دراسة تتوقع بيع 2.33 مليار جهاز اتصالات حول العالم
عمان جو_ توقعت دراسة عالمية محايدة مؤخرا أن تشهد اسواق الاتصالات وتقنية المعلومات حول العالم شحن وبيع حوالي 2.33 مليار جهاز اتصالات، ستشكل الهواتف المتنقلة (الذكية والتقليدية) منها النسبة الاكبر.
وذكرت الدراسة التي نشرتها قبل أيام مؤسسة " غارتنر" البحثية المحايدة بأن هذا العدد يشمل جميع انواع اجهزة الاتصالات التي تتيح خدمات الصوت والاتصال بالإنترنت والتطبيقات وهي : اجهزة الحواسيب التقليدية، واجهزة الحواسيب المتنقلة (اللاب توب)، الاجهزة اللوحية، أجهزة الهواتف المتنقلة ( الذكية، أو الهواتف التقليدية).
وقالت الدراسة بان مبيعات اجهزة الاتصالات بجميع انواعها ومع تسجيلها هذا الرقم العام الحالي فهي ستسجل تراجعا بمقدار 70 مليون وحدة، وبنسبة تصل الى 3 %، وذلك لدى المقارنة بمبيعات اجهزة الاتصالات المسجلة في العام السابق 2015 والتي بلغت وقتها قرابة 2.4 مليار جهاز اتصالات.
وتكشف نتائج الدراسة بان هذا التراجع يأتي نتيجة لتراجع مبيعات اجهزة الحواسيب الشخصية، والتراجع مبيعات اجهزة الهواتف التقليدية ، حيث اصبحت الهواتف الذكية هي محط اهتمام وطلب المستخدمين حول العالم مع تلبيتها لاحتياجات المستخدم في خدمات الاتصالات وللحصول على الإنترنت بشكل متنقل اينما تواجد المستخدم.
واشارت الدراسة بان اجهزة الهواتف المتنقلة الذكية والتقليدية ستستحوذ على حصة الاسد من مبيعات اجهزة الاتصالات بجميع انواعها العام الحالي، وبنسبة تصل إلى 81 % ، حيث من المتوقع ان يجري شحن وبيع 1.9 مليار جهاز هاتف متنقل
( ذكي وتقليدي ) العام الحالي.
وذكرت الدراسة بانه من المتوقع ان يجري ايضا شحن وبيع حوالي 442 مليون جهاز حاسوب من مختلف انواع الحواسيب الثابتة والمتنقلة،منها حوالي 216 مليون جهاز حاسوب شخصية ثابت.
ويظهر من نتائج الدراسة بان المستخدمون يقبلون أكثر على شراء واقتناء واستخدام اجهزة الاتصالات المتنقلة وخصوصا اجهزة الهواتف الذكية الاخذة بالانتشار بشكل كبير مع انتشار شبكات الانترنت عريضة النطاق من الجيلين الثالث والرابع.
ولا يوجد تعريف موحد متفق عليه للهاتف الذكي حول العالم بين الشركات المصنعة للهواتف، غير أنّ عاملين في القطاع يعرفونه بأنه الهاتف الذي يتيح خدمات إضافية تتجاوز مفهوم الاتصالات الصوتية والرسائل القصيرة لتقدم خدمات الولوج الى الشبكة العنكبوتية والخدمات الإضافية وتطبيقات الخلوي والفيديو ومشاهدة القنوات التلفزيونية والمكالمات المرئية، وهي خدمات تقدمها شبكات الاتصالات المتقدمة كالجيل الثالث
ويمكن تعريف الأجهزة اللوحية "التابلت" بأنها حالة تطور لأجهزة الحواسيب المحمولة "اللاب توب"، لتمثّل الحالة الوسطية بين الكمبيوترات المحمولة والهواتف الخلوية الذكية، فهي تأتي كحل وسطي بينها؛ إذ يزيد حجم شاشة الجهاز على حجم شاشة الهاتف الذكي، ما يسمح بتجربة أفضل في بعض الاستخدامات، فضلا عما يتمتع به الجهاز من صغر في الحجم يسمح بنقله بسهولة، فيما يوفر كل الخدمات التي تجعل المستخدم متصلا دائما بالإنترنت والتطبيقات، والكمبيوتر اللوحي يوفر خاصية الكتابة على الشاشة بقلم خاص به أو بتقنية اللمس في بعض الموديلات.
وذكرت الدراسة التي نشرتها قبل أيام مؤسسة " غارتنر" البحثية المحايدة بأن هذا العدد يشمل جميع انواع اجهزة الاتصالات التي تتيح خدمات الصوت والاتصال بالإنترنت والتطبيقات وهي : اجهزة الحواسيب التقليدية، واجهزة الحواسيب المتنقلة (اللاب توب)، الاجهزة اللوحية، أجهزة الهواتف المتنقلة ( الذكية، أو الهواتف التقليدية).
وقالت الدراسة بان مبيعات اجهزة الاتصالات بجميع انواعها ومع تسجيلها هذا الرقم العام الحالي فهي ستسجل تراجعا بمقدار 70 مليون وحدة، وبنسبة تصل الى 3 %، وذلك لدى المقارنة بمبيعات اجهزة الاتصالات المسجلة في العام السابق 2015 والتي بلغت وقتها قرابة 2.4 مليار جهاز اتصالات.
وتكشف نتائج الدراسة بان هذا التراجع يأتي نتيجة لتراجع مبيعات اجهزة الحواسيب الشخصية، والتراجع مبيعات اجهزة الهواتف التقليدية ، حيث اصبحت الهواتف الذكية هي محط اهتمام وطلب المستخدمين حول العالم مع تلبيتها لاحتياجات المستخدم في خدمات الاتصالات وللحصول على الإنترنت بشكل متنقل اينما تواجد المستخدم.
واشارت الدراسة بان اجهزة الهواتف المتنقلة الذكية والتقليدية ستستحوذ على حصة الاسد من مبيعات اجهزة الاتصالات بجميع انواعها العام الحالي، وبنسبة تصل إلى 81 % ، حيث من المتوقع ان يجري شحن وبيع 1.9 مليار جهاز هاتف متنقل
( ذكي وتقليدي ) العام الحالي.
وذكرت الدراسة بانه من المتوقع ان يجري ايضا شحن وبيع حوالي 442 مليون جهاز حاسوب من مختلف انواع الحواسيب الثابتة والمتنقلة،منها حوالي 216 مليون جهاز حاسوب شخصية ثابت.
ويظهر من نتائج الدراسة بان المستخدمون يقبلون أكثر على شراء واقتناء واستخدام اجهزة الاتصالات المتنقلة وخصوصا اجهزة الهواتف الذكية الاخذة بالانتشار بشكل كبير مع انتشار شبكات الانترنت عريضة النطاق من الجيلين الثالث والرابع.
ولا يوجد تعريف موحد متفق عليه للهاتف الذكي حول العالم بين الشركات المصنعة للهواتف، غير أنّ عاملين في القطاع يعرفونه بأنه الهاتف الذي يتيح خدمات إضافية تتجاوز مفهوم الاتصالات الصوتية والرسائل القصيرة لتقدم خدمات الولوج الى الشبكة العنكبوتية والخدمات الإضافية وتطبيقات الخلوي والفيديو ومشاهدة القنوات التلفزيونية والمكالمات المرئية، وهي خدمات تقدمها شبكات الاتصالات المتقدمة كالجيل الثالث
ويمكن تعريف الأجهزة اللوحية "التابلت" بأنها حالة تطور لأجهزة الحواسيب المحمولة "اللاب توب"، لتمثّل الحالة الوسطية بين الكمبيوترات المحمولة والهواتف الخلوية الذكية، فهي تأتي كحل وسطي بينها؛ إذ يزيد حجم شاشة الجهاز على حجم شاشة الهاتف الذكي، ما يسمح بتجربة أفضل في بعض الاستخدامات، فضلا عما يتمتع به الجهاز من صغر في الحجم يسمح بنقله بسهولة، فيما يوفر كل الخدمات التي تجعل المستخدم متصلا دائما بالإنترنت والتطبيقات، والكمبيوتر اللوحي يوفر خاصية الكتابة على الشاشة بقلم خاص به أو بتقنية اللمس في بعض الموديلات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات