ليندسي لوهان ترتدي الحجاب وتدافع عن أردوغان
عمان جو ـ قالت أسبوعية “دير شبيغيل” الألمانية إن الممثلة الأمريكية الشهيرة ليندسي لوهان أثارت موجة من الجدل في تركيا، التي تقيم فيها حاليا، بسبب دفاعها الشديد عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وظهورها مؤخرا مرتدية الحجاب في عدد من المقابلات الصحفية.
وقالت المجلة في عددها الصادر السبت إن ليندسي لوهان قامت خلال وجودها في تركيا بزيارات عديدة لمعسكرات اللاجئين السوريين، ووثقت الحياة هناك بمشاركات عرضتها على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأضافت أن الممثلة الأمريكية أصبحت تقدم نفسها بوصفها واحدة من أنصار الرئيس التركي ومؤيدي مواقفه تجاه الأزمة السورية والقضايا العالمية.
وأشارت “دير شبيغيل” إلى أن الممثلة الأمريكية -التي عرفت بطابعها الحياتي المتحرر- كررت ظهورها بشكل مستمر وهي ترتدي الحجاب، وأصبحت تدافع بقوة بمقابلاتها الإعلامية عن مواقف أردوغان، وأيدت انتقاداته لفشل مجلس الأمن الدولي واتهامه بالعجز تجاه حل الأزمة في سوريا.
ولفتت إلى وجود جدل في أوساط الأتراك بشأن سبب التحول في مواقف ضيفتهم، التي أصبحوا يطلقون عليها سفيرة أردوغان، وذكرت أن معارضي الرئيس التركي يشتبهون في مشاركتها بحملة مدفوعة الأجر لصالحه.
كما أشارت المجلة إلى أن صحافيين تحدثوا عن دور لأصدقاء أتراك للممثلة في تغيير قناعاتها اتجاه الإسلام وزيادة اهتمامها ببلادهم، في حين يعتقد آخرون أنها ربما تستعد للاقتران بأحد مواطنيهم.
عمان جو ـ قالت أسبوعية “دير شبيغيل” الألمانية إن الممثلة الأمريكية الشهيرة ليندسي لوهان أثارت موجة من الجدل في تركيا، التي تقيم فيها حاليا، بسبب دفاعها الشديد عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وظهورها مؤخرا مرتدية الحجاب في عدد من المقابلات الصحفية.
وقالت المجلة في عددها الصادر السبت إن ليندسي لوهان قامت خلال وجودها في تركيا بزيارات عديدة لمعسكرات اللاجئين السوريين، ووثقت الحياة هناك بمشاركات عرضتها على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأضافت أن الممثلة الأمريكية أصبحت تقدم نفسها بوصفها واحدة من أنصار الرئيس التركي ومؤيدي مواقفه تجاه الأزمة السورية والقضايا العالمية.
وأشارت “دير شبيغيل” إلى أن الممثلة الأمريكية -التي عرفت بطابعها الحياتي المتحرر- كررت ظهورها بشكل مستمر وهي ترتدي الحجاب، وأصبحت تدافع بقوة بمقابلاتها الإعلامية عن مواقف أردوغان، وأيدت انتقاداته لفشل مجلس الأمن الدولي واتهامه بالعجز تجاه حل الأزمة في سوريا.
ولفتت إلى وجود جدل في أوساط الأتراك بشأن سبب التحول في مواقف ضيفتهم، التي أصبحوا يطلقون عليها سفيرة أردوغان، وذكرت أن معارضي الرئيس التركي يشتبهون في مشاركتها بحملة مدفوعة الأجر لصالحه.
كما أشارت المجلة إلى أن صحافيين تحدثوا عن دور لأصدقاء أتراك للممثلة في تغيير قناعاتها اتجاه الإسلام وزيادة اهتمامها ببلادهم، في حين يعتقد آخرون أنها ربما تستعد للاقتران بأحد مواطنيهم.