني والمجتمع الدولي جسدتها زيارة جلالة الملك لقوات حرس الحدود اللذين بادروه بالرفع على الاكتاف .
جلالة الملك ، ثمن دور حرس الحدود المقدر فى الحفاظ على امن الاردن وعمقه العربي فى الخليج وهو يتصدى ببسالة فى كل يوم منذ اكثر من عشر سنوات قضاها متأهبا لكل محاولات التهريب التى ارادت ان تنال من العمق العربي والتى كانت تحوى اسلحة كما تحتوى على مخدرات وكان نشامى حرس الحدود فى كل مرة تتم فيها محاولات الاختراق يبرهنون عن مدى قدرتهم وعميق ثباتهم فى الدفاع عن شرف الامة وفى حماية عمق حدودها وفى المحافظة ايضا على سلامة اراضيها رغم خطورة الاحداث التى كانت تصاحب عمليات الاختراق سواء كانت تلك التى تتم بترتيب من دول او بتخطيط من جهات منظمة كانت قد انشأت نتيجة الاحداث الإقليمية التى المت بدول الجوار والتى حملت عناوينها داعش حملت الانصار وغيره من التيارات التى ساهمت بخلق أجواء متوترة ومناخات من عدم استقرار للمنطقة ومجتمعاتها
وهى ذات الادوات التى جعلت من سوريا والعراق ولبنان واليمن وحتى ليبيا تقبع فى مكانة المجتمعات غير الآمنة وغير المستقرة حيث كانت تعتبر هذه الادوات مؤشرا سياسيا خطيرا وعنوان خراب ينذر بتخريب فما ان تتغلغل فى مجتمع الا وتمزق وبات يقبع بظلام العنف وميادين التطرف وما ادخل على دولة الا وجعلها تعيش فى ضنك وظلام وهو ما عمل على منعه وردع وقوعه قوات حرس الحدود عندما استخدم استراتيجية عمل ردعية. للحيلولة دون وقوعه على الاردن كما على عمقه العربي ومازل يصنع معجزة كان قد تناولها كل الدبلوماسيين والسياسيين والاعلامين الذين رافقتهم على الحدود الشمالية وحرس الحدود يسطر نموذجا بالعمل العسكرى والعمل الانساني وهو يستقبل افواج اللجوء السورى القادمة من ميادين المعركة وهنا اترحم على اللواء صابر المهايرة اما استذكر ابو راشد الزيود وهو يقدم نموذجا فى العمل العسكرى .
ان قوات حرس الحدود وهى تقدم نموذجا فى التضحية وتفانيا فى الخدمة على مستوى الامن الوطنى والاقليمي فانها تستحق هذه الاشادة من جلالة الملك القائد وهى تضرب امثلة رائعة بكيفية تامينها للحدود وتقديمها لامثلة رائعة مازالت خالدة فى الوجدان الانساني وهى تقدم نموذجا بالعمل الانساني فى كيفية تامينها وعظيم استقبالها لاسراب اللجوء من الناحية الشمالية وهى الصورة التى شكلت الصورة عند الوجدان العالمي نموذجا بكيفية تعامل الجيش مع القضايا الانسانية فاستحقت بذلك رعاية وطنية وعناية ملكية وحظوة دولية من الشعب الاردني والمجتمع الدولي جسدتها زيارة جلالة الملك لقوات حرس الحدود اللذين بادروه بالرفع على الاكتاف .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات