اغتيال شرين ، لمن الرساله
عمان جو - د.حازم قشوع -لن نبحث عن الايادي التى اغتالت شرين ابو عاقله فالايادى معروفه ومعلومه وليست بحاجه لتشكيل لجان لتحقق والتحقيق حتى يتم توجيه تهم الادانه لان قوات الاحتلال فهى المسؤوله وهى المدانه بقضيه اغتيال الاعلاميه الفلسطنيه الامريكيه الشهيده شرين ابوعاقله .
كما لا يمكننا فصل حادثه اغتيال الاعلاميه شرين ابو عاقله عن المجريات السياسيه التى تحدث فى القدس والتى زادت من واقع وتيرتها بعد ما تحركت الدبلوماسيه الاردنيه بقياده جلالة الملك لاحقاق عناوين السلام على قواعد تاصل من واقع سياده الوصايه المقدسيه بالشراكه مع القياده المركزيه الوسطى سنتكوم بهدف تحقيق مناخات امنه فى الاماكن المقدسيه ولاعاده فتح الميناء البحرى فى غزه بذات الكيفيه .
فان حادثه اعتيال شرين لن تكون الا فى السياق السياسي المتصل الذى ذهب باتجاه تاجيج المناخات الامنه فى مصر من خلال اشاعه حادثه اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد موقفه الداعم للوصايه الهاشميه على المقدسات المقدسيه والوقوف وراء ما يحدث فى سيناء من جرائم راح ضحيتها اكثر من 140 شهيد
من الجيش المصري كل هذا جاء نتيجه النجاحات السياسيه التى قام بها جلاله الملك فى زيارته للولايات المتحده والتى لم يحصل عبرها على ضمانات لحفظ امن المنطقه بل حصل على اجراءات تم بموجبها شروع الجيش الامريكي فى القياده المركزيه الوسطي بحفظ مناخات الامن فى المنطقه واماكنها المقدسه .
حادثه شرين ابوعاقله جاءت بعد ما قام جلالة الملك بقطع الطريق على السياسبه الراميه من اجل اسرله القدس بعد استلامه لجائزه الطريق الى السلام فى نيويورك من قبل الكنيسه الكاتولوكيه وهى الرساله التى حملت تاكيد ضمني من الفاتيكان بالوصايه المقدسيه التى الاماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه الامر الذى جعل من موضوع اسرله القدس مرفوض شكلا وغير قابل للنظر موضوعا وبقرار متوافق عليه من قبل الجميع .
كما لا يمكننا فصل حادثه اغتيال االفلسطينيه الامريكيه شرين ابو عاقله جاءت ضمن سياق سياسي كبير ينتظر ان يشهده البيت الابيض بلقاء قمه بجمع صاحب الولايه المقدسيه جلاله الملك عب.الله الثانى مع صاحب النفوذ الاكبر فى العالم الرئيس جوبايدن والذى نامل ونتطلع من هذا القاء التاريخي بهذا السياسي الدقيق
ان تتم المطالبه بوجود ذات القوات التى ستحمى الاماكن المقدسه بالقدس بحمايه كامل الاراضي المحتله .
فان الامن الاقليمي كما الامن الدولي منبعه منطقه مهد الحضارات التى باتت بحمايه دوليه بقياده صاحب الولايه المقدسيه وهذا ما يمكن تحقيقه من خلال الاتفاقيه الاردنيه الاسرائيليه وما يمكن ان يقبله الجميع لاضفاء شعله ستبقى موقده ما بقى الاحتلال .
وهى الدعوه التى تحملها الجاليه الاردنيه فى واشنطن التى ستقف يوم الجمعه فى الصباح امام البيت الابيض بوقفه تضامنيه داعمه لرساله صاحب الولايه المقدسيه من اجل ترسيخ معاني السلام وهى الدعوه التى ننقلها لمشاركه عربيه ولسعه فالرساله وصلت وان استقرت دون اعتذار مشفوع سيتم الرد عليها من ضابط ايقاع المنطقه صاحب الولايه المقدسيه .
كما لا يمكننا فصل حادثه اغتيال الاعلاميه شرين ابو عاقله عن المجريات السياسيه التى تحدث فى القدس والتى زادت من واقع وتيرتها بعد ما تحركت الدبلوماسيه الاردنيه بقياده جلالة الملك لاحقاق عناوين السلام على قواعد تاصل من واقع سياده الوصايه المقدسيه بالشراكه مع القياده المركزيه الوسطى سنتكوم بهدف تحقيق مناخات امنه فى الاماكن المقدسيه ولاعاده فتح الميناء البحرى فى غزه بذات الكيفيه .
فان حادثه اعتيال شرين لن تكون الا فى السياق السياسي المتصل الذى ذهب باتجاه تاجيج المناخات الامنه فى مصر من خلال اشاعه حادثه اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد موقفه الداعم للوصايه الهاشميه على المقدسات المقدسيه والوقوف وراء ما يحدث فى سيناء من جرائم راح ضحيتها اكثر من 140 شهيد
من الجيش المصري كل هذا جاء نتيجه النجاحات السياسيه التى قام بها جلاله الملك فى زيارته للولايات المتحده والتى لم يحصل عبرها على ضمانات لحفظ امن المنطقه بل حصل على اجراءات تم بموجبها شروع الجيش الامريكي فى القياده المركزيه الوسطي بحفظ مناخات الامن فى المنطقه واماكنها المقدسه .
حادثه شرين ابوعاقله جاءت بعد ما قام جلالة الملك بقطع الطريق على السياسبه الراميه من اجل اسرله القدس بعد استلامه لجائزه الطريق الى السلام فى نيويورك من قبل الكنيسه الكاتولوكيه وهى الرساله التى حملت تاكيد ضمني من الفاتيكان بالوصايه المقدسيه التى الاماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه الامر الذى جعل من موضوع اسرله القدس مرفوض شكلا وغير قابل للنظر موضوعا وبقرار متوافق عليه من قبل الجميع .
كما لا يمكننا فصل حادثه اغتيال االفلسطينيه الامريكيه شرين ابو عاقله جاءت ضمن سياق سياسي كبير ينتظر ان يشهده البيت الابيض بلقاء قمه بجمع صاحب الولايه المقدسيه جلاله الملك عب.الله الثانى مع صاحب النفوذ الاكبر فى العالم الرئيس جوبايدن والذى نامل ونتطلع من هذا القاء التاريخي بهذا السياسي الدقيق
ان تتم المطالبه بوجود ذات القوات التى ستحمى الاماكن المقدسه بالقدس بحمايه كامل الاراضي المحتله .
فان الامن الاقليمي كما الامن الدولي منبعه منطقه مهد الحضارات التى باتت بحمايه دوليه بقياده صاحب الولايه المقدسيه وهذا ما يمكن تحقيقه من خلال الاتفاقيه الاردنيه الاسرائيليه وما يمكن ان يقبله الجميع لاضفاء شعله ستبقى موقده ما بقى الاحتلال .
وهى الدعوه التى تحملها الجاليه الاردنيه فى واشنطن التى ستقف يوم الجمعه فى الصباح امام البيت الابيض بوقفه تضامنيه داعمه لرساله صاحب الولايه المقدسيه من اجل ترسيخ معاني السلام وهى الدعوه التى ننقلها لمشاركه عربيه ولسعه فالرساله وصلت وان استقرت دون اعتذار مشفوع سيتم الرد عليها من ضابط ايقاع المنطقه صاحب الولايه المقدسيه .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات