انطلاق فعاليات مهرجان صيف الزرقاء المسرحي الرابع عشر
عمان جو-
انطلقت في مركز الملك عبدالله الثاني الثقافي بالزرقاء مساء اليوم الثلاثاء، فعاليات مهرجان صيف الزرقاء المسرحي الرابع عشر في دورته العربية الثانية، برعاية وزير الثقافة نبيه شقم وحضور محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان.
واستهلت المسرحية الأردنية الساخرة "اشي بجنن" للفنانين زهير النوباني وأمل الدباس عروض المهرجان الذي ينظمه فرقة الزرقاء للفنون المسرحية بالتعاون مع وزارة الثقافة ووزارة التنمية الاجتماعية ونقابة الفنانين الأردنيين، وتستمر ثمانية أيام.
وقال مدير الثقافة رياض الخطيب، ان المهرجان يحظى باهتمام الوزارة لأنه يعمل على تعزيز الحراك الثقافي التنموي في المحافظات.
من جهته دعا نقيب الفنانين الأردنيين ساري الأسعد، وزارة الثقافة الى تشكيل لجنة لتنظيم المشاركات الأردنية في الخارج لابراز الصورة الثقافية والفنية الحقيقية والمعبرة عن تنامي الحراك الثقافي والفني والأدبي الأردني.
واكد الفنان فهد الباكر من قطر خلال كلمته باسم الوفود المشاركة، الحاجة الماسة للارتقاء بالفن المسرحي الهادف لايصال مضامينه التي تسهم في نشر الوعي والارشاد وتجويد الذائقة الفنية.
بدوره تحدث مدير المهرجان رئيس فرقة الزرقاء المسرحية خالد المسلماني، عن تزامن فعاليات المهرجان باحتفالات الأردن بمناسبة الذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى التي أرست دعائم الوحدة والعدالة والحرية.
وتشارك في المهرجان ست مسرحيات هي: "الساعة صفر" من الجزائر، "ماراثون" من العراق، "هواء بحري" من مصر، "وأمطرت لؤلؤا" من الامارات، "ولم يك شيئا " من السعودية، "وعطيل يعود من الأردن"، وكذلك مسرحيتين للأطفال تعرضان في مركز الأميرة سلمى للطفولة هما: عبالي أفرح أمرح أتعلم، وجدتي، ويوم تفاعلي للأطفال في مركز الأميرة سلمى للأطفال بمشاركة أردنية ومصرية وجزائرية، بالاضافة الى الندوات النقدية المخصصة لمناقشة العروض المسرحية المقدمة.
عمان جو-
انطلقت في مركز الملك عبدالله الثاني الثقافي بالزرقاء مساء اليوم الثلاثاء، فعاليات مهرجان صيف الزرقاء المسرحي الرابع عشر في دورته العربية الثانية، برعاية وزير الثقافة نبيه شقم وحضور محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان.
واستهلت المسرحية الأردنية الساخرة "اشي بجنن" للفنانين زهير النوباني وأمل الدباس عروض المهرجان الذي ينظمه فرقة الزرقاء للفنون المسرحية بالتعاون مع وزارة الثقافة ووزارة التنمية الاجتماعية ونقابة الفنانين الأردنيين، وتستمر ثمانية أيام.
وقال مدير الثقافة رياض الخطيب، ان المهرجان يحظى باهتمام الوزارة لأنه يعمل على تعزيز الحراك الثقافي التنموي في المحافظات.
من جهته دعا نقيب الفنانين الأردنيين ساري الأسعد، وزارة الثقافة الى تشكيل لجنة لتنظيم المشاركات الأردنية في الخارج لابراز الصورة الثقافية والفنية الحقيقية والمعبرة عن تنامي الحراك الثقافي والفني والأدبي الأردني.
واكد الفنان فهد الباكر من قطر خلال كلمته باسم الوفود المشاركة، الحاجة الماسة للارتقاء بالفن المسرحي الهادف لايصال مضامينه التي تسهم في نشر الوعي والارشاد وتجويد الذائقة الفنية.
بدوره تحدث مدير المهرجان رئيس فرقة الزرقاء المسرحية خالد المسلماني، عن تزامن فعاليات المهرجان باحتفالات الأردن بمناسبة الذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى التي أرست دعائم الوحدة والعدالة والحرية.
وتشارك في المهرجان ست مسرحيات هي: "الساعة صفر" من الجزائر، "ماراثون" من العراق، "هواء بحري" من مصر، "وأمطرت لؤلؤا" من الامارات، "ولم يك شيئا " من السعودية، "وعطيل يعود من الأردن"، وكذلك مسرحيتين للأطفال تعرضان في مركز الأميرة سلمى للطفولة هما: عبالي أفرح أمرح أتعلم، وجدتي، ويوم تفاعلي للأطفال في مركز الأميرة سلمى للأطفال بمشاركة أردنية ومصرية وجزائرية، بالاضافة الى الندوات النقدية المخصصة لمناقشة العروض المسرحية المقدمة.