كلام طيب عن النواب
عمان جو - اردنيو اوكرانيا وعودتهم الى ارض الوطن .. ثمة جهد نيابي يستحق الشكر والتقدير على اهتمامه الحثيث في متابعة عمليات اجلاء اردنيي اوكرانيا ، وفتح نوافذ وقنوات للتواصل مع اهاليهم في الاردن والخارج ، وادارة الملف بعقلية الطوارئ لمتابعة كل شاردة وواردة ، وصغيرة وكبيرة بشان اردني اوكرانيا وتسهيل عملية اخلائهم من اوكرانيا الى معابر حدودية امنة ، وتسهيل عودتهم الى الاردن .
عمليات الاخلاء من مدن اوكرانية حتى اللحظة مازالت جارية ، والاخبار يتوالى وردوها عن اخلاء لاردنيي اوكرانيا ، وبفضل متابعة وتنسيق دبلوماسي وسياسي ولوجسيتي استطاع الاردن ان يضع سقفا زمنيا ليعلن عن اجلاء كامل للاردنيين المقمين هناك والراغبين في العودة الى ديارهم والخروج من اوكرانيا .
النائب خلدون حينا رئيس لجنة النواب الخارجية جندي مجهول في ادارة ملف عودة الاردنيين ، وقبل ايام تواصلنا في اتصال هاتفي حول تفاصيل متعلقة في عمليات اخلاء اردنيي اوكرانيا ، والخطة الاردنية ، وكان النائب حينا على ثقة بجاهزية الاردن ، وان اردنيي اوكرانيا من يقررون العودة والخروج من الاراضي الاوكرانية سيكونون على موعد زمني ثابت ومحدد ليعودوا امنيين وسالمين .
النائب حينا ومركز الازمات ووزارة الخارجية والاجهزة المعنية فتحوا غرفة عملية ، وحالة طوارئ مفتوحة ، وفي وقت قياسي سجلوا قاعدة بيانات شخصية ومكانية لاردنيي اوكرانيا ، وقد ساعدتهم على تذليل الصعاب والمعيقات في بلد يغرق في مستنقع حرب مجهولة البدايات والنهايات .
لربما ان متابعة لجنة النواب الخارجية ورئيسها النائب الوازن خلدون حينا لازمة اخلاء اردنيي اوكرانيا لم تحظ بتغطية ومتابعة اعلامية كافية . وثمة مواقف للنواب لا تقلل من قيامهم في واجباتهم وليثبتوا انهم ليسوا خشبا لمسندة ، وانهم اهل للمسؤولية . ونواب جدد صراحة تندهش من ادائهم النيابي الرقابي والتشريعي والسياسي الهاديء والمهني ،و الصلب .
و اعرف ان هناك نوابا لا يحبون الاضواء وكلام الاعلام ، ولكن واجبك الوطني والمهني كصحفي يجبرك بان تقول الحقيقة وتنقلها الى الراي العام بتجرد وموضوعية وحيادية .
و في ملف ازمة اخلاء اردنيي اوكرانيا عمل نواب بصمت وحكمة ، واداروا الملف من جوانب اجتماعي وانساني ، وبصمت وحكمة اوقفوا الاشاعات والكلام المغلوط حول اردنيي اوكرانيا وعملية الاخلاء وعودتهم الى ديارهم .
طبعا ، في الحروب والازمات عمليات الاجلاء معقدة وصعبة ، وتحتاج الى ادارة للازمة وخدمة لوجتسية وامنية وسياسية . تستحق لجنة النواب الخارجية ورئيسها خلدون حينا الشكر والعرفان على جهود لا تنكر ولا تنسى قاموا بها في ملف اردني اوكرانيا .
من الحسنات النيابية، وبهكذا جهد وعمل وروح نيابية مسؤولية تنهض مؤسسات الدولة الديمقراطية ، والسلطات الرقابية الدستورية ، ويعود الى النواب هيبته ووقاره ، ويشحن من رصيده سياسيا وشعبيا ، وشكر مكرر للجنة النواب الخارجية ورئيسها النائب خلدون حينا .
عمليات الاخلاء من مدن اوكرانية حتى اللحظة مازالت جارية ، والاخبار يتوالى وردوها عن اخلاء لاردنيي اوكرانيا ، وبفضل متابعة وتنسيق دبلوماسي وسياسي ولوجسيتي استطاع الاردن ان يضع سقفا زمنيا ليعلن عن اجلاء كامل للاردنيين المقمين هناك والراغبين في العودة الى ديارهم والخروج من اوكرانيا .
النائب خلدون حينا رئيس لجنة النواب الخارجية جندي مجهول في ادارة ملف عودة الاردنيين ، وقبل ايام تواصلنا في اتصال هاتفي حول تفاصيل متعلقة في عمليات اخلاء اردنيي اوكرانيا ، والخطة الاردنية ، وكان النائب حينا على ثقة بجاهزية الاردن ، وان اردنيي اوكرانيا من يقررون العودة والخروج من الاراضي الاوكرانية سيكونون على موعد زمني ثابت ومحدد ليعودوا امنيين وسالمين .
النائب حينا ومركز الازمات ووزارة الخارجية والاجهزة المعنية فتحوا غرفة عملية ، وحالة طوارئ مفتوحة ، وفي وقت قياسي سجلوا قاعدة بيانات شخصية ومكانية لاردنيي اوكرانيا ، وقد ساعدتهم على تذليل الصعاب والمعيقات في بلد يغرق في مستنقع حرب مجهولة البدايات والنهايات .
لربما ان متابعة لجنة النواب الخارجية ورئيسها النائب الوازن خلدون حينا لازمة اخلاء اردنيي اوكرانيا لم تحظ بتغطية ومتابعة اعلامية كافية . وثمة مواقف للنواب لا تقلل من قيامهم في واجباتهم وليثبتوا انهم ليسوا خشبا لمسندة ، وانهم اهل للمسؤولية . ونواب جدد صراحة تندهش من ادائهم النيابي الرقابي والتشريعي والسياسي الهاديء والمهني ،و الصلب .
و اعرف ان هناك نوابا لا يحبون الاضواء وكلام الاعلام ، ولكن واجبك الوطني والمهني كصحفي يجبرك بان تقول الحقيقة وتنقلها الى الراي العام بتجرد وموضوعية وحيادية .
و في ملف ازمة اخلاء اردنيي اوكرانيا عمل نواب بصمت وحكمة ، واداروا الملف من جوانب اجتماعي وانساني ، وبصمت وحكمة اوقفوا الاشاعات والكلام المغلوط حول اردنيي اوكرانيا وعملية الاخلاء وعودتهم الى ديارهم .
طبعا ، في الحروب والازمات عمليات الاجلاء معقدة وصعبة ، وتحتاج الى ادارة للازمة وخدمة لوجتسية وامنية وسياسية . تستحق لجنة النواب الخارجية ورئيسها خلدون حينا الشكر والعرفان على جهود لا تنكر ولا تنسى قاموا بها في ملف اردني اوكرانيا .
من الحسنات النيابية، وبهكذا جهد وعمل وروح نيابية مسؤولية تنهض مؤسسات الدولة الديمقراطية ، والسلطات الرقابية الدستورية ، ويعود الى النواب هيبته ووقاره ، ويشحن من رصيده سياسيا وشعبيا ، وشكر مكرر للجنة النواب الخارجية ورئيسها النائب خلدون حينا .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات