"البوسترات" وتبادل "الاتهامات"
عمان جو - طلعت شناعة
من قلبي، اتمنى ان يخلص المهرجان على خير " وأقصد بالطبع " مهرجان جرش " العزيز عليّ.
فبعد " الانسحابات " المتوالية للفنانين " و بعض المواقع الإلكترونية "، جاء الدور على " البوسترات " وهي وسيلة " الترويج للمطربين والمطربات المشاركين بالمهرجان.
إدارة المهرجان ممثلة بالمدير ، حمّل المسؤولية لنقابة الفنانين .. وردّ عليه نقيب الفنانين بان ادارة المهرجان اهتمت بصور و" بوسترات " النجوم العرب.. ولا يزال العرض مستمراً.
ولا أدري كيف تقع إدارة المهرجان بهذا " المطبّ " ، وهي " تتعرض لما تتعرض إليه من انتقادات وغمزات ولمزات من هنا وهناك ".
كيف يتم التعامل مع " بوسترات" الفنانين الاردنيين بهذه الطريقة التي اثارت السخرية وجعلت الناس " اللي يسوى واللي ما يسوى ، يتندّرون " عليها ، بل ويضعون صورهم باعتبارهم " مشاركين ب " جرش 36 " ؟
وعلى ذكر الرقم 36 .. أليس من المُعيب ان تقع اخطاء في الترتيبات والتعاقدات مع الفنانين بطريقة " غير احترافية " بينما المهرجان وكما هو " مفروض " قد اقترب من " نصف قرن " على انشائه ؟
مشاكل الفنانين والمشاركة الأردنية تطرح أسئلة على " إدارة المهرجان " وعلى " نقابة الفنانين " ايضاً .
هل صحيح أن التركيز على النجوم العرب فقط ، ولهؤلاء " المواعيد والاماكن المناسبة لهم " ، بينما الفنان الاردني يتم التعامل معه باعتباره " ابن البطة السودا " ؟
وهل جاء الاتفاق مع " النقابة " بشأن اختيار المشاركين " مبكّراً " بحيث يستعد هؤلاء لتقديم فنهم : مسرحيات وغناء وموسيقى وغيرها بشكل جيد ؟
والى متى سوف تستمر " لعبة التّنس / الفنّي " بين إدارة المهرجان ونقابة الفنانين.. خاصة عندما يبدأ المهرجان ولا يكون هناك مجال ل " الخطأ " ؟
أقصد عندما " تقع الفأس بالرأس " .. !!
عمان جو - طلعت شناعة
من قلبي، اتمنى ان يخلص المهرجان على خير " وأقصد بالطبع " مهرجان جرش " العزيز عليّ.
فبعد " الانسحابات " المتوالية للفنانين " و بعض المواقع الإلكترونية "، جاء الدور على " البوسترات " وهي وسيلة " الترويج للمطربين والمطربات المشاركين بالمهرجان.
إدارة المهرجان ممثلة بالمدير ، حمّل المسؤولية لنقابة الفنانين .. وردّ عليه نقيب الفنانين بان ادارة المهرجان اهتمت بصور و" بوسترات " النجوم العرب.. ولا يزال العرض مستمراً.
ولا أدري كيف تقع إدارة المهرجان بهذا " المطبّ " ، وهي " تتعرض لما تتعرض إليه من انتقادات وغمزات ولمزات من هنا وهناك ".
كيف يتم التعامل مع " بوسترات" الفنانين الاردنيين بهذه الطريقة التي اثارت السخرية وجعلت الناس " اللي يسوى واللي ما يسوى ، يتندّرون " عليها ، بل ويضعون صورهم باعتبارهم " مشاركين ب " جرش 36 " ؟
وعلى ذكر الرقم 36 .. أليس من المُعيب ان تقع اخطاء في الترتيبات والتعاقدات مع الفنانين بطريقة " غير احترافية " بينما المهرجان وكما هو " مفروض " قد اقترب من " نصف قرن " على انشائه ؟
مشاكل الفنانين والمشاركة الأردنية تطرح أسئلة على " إدارة المهرجان " وعلى " نقابة الفنانين " ايضاً .
هل صحيح أن التركيز على النجوم العرب فقط ، ولهؤلاء " المواعيد والاماكن المناسبة لهم " ، بينما الفنان الاردني يتم التعامل معه باعتباره " ابن البطة السودا " ؟
وهل جاء الاتفاق مع " النقابة " بشأن اختيار المشاركين " مبكّراً " بحيث يستعد هؤلاء لتقديم فنهم : مسرحيات وغناء وموسيقى وغيرها بشكل جيد ؟
والى متى سوف تستمر " لعبة التّنس / الفنّي " بين إدارة المهرجان ونقابة الفنانين.. خاصة عندما يبدأ المهرجان ولا يكون هناك مجال ل " الخطأ " ؟
أقصد عندما " تقع الفأس بالرأس " .. !!