إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

" #أطلقوا_سراح_الدقامسة" يشعل "تويتر"


عمان جو - حفلت صفحات موقع التواصل الاجتماعي ' تويتر' بالمطالبات الشعبية الداعية للإفراج عن الجندي البطل أحمد الدقامسة الذي مضى على سجنه أكثر من 18 عاما .

المطالبون بالإفراج أطلقوا عبر ' تويتر ' هاشتاغ ' #أطلقوا_سراح_الدقامسة ' مطالبين الحكومة بهذه الخطوة ردا على قيام الكيان الصهيوني بقتل الشهيد القاضي رائد زعيتر و تلاه أحد رجال الأمن بماعين ومؤخرا الشهيد سعيد العمرو بالقدس ، ومكافآة الحكومة الصهيونية للقاتلين وتكريمهم .

سارتن قالت في تغريدة لها :' قام بقتل فتيات مجرمات في الجيش الإسرائيلي انتهت محكوميته و لا يزال بالسجن ، ماذا عن قتلة الاردنية ماريا السعود ؟'

فيما قال ناشط يحمل الاسم ' بتراليكس ' : ' رغم انتهاء فترة محكوميته لم يطلقوا سراحه نسيو ان له طفله عاشت حياتها بدون اب وان له ام تشتهي قضاء وقتها معه قبل مماتها '.

ناشط حمل الاسم ' علام دام ظله ' كتب :' #اطلقوا_سراح_الدقامسة (البطل) كما وصفه وزير عدل سابق.#اطلقوا_سراح_الدقامسة (الأسير) لأن فترة محكوميته انتهت'.

أما أنس شتيوي فقد ندد باستمرار اعتقال الدقامسة قائلا ' انتهت محكوميته وما زال بالسجن، من الاساس سجن الدقامسة وصمة عار على جبين كل اردني حر، #اطلقوا_سراح_الدقامسة وخلوا عندكم شوية كرامة!'.

الناشط أيسر المحافظة لفت الى أن الإيعاز بالإفراج عن الدقامسة يأتي من الكيان قائلا : ' اذا اسرائيل ما اعطت الOk لافراج اسره ما رح تطلعو الدوله . وسلامتكو'.

فيما ذهب محمد العجرمي الى أن الحكومة الأردنية تمادت كثيرا في صمتها على جرائم الكيان وقتله للأردنيين قائلا :' الدماء الصهيونية عند الحكومة ويحاسب سافكها بينما دماء الاردنيين تندرج تحت بند ' ضبط النفس '.. تجرأتم على كرامتنا كثيراً '.

ناشط حمل الاسم ' بطريق ضد الاحتلال ' تساءل :' طيب تحت اي بند من القانون المتهم بيضل بالحبس الدقامسة انهى حكمه شو البند في القانون الي بيخلي محتجز للأن اخزقوا عيونا؟؟'.

بينما ذهبت رغادة للتساؤل 'الى هل الدرجة حيطنا واطي ودم الاردني رخيص لدرجة انو قتلة الشهيد زعيتر والعمرو ما بيتحاسبو بينما الدقامسة تخلص محكوميته وما يطلع'.

فيما دعا أحد الناشطين الأردنيين الأحرار الى عدم الاعتماد على الحكومة بالإفراج عن الدقامسة مطالبا الى أن تكون هناك دعوة جماهيرية حاشدة للتوجه الى السجن واخراج الدقماسة بأيدي الأحرار منه ن على حد تعبيره .




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :