العين ناصر يرعى " أرواح معتقه " للفنانة رولا حمدي الثلاثاء.
عمان جو - تحت رعاية العين الدكتور كمال ناصر تقيم الفنانة التشكيلية رولا حمدي صلاح معرضها الشخصي الثالث بعنوان " أرواح معتقه " الذي سيقام في رابطه الفنانين التشكيليين الاردنيين يوم غد الثلاثاء تمام الساعه السادسه بتاريخه " 1/11 / 2016 " وياتي اقامة المعرض إهداء لروح ابي وروح أمي.
وتجسد لوحات الفنانة رولا حمدي لوحة المرأة في جميع الحالات متنقلة بين الحالات الروحية التي تعيشها بين الحزن والفرح، وأن الاعمال حملت على عاتقها هموم ومعاناة المرأة، وفي طياته مراحلها مع نفسها ومعاناة النساء بشكل عام، حيث تجسد صورة المرأة في جميع الحالات وهي تتنقل في هذه اللوحات ما بين الحالات الروحية التي تعيشها المرأة من حزن وفرح وحب وكره والسعادة والامل ومختلف الظروف والأوقات مع وجود الدلائل التعبيرية له.
ويكشف المعرض عن تجربة جديدة للفنانة، تنتقل فيها من اشتغالها على الوجوه إلى التجريد، لافتة إلى أن الأخيرة تمثل مرحلة تتصل بالتعبير العفوي عن مشاعرها واحساسها بالبيئة المحيطة التي تختلط فيها الألوان والأشكال، لتبدو الكتل غائمة، لكنها تشكل وجودات جديدة.
تتنوع الأعمال في موادها بين القماش الكانفس والكرتون، وتختلف في أحجامها بين الصغير والمتوسط والكبير، وهي كلها اشتغلتها الفنانة بألوان الجرافيك.
يشار إلى أن الفنانة رولا حمدي كانت أقامت وشاركت في عدد من المعارض، ضمن تجرتها في الوجوه التي وصفتها في لقاء نشر في وسائل الإعلام: وجوه لسيدات تتحدث عن الحالات التي تتعرض لها المرأة وتعيش فيها ومنها حالة الحب والحزن والاستغراب والكره والبغضاء والسعادة وحالة الاستهجان وحالة الأمل وهذه الحالات لا يمكن التعبير عنها وقراءتها إلا من خلال قراءة لغة العيون وبعض تعابير الوجه الصامتة.
حمدي التي كانت عضو إدارية الرابطة في الدورة السابقة تعتبر العيون هي اللغة المعبرة التي تتصف فيها المرآة، فضلا عن قدرتها على إيصال الرسالة والحالة عبر عصور متعددة ومنذ زمن طويل، خاصة وأن العيون هي مفتاح قراءة المرآة وحالتها النفسية والروحانية.
يشار إلى أن الفنانة رولا حمدي تعمل مديرة لجاليري الدغليس، وهي شقيقة الروائية منال ، والفنانة التشكيلية ميرفت.
وتجسد لوحات الفنانة رولا حمدي لوحة المرأة في جميع الحالات متنقلة بين الحالات الروحية التي تعيشها بين الحزن والفرح، وأن الاعمال حملت على عاتقها هموم ومعاناة المرأة، وفي طياته مراحلها مع نفسها ومعاناة النساء بشكل عام، حيث تجسد صورة المرأة في جميع الحالات وهي تتنقل في هذه اللوحات ما بين الحالات الروحية التي تعيشها المرأة من حزن وفرح وحب وكره والسعادة والامل ومختلف الظروف والأوقات مع وجود الدلائل التعبيرية له.
ويكشف المعرض عن تجربة جديدة للفنانة، تنتقل فيها من اشتغالها على الوجوه إلى التجريد، لافتة إلى أن الأخيرة تمثل مرحلة تتصل بالتعبير العفوي عن مشاعرها واحساسها بالبيئة المحيطة التي تختلط فيها الألوان والأشكال، لتبدو الكتل غائمة، لكنها تشكل وجودات جديدة.
تتنوع الأعمال في موادها بين القماش الكانفس والكرتون، وتختلف في أحجامها بين الصغير والمتوسط والكبير، وهي كلها اشتغلتها الفنانة بألوان الجرافيك.
يشار إلى أن الفنانة رولا حمدي كانت أقامت وشاركت في عدد من المعارض، ضمن تجرتها في الوجوه التي وصفتها في لقاء نشر في وسائل الإعلام: وجوه لسيدات تتحدث عن الحالات التي تتعرض لها المرأة وتعيش فيها ومنها حالة الحب والحزن والاستغراب والكره والبغضاء والسعادة وحالة الاستهجان وحالة الأمل وهذه الحالات لا يمكن التعبير عنها وقراءتها إلا من خلال قراءة لغة العيون وبعض تعابير الوجه الصامتة.
حمدي التي كانت عضو إدارية الرابطة في الدورة السابقة تعتبر العيون هي اللغة المعبرة التي تتصف فيها المرآة، فضلا عن قدرتها على إيصال الرسالة والحالة عبر عصور متعددة ومنذ زمن طويل، خاصة وأن العيون هي مفتاح قراءة المرآة وحالتها النفسية والروحانية.
يشار إلى أن الفنانة رولا حمدي تعمل مديرة لجاليري الدغليس، وهي شقيقة الروائية منال ، والفنانة التشكيلية ميرفت.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات