سجل الجمعيات في وزارة التنمية الاجتماعية يرخص جمعية فجر الأردن
أقرت وزارة التنمية الاجتماعية، من خلال دائرة سجل الجمعيات في الوزارة، ترخيص جمعية فجر الأردن، والموافقة على تسجيلها بالرقم الوطني ٢٠١٦٠٦١١١٥٨٩٨ لتقع ضمن اختصاص وزارة التنمية السياسية والشؤون البرلمانية.
وقال العضو المؤسس للجمعية الدكتور صلاح العبّادي إن الجمعية تهدف للعمل كؤسسة مجتمع مدني تسهم في التوعية والتدريب من خطورة حالة الفوضى التي يشهدها الاعلام الاجتماعي بكافة وسائله المختلفة.
وبين العبادي إن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل اصحاب الفكر الظلامي، أصبح يهدد أمن الدول، خصوصا وأن هؤلاء ينتمون إلى التيارات الارهابية، التي تهدد الأمن الاجتماعي، جراء افتقار الإعلام الجديد الى الوضوح. وهو ما يتطلب العمل بشكل جاد وسريع لمكافحة الفكر الارهابي المتطرف والغلو الذي بات ينتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتبني الحوار الهادف إلى الدعوة إلى المحبة والسلام بين أبناء وسكان المجتمعات المختلفة.
وأكد د. العبادي أن الجمعية باعتبارها مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني، التي تعمل بشكل تطوعي؛ ستعنى بتوعية الشباب والشابات والإعلاميين من خطر التعامل مع الشخصيات الافتراضية على شبكة الانترنت، وكذلك تمكينهم من توظيف تكنولوجيا الاتصال بما يعود بالفائدة على الوطن، التحذير من الاستخدامات السلبية لتكنولوجيا الاتصال، التي تستخدم من أصحاب الفكر الظلامي والمتطرف.
وذكر العضو المؤسس في الجمعية والخبير في مجال "السوشال ميديا" عماد سرور أن الجمعية ومن خلال فريق محترف بالتعامل مع مواصل التواصل الاجتماعي، والالعاب الالكترونية المستخدمة من قبل الجماعات الارهابية؛ ستوفر ( مرصدا للفضاء العنكبوتي) على شبكة الانترنت، لرصد الفئات العمرية التي تستخدم الانترنت في الأردن، ومعرفة نوعية المحتوى المتداول بينهم، والتوعية بخطورته إن وجدت، وارشادهم نحو المحتوى الأفضل المنسجم مع فئاتهم العمرية وتخصصاتهم ومجالات عملهم. والتدريب على ممارسة الحوار على شبكة الانترنت باعتباره يسهم في تنمية الفكر الديمقراطي، و نبذ انتشار الفكر الظلامي.
كما ستعمل الجمعية على رصد الألعاب الالكترونية المستخدمة من قبل الجماعات الارهابية والمتطرفة، لتجنيد الشباب في المنطقة، والتوعية من خطورتها.
وقال العضو المؤسس للجمعية الدكتور صلاح العبّادي إن الجمعية تهدف للعمل كؤسسة مجتمع مدني تسهم في التوعية والتدريب من خطورة حالة الفوضى التي يشهدها الاعلام الاجتماعي بكافة وسائله المختلفة.
وبين العبادي إن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل اصحاب الفكر الظلامي، أصبح يهدد أمن الدول، خصوصا وأن هؤلاء ينتمون إلى التيارات الارهابية، التي تهدد الأمن الاجتماعي، جراء افتقار الإعلام الجديد الى الوضوح. وهو ما يتطلب العمل بشكل جاد وسريع لمكافحة الفكر الارهابي المتطرف والغلو الذي بات ينتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتبني الحوار الهادف إلى الدعوة إلى المحبة والسلام بين أبناء وسكان المجتمعات المختلفة.
وأكد د. العبادي أن الجمعية باعتبارها مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني، التي تعمل بشكل تطوعي؛ ستعنى بتوعية الشباب والشابات والإعلاميين من خطر التعامل مع الشخصيات الافتراضية على شبكة الانترنت، وكذلك تمكينهم من توظيف تكنولوجيا الاتصال بما يعود بالفائدة على الوطن، التحذير من الاستخدامات السلبية لتكنولوجيا الاتصال، التي تستخدم من أصحاب الفكر الظلامي والمتطرف.
وذكر العضو المؤسس في الجمعية والخبير في مجال "السوشال ميديا" عماد سرور أن الجمعية ومن خلال فريق محترف بالتعامل مع مواصل التواصل الاجتماعي، والالعاب الالكترونية المستخدمة من قبل الجماعات الارهابية؛ ستوفر ( مرصدا للفضاء العنكبوتي) على شبكة الانترنت، لرصد الفئات العمرية التي تستخدم الانترنت في الأردن، ومعرفة نوعية المحتوى المتداول بينهم، والتوعية بخطورته إن وجدت، وارشادهم نحو المحتوى الأفضل المنسجم مع فئاتهم العمرية وتخصصاتهم ومجالات عملهم. والتدريب على ممارسة الحوار على شبكة الانترنت باعتباره يسهم في تنمية الفكر الديمقراطي، و نبذ انتشار الفكر الظلامي.
كما ستعمل الجمعية على رصد الألعاب الالكترونية المستخدمة من قبل الجماعات الارهابية والمتطرفة، لتجنيد الشباب في المنطقة، والتوعية من خطورتها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات