شقاوة في جرش
عمان جو - طلعت شناعة
يطيب لي كلما "سنَحت" الفرصة ان امارس "شقاوتي" في الاماكن "الحميمة".. كما فعلت امس، حين رافقتُ الفنانة الجميلة دلال ابو امنة التي احبّت "معاينة "المسرح الجنوبي" الذي ستحيي فيه حفلتها في "مهرجان جرش" المقبل.
استحضرتُ برفقة الزميل محمود الخطيب والمخرج التلفزيوني شحادة الدرابسة ومساعدة الفنانة دلال الانسة صابرين واخرين، تاريخاً من مشاركاتي الصحفية في المهرجان العتيد والعريق الذي نخبه ككيان وكرنفال للثقافة والفنون.
تصرفتُ بعفوية وصعدتُ اعلى الدرجات وغنيتُ مع المطربة صاحبة مشروع "مشوار ستّي".
كنتُ سعيداً وانا أقفز من ركن إلى ركن بالموقع الأثري.. فرِحاً ذكرياتي التي امتدت لـ "نصف عمري".
غنّت "السلطانة" لنفسِها وشهدت بالغناء "الصوفي" لـ"الحلاّج"، واطربت المحاضرين من "السوّاح" والناس الذين جاءوا للتعبير عن بهجتهم بالصرح الحضاري.
كان ثمّة شوق قديم للحجارة التي "طربت" لصوت "دلال".
مارستُ "طفولتي" و"حماقاتي" البريئة.. بعد ان حالت "ظروف ومسؤولين" دون حضوري المهرجان في السنوات السابقة.
ولسان حالي يؤكّد ان الفضاء الجميل ملكنا جميعاً مهما حاولوا ..
كنتُ التقط الصور في كل بقعة وأحيانا كنتُ انسى ان هناك "عيون" تصطاد فرحي.
ولا أُخفي "سرّاً" ان سعادتي وانا الذي عشتُ وتعايشتُ مع امزجة مسؤولين وكائنات وعائلات عرفوني وعرفتهم خلال تواجدي ك صحفي كان يمارس عمله بـ "حب" .. وكان ثمة "امراة" تناجي وتحرس شغفي وانا "انطّ" هنا وهناك.
كانت ساعات شقاوة ومرَح وفرح..
كاااانت... !!
يطيب لي كلما "سنَحت" الفرصة ان امارس "شقاوتي" في الاماكن "الحميمة".. كما فعلت امس، حين رافقتُ الفنانة الجميلة دلال ابو امنة التي احبّت "معاينة "المسرح الجنوبي" الذي ستحيي فيه حفلتها في "مهرجان جرش" المقبل.
استحضرتُ برفقة الزميل محمود الخطيب والمخرج التلفزيوني شحادة الدرابسة ومساعدة الفنانة دلال الانسة صابرين واخرين، تاريخاً من مشاركاتي الصحفية في المهرجان العتيد والعريق الذي نخبه ككيان وكرنفال للثقافة والفنون.
تصرفتُ بعفوية وصعدتُ اعلى الدرجات وغنيتُ مع المطربة صاحبة مشروع "مشوار ستّي".
كنتُ سعيداً وانا أقفز من ركن إلى ركن بالموقع الأثري.. فرِحاً ذكرياتي التي امتدت لـ "نصف عمري".
غنّت "السلطانة" لنفسِها وشهدت بالغناء "الصوفي" لـ"الحلاّج"، واطربت المحاضرين من "السوّاح" والناس الذين جاءوا للتعبير عن بهجتهم بالصرح الحضاري.
كان ثمّة شوق قديم للحجارة التي "طربت" لصوت "دلال".
مارستُ "طفولتي" و"حماقاتي" البريئة.. بعد ان حالت "ظروف ومسؤولين" دون حضوري المهرجان في السنوات السابقة.
ولسان حالي يؤكّد ان الفضاء الجميل ملكنا جميعاً مهما حاولوا ..
كنتُ التقط الصور في كل بقعة وأحيانا كنتُ انسى ان هناك "عيون" تصطاد فرحي.
ولا أُخفي "سرّاً" ان سعادتي وانا الذي عشتُ وتعايشتُ مع امزجة مسؤولين وكائنات وعائلات عرفوني وعرفتهم خلال تواجدي ك صحفي كان يمارس عمله بـ "حب" .. وكان ثمة "امراة" تناجي وتحرس شغفي وانا "انطّ" هنا وهناك.
كانت ساعات شقاوة ومرَح وفرح..
كاااانت... !!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات