"داعش" يهاجم الرطبة على الحدود الأردنية
عمان جو - شن تنظيم 'داعش' صباح الأحد هجوما على الرطبة بالقرب من الحدود الاردنية العراقية من ثلاثة محاور.
وناشد قائممقام القضاء يناشد بارسال تعزيزات عسكرية للحيلولة دون سقوط المنطقة بيد التنظيم.
وأفاد قائممقام قضاء الرطبة في محافظة الأنبار عماد الدليمي، أن 'داعش' هاجم القضاء من ثلاثة محاور، مناشداً القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي بإرسال تعزيزات عسكرية.
وقال الدليمي في حديث لوسائل اعلام عراقية محلية: نناشد رئيس الوزراء حيدر العبادي بالتدخل العاجل من خلال إرسال تعزيزات عسكرية وطيران وذلك بعد هجوم شنه تنظيم داعش من ثلاثة محاور على الرطبة'.
وأضاف الدليمي، أن 'قطعات مشتركة من الجيش العراقي وفوج الطوارئ وحرس الحدود وأبناء العشائر تشتبك مع عناصر التنظيم على أطراف الرطبة'.
ويعتمد تكتيك داعش العسكري بعد الاعلان عن معركة الموصل باشغال القوات العراقية بمعراك جانبية كان بدأها بالهجوم يوم الجمعة الماضي بالهجوم على مدينة كركوك واحتل منها عددا من الأحياء قبل ان تعمد القوات الكردية والعراقية الى السيطرة عليها.
يُشار إلى أن القوات الأمنية والعشائر تسيطر على قضاء الرطبة غربي محافظة الأنبار، فيما تصد تلك القوات بين الحين والآخر عدداً من الهجمات التي يشنها التنظيم على القضاء والمناطق المحيطة به.
وناشد قائممقام القضاء يناشد بارسال تعزيزات عسكرية للحيلولة دون سقوط المنطقة بيد التنظيم.
وأفاد قائممقام قضاء الرطبة في محافظة الأنبار عماد الدليمي، أن 'داعش' هاجم القضاء من ثلاثة محاور، مناشداً القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي بإرسال تعزيزات عسكرية.
وقال الدليمي في حديث لوسائل اعلام عراقية محلية: نناشد رئيس الوزراء حيدر العبادي بالتدخل العاجل من خلال إرسال تعزيزات عسكرية وطيران وذلك بعد هجوم شنه تنظيم داعش من ثلاثة محاور على الرطبة'.
وأضاف الدليمي، أن 'قطعات مشتركة من الجيش العراقي وفوج الطوارئ وحرس الحدود وأبناء العشائر تشتبك مع عناصر التنظيم على أطراف الرطبة'.
ويعتمد تكتيك داعش العسكري بعد الاعلان عن معركة الموصل باشغال القوات العراقية بمعراك جانبية كان بدأها بالهجوم يوم الجمعة الماضي بالهجوم على مدينة كركوك واحتل منها عددا من الأحياء قبل ان تعمد القوات الكردية والعراقية الى السيطرة عليها.
يُشار إلى أن القوات الأمنية والعشائر تسيطر على قضاء الرطبة غربي محافظة الأنبار، فيما تصد تلك القوات بين الحين والآخر عدداً من الهجمات التي يشنها التنظيم على القضاء والمناطق المحيطة به.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات