بشر الخصاونة مسيرة عطاء وانتماء
عمان جو _ محمد علي الزعبي
ليتمعن كل من يقرأ منشورى هذا بكل كلمة وحرف ، وبكل معانية ودلائلة التى تشير إلى واقع ملموس أصبح يلمس حياتنا اليومية من أساليب التضليل والهيمنه والتجريح والخروج عن المألوف والتطاول على رموز الدولة ، وتجاوز الحقائق والإنجازات لهذا الوطن والتضليل عليها .
اسف أن أقول انها مسخره وانفلات اجتماعي وفوضى في طبقة بعض الساسة الذين يدعون الوطنية ، هذه الطبقة خلقت طبقية العصور الوسطى في مجتمع متناقض، ينتقل للمئوية الثانية من عمر الدولة ، علينا أن نبحر في الشؤون المحلية والغوص في اعماقها ، عالم الأردن اليوم في جميع شؤونه بكلمات مؤجزه ومختصره ، وساتحدث عن شأن وطني ، يتصل بسلوك بعض المسؤولين السابقين ، من وزراء ورؤساء وزارات ، فالتعاطى مع هذه الطبقة (اخصص ولا اعمم) ثورث العجب ، وتدفعنا إلى البحث والتحرى والتأمل بمنظومة القيم ، وما يحويه منطقهم من التجني على الوطن واركانه ، واقول شتان بين من هو مصنف مسؤول سابق وبين رجل دولة ، فالأول مرحلة عابرة هامشية ، ولو وصل إلى أعلى المراتب ، والثاني قيمة وجودية ثابتة .
ان العطاء والإنجاز هو ديدن الطيبين وأصحاب الوفاء والصدق في العمل والتعامل، فيكون عطاءهم عطاء حب للوطن وقيادته وأهله ، لا ينظرون منه شكراً ودون مّنه على الوطن وأهله .
فالتعالي على بعض مرفوض قولاً وفعلاً ، فبشر الخصاونة رجل دولة بمعانيها وقيمها ، يعمل بصمت ، لا يسعى إلى بهرجه إعلامية أو حب الظهور ، أو السعى الى تحقيق نفسه أمام أشخاص ، وإنما يجد نفسه في وطنيته وانتماءه ، نقى السريره منصف صاحب ولاية ، لا يجامل على حساب الوطن.، يعمل بإخلاص هذا حال اعماله وعطاءه ، وإن لناظرة لقريب ، لننتطر القادم لرؤى تجدد وعطاء ينضب ، لكم ما تعتقدون ولي ما اعتقد
ليتمعن كل من يقرأ منشورى هذا بكل كلمة وحرف ، وبكل معانية ودلائلة التى تشير إلى واقع ملموس أصبح يلمس حياتنا اليومية من أساليب التضليل والهيمنه والتجريح والخروج عن المألوف والتطاول على رموز الدولة ، وتجاوز الحقائق والإنجازات لهذا الوطن والتضليل عليها .
اسف أن أقول انها مسخره وانفلات اجتماعي وفوضى في طبقة بعض الساسة الذين يدعون الوطنية ، هذه الطبقة خلقت طبقية العصور الوسطى في مجتمع متناقض، ينتقل للمئوية الثانية من عمر الدولة ، علينا أن نبحر في الشؤون المحلية والغوص في اعماقها ، عالم الأردن اليوم في جميع شؤونه بكلمات مؤجزه ومختصره ، وساتحدث عن شأن وطني ، يتصل بسلوك بعض المسؤولين السابقين ، من وزراء ورؤساء وزارات ، فالتعاطى مع هذه الطبقة (اخصص ولا اعمم) ثورث العجب ، وتدفعنا إلى البحث والتحرى والتأمل بمنظومة القيم ، وما يحويه منطقهم من التجني على الوطن واركانه ، واقول شتان بين من هو مصنف مسؤول سابق وبين رجل دولة ، فالأول مرحلة عابرة هامشية ، ولو وصل إلى أعلى المراتب ، والثاني قيمة وجودية ثابتة .
ان العطاء والإنجاز هو ديدن الطيبين وأصحاب الوفاء والصدق في العمل والتعامل، فيكون عطاءهم عطاء حب للوطن وقيادته وأهله ، لا ينظرون منه شكراً ودون مّنه على الوطن وأهله .
فالتعالي على بعض مرفوض قولاً وفعلاً ، فبشر الخصاونة رجل دولة بمعانيها وقيمها ، يعمل بصمت ، لا يسعى إلى بهرجه إعلامية أو حب الظهور ، أو السعى الى تحقيق نفسه أمام أشخاص ، وإنما يجد نفسه في وطنيته وانتماءه ، نقى السريره منصف صاحب ولاية ، لا يجامل على حساب الوطن.، يعمل بإخلاص هذا حال اعماله وعطاءه ، وإن لناظرة لقريب ، لننتطر القادم لرؤى تجدد وعطاء ينضب ، لكم ما تعتقدون ولي ما اعتقد
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات