ما هي رسالة أطباء البورد الأردني الى وزير الصحة؟
عمان جو (خاص) – وصل موقع "عمان جو" رسالة من عدد من عدد من الأطباء المقاطعين لامتحانات المجلس الطبي، قالوا فيها أنهم غير راضيين عن نتائج امتحانات البورد الأردني المتدنية النجاح، واصفين نسب النجاح بالمخزية ولا تواكب النسب العالمية في غالبية التخصصات.
وقال الأطباء في رسالتهم: "رغم تعديل اللجان وتغييرها، تغييرا شكليا وليس ضمنيا، لم يتغير النهج المعمول، فلا جديد يذكر وكيف يذكر، فالكثير من التخصصات لم ينجح بها أحد، مطالبين وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، التدخل لحل قضيتهم.
وبحسب رسالة الأطباء (موجودة أسماؤهم لدى عمان جو).. ان مجموعة من زملائهم الخرجين من الجامعات الأميركية والبريطانية ممن تقدموا للامتحان، اعربوا عن صدمتهم من ضعف الأسئلة ووصفوها بالضعيفة والتائهة، كما تحفل بالأخطاء وخاصة من حيث ترجمتها للغة الإنجليزية.
واكد الأطباء في رسالتهم، ان أسئلة الامتحانات ليس بها مضمون موحد، تبدو تائهة الأفكار وغير مترابطة، معتبريها أسئلة معاد تركيبها وإنتاجها، لتصل بصورتها الحالية (المضروبة) حيث أصابهم الحال بصدمة غير مسبوقة، وتساءلوا.. كيف يتم فرز أطباء يمارسوا الاختصاص و يزاولوه، وفق هكذا امتحان منسوف الفكرة والمضمون، وهو على عكس ما خبروه من امتحانات تقدموا لها في الجامعات الغربية.
ويعتبر الأطباء في رسالتهم، ان امتحان البورد، هو امتهان للطبيب الأردني، واستخفاف بعقولهم ودراستهم، وطريقة غير مباشرة لطرد الكفاءات الأردنية وأصحاب العقول.
عمان جو (خاص) – وصل موقع "عمان جو" رسالة من عدد من عدد من الأطباء المقاطعين لامتحانات المجلس الطبي، قالوا فيها أنهم غير راضيين عن نتائج امتحانات البورد الأردني المتدنية النجاح، واصفين نسب النجاح بالمخزية ولا تواكب النسب العالمية في غالبية التخصصات.
وقال الأطباء في رسالتهم: "رغم تعديل اللجان وتغييرها، تغييرا شكليا وليس ضمنيا، لم يتغير النهج المعمول، فلا جديد يذكر وكيف يذكر، فالكثير من التخصصات لم ينجح بها أحد، مطالبين وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، التدخل لحل قضيتهم.
وبحسب رسالة الأطباء (موجودة أسماؤهم لدى عمان جو).. ان مجموعة من زملائهم الخرجين من الجامعات الأميركية والبريطانية ممن تقدموا للامتحان، اعربوا عن صدمتهم من ضعف الأسئلة ووصفوها بالضعيفة والتائهة، كما تحفل بالأخطاء وخاصة من حيث ترجمتها للغة الإنجليزية.
واكد الأطباء في رسالتهم، ان أسئلة الامتحانات ليس بها مضمون موحد، تبدو تائهة الأفكار وغير مترابطة، معتبريها أسئلة معاد تركيبها وإنتاجها، لتصل بصورتها الحالية (المضروبة) حيث أصابهم الحال بصدمة غير مسبوقة، وتساءلوا.. كيف يتم فرز أطباء يمارسوا الاختصاص و يزاولوه، وفق هكذا امتحان منسوف الفكرة والمضمون، وهو على عكس ما خبروه من امتحانات تقدموا لها في الجامعات الغربية.
ويعتبر الأطباء في رسالتهم، ان امتحان البورد، هو امتهان للطبيب الأردني، واستخفاف بعقولهم ودراستهم، وطريقة غير مباشرة لطرد الكفاءات الأردنية وأصحاب العقول.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات