الفلاحات: لم نجالس السفيرة الأميركية وعلى الحكومة محاسبتها
عمان جو - نفى القيادي في جماعة الاخوان المسلمين الشيخ سالم الفلاحات أن يكون 'هو أو حزبه (الشراكة والإنقاذ تحت التأسيس) قد التقوا السفيرة الأميركية لا في السفارة ولا في منزلها او في منازلهم'.
وقال الفلاحات : 'لسنا عابثين حتى نجلس مع السفيرة الاميركية بعمان اليس ويلز لان أميركا لا تحترم الاردن بكل مكوناته ولا نقبل ان يتدخل السفراء في بلادنا'.
وأضاف الفلاحات: ما زلنا مقتنعين كوطنيين وكحزب الشراكة والانقاذ الاسلامي ان اميركا لا تعترف بنا كاردنيين ومقتنعين بانها تقف مع احتلال الكيان الصهيوني لفلسطين وتدمير العراق، وسوريا ومصر.
وكانت السفيرة الاميركية في عمان التقت نخبة من السياسيين والنشطاء الاردنيين الذين يخططون لإطلاق حزب سياسي في الاردن، السبت الماضي، والذين نقلوا عنها قولها: ان من الضروري ان يتنبّه الأردن لأخطار إرهابية محتملة في محيط شرقي البلاد حيث الحدود مع العراق وشمالها حيث الحدود مع سوريا، وأن داعش قد تحاول التوسع باتجاه الانبار وجنوب سوريا وربما الاردن بعد معركة الموصل'.
وعلق الشيخ الفلاحات: بان من يرضون ويجلسون مع السفيرة الاميركية او اي سفير يتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد والعباد (لهم غايات واهداف شخصية)، فمن يريد ان يصبح وزيرا او عينا او نائبا يذهب الى السفارة اوبيت السفيرة او يوجه لها الدعوة باسم عشيرة ما او مؤسسة ما او حزب ما مؤكدا على من يريد ان يجالس السفراء ان يستأذن الدولة وان اختلف معها.
وطالب الشيخ الفلاحات الحكومة بان تقوم بدورها وتحاسب السفراء على تدخلهم السافر في البلاد بما يتنافى مع الاعراف الدبلوماسية وايضا على الحكومة ان تقوم بمحاسبة الاشخاص والمؤسسات والاشخاص الذين يتعاملون مع السفراء وخصوصا السفراء الذين لا يعترفون بنا وبقضايانا العادلة ومنهم السفيرة الاميركية.
وقال الفلاحات : 'لسنا عابثين حتى نجلس مع السفيرة الاميركية بعمان اليس ويلز لان أميركا لا تحترم الاردن بكل مكوناته ولا نقبل ان يتدخل السفراء في بلادنا'.
وأضاف الفلاحات: ما زلنا مقتنعين كوطنيين وكحزب الشراكة والانقاذ الاسلامي ان اميركا لا تعترف بنا كاردنيين ومقتنعين بانها تقف مع احتلال الكيان الصهيوني لفلسطين وتدمير العراق، وسوريا ومصر.
وكانت السفيرة الاميركية في عمان التقت نخبة من السياسيين والنشطاء الاردنيين الذين يخططون لإطلاق حزب سياسي في الاردن، السبت الماضي، والذين نقلوا عنها قولها: ان من الضروري ان يتنبّه الأردن لأخطار إرهابية محتملة في محيط شرقي البلاد حيث الحدود مع العراق وشمالها حيث الحدود مع سوريا، وأن داعش قد تحاول التوسع باتجاه الانبار وجنوب سوريا وربما الاردن بعد معركة الموصل'.
وعلق الشيخ الفلاحات: بان من يرضون ويجلسون مع السفيرة الاميركية او اي سفير يتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد والعباد (لهم غايات واهداف شخصية)، فمن يريد ان يصبح وزيرا او عينا او نائبا يذهب الى السفارة اوبيت السفيرة او يوجه لها الدعوة باسم عشيرة ما او مؤسسة ما او حزب ما مؤكدا على من يريد ان يجالس السفراء ان يستأذن الدولة وان اختلف معها.
وطالب الشيخ الفلاحات الحكومة بان تقوم بدورها وتحاسب السفراء على تدخلهم السافر في البلاد بما يتنافى مع الاعراف الدبلوماسية وايضا على الحكومة ان تقوم بمحاسبة الاشخاص والمؤسسات والاشخاص الذين يتعاملون مع السفراء وخصوصا السفراء الذين لا يعترفون بنا وبقضايانا العادلة ومنهم السفيرة الاميركية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات