المسلماني " اليونيسكو انصفت الفلسطينين والمسلمين وحقهم بالمسجد الأقصى
عمان جو - أشاد النائب السابق أمجد المسلماني بقرار منظمة الأمم المتحدة للثقافة والتربية والعلوم ( اليونيسكو) حول المسجد الأقصى المبارك، بوصفه إسلامي ولا يوجد علاقة لليهود فيه.
وقال المسلماني أن القرار يعد انتصارا للقضية الفلسطينية وتأكيدا لحقوق المسلمين والفلسطيين بمقدساتهم وقبلتهم الأولى وهذا اقل ما يمكن عمله من اجل القضية ، كما دحض كل المزاعم الصهيونية والأكاذيب التي سعوا إلى تكريسها ونشرها على مدى تاريخهم الاستعماري للأراضي المحتلة.
وأشاد المسلماني بجهود الدبلوماسية الأردنية وعلى رأسها جهود جلالة الملك عبد الله الثاني والوصاية الهاشمية على المسجد المبارك وما اولاه الهاشميين من اهتمام ورعاية للمسجد الأقصى المبارك، إلى جانب تعريف العالم أجمع بحقوق الشعب الفلسطيني والمسلمين في مقدساتهم والعمل على تعرية الممارسات الإسرائيلية والكشف عن مخططاتهم من طمس المعالم العربية والإسلامية للمقدسات ومدينة القدس.
وأوضح المسلماني أنه بالرغم من كل التحديات والعقبات التي عمد الاحتلال إلى وضعها في طريق إعادة الحق لأصحابه وكيف مارس على مدى سنوات احتلاله الغاشم كل سبل التهويد للقدس والعمل على استهداف المسجد الأقصى خاصة ووجود الهيكل المزعوم، وبالرغم ما يجد من دعم دولي كبير إلا أن القرار اليونيسكو جاء بمثابة الزلزال الذي قلب الأمور وكشف للرأي العام العالمي حق الفلسطيين بالمسجد الأقصى آملين أن يكون مقدمة لاستعادة الشعب الفلسطيني لكافة حقوقه المسلوبة وحقهم بإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وقال المسلماني أن القرار يعد انتصارا للقضية الفلسطينية وتأكيدا لحقوق المسلمين والفلسطيين بمقدساتهم وقبلتهم الأولى وهذا اقل ما يمكن عمله من اجل القضية ، كما دحض كل المزاعم الصهيونية والأكاذيب التي سعوا إلى تكريسها ونشرها على مدى تاريخهم الاستعماري للأراضي المحتلة.
وأشاد المسلماني بجهود الدبلوماسية الأردنية وعلى رأسها جهود جلالة الملك عبد الله الثاني والوصاية الهاشمية على المسجد المبارك وما اولاه الهاشميين من اهتمام ورعاية للمسجد الأقصى المبارك، إلى جانب تعريف العالم أجمع بحقوق الشعب الفلسطيني والمسلمين في مقدساتهم والعمل على تعرية الممارسات الإسرائيلية والكشف عن مخططاتهم من طمس المعالم العربية والإسلامية للمقدسات ومدينة القدس.
وأوضح المسلماني أنه بالرغم من كل التحديات والعقبات التي عمد الاحتلال إلى وضعها في طريق إعادة الحق لأصحابه وكيف مارس على مدى سنوات احتلاله الغاشم كل سبل التهويد للقدس والعمل على استهداف المسجد الأقصى خاصة ووجود الهيكل المزعوم، وبالرغم ما يجد من دعم دولي كبير إلا أن القرار اليونيسكو جاء بمثابة الزلزال الذي قلب الأمور وكشف للرأي العام العالمي حق الفلسطيين بالمسجد الأقصى آملين أن يكون مقدمة لاستعادة الشعب الفلسطيني لكافة حقوقه المسلوبة وحقهم بإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات