الدكتور محمد الذنيبات ينعى عبد المجيد الذنيبات
عمان جو - بكلمات مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى الدكتور محمد الذنيبات (أبو المعتصم) الشيخ الجليل عبد المجيد الذنيبات
حُــكــمُ المَــنِـيَّةٍ فـي البَـرِيَّةِ جـارِ
مـــا هَـــذِهِ الدُنـــيـــا بِــدار قَــرار
وَالنَــفــسُ إِن رَضِــيَــت بِـذَلِكَ أَو أَبَـت مُــــنــــقــــادة بِــــأَزمَّة الأَقـــدارِ
بَـيـنـا يَـرى الإِنـسـان فـيـها مُخبِراً
حَــتّــى يُــرى خَــبَــراً مِــنَ الأَخــبــارِ
جــــــاوَرتُ أَعــــــدائي وَجــــــاوَرَ رَبَّهُ
شَــــتّــــان بَـــيـــنَ جِـــوارِهِ وَجِـــواري.
بمشاعر يكسوها جميل الصبر على ألم الفراق يحتسب الدكتور محمد محمود الذنيبات (أبو المعتصم) عند الله تعالى ابن عمه وأخاه فضيلة الأستاذ عبد المجيد الذنيبات صاحب المروءة والخلق والحكمة والمواقف الوطنية الصادقة والرؤية الإسلامية الوازنة التي تتمثل فيها سماحة الإسلام ووسطيته وعدالته، نهجه في الحياة مستمد من قوله تعالى: (ٱدْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْمَوْعِظَةِ ٱلْحَسَنَةِ).
حريصا على مصلحة الأمة وأمن الأردن واستقراره، يؤمن باحترام الرأي والرأي الآخر.
سنفتقد حكمتك وحلمك أخي أبا محمد.
وسوف يفتقد الأردنيون مواقفك الوطنية الصادقة ويفتقدك محبوك داخل الأردن وخارجه، وهم الذين آمنوا بسديد رأيك، وعميق نظرتك وثاقب رؤيتك.
(إن العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا أبا محمد لمحزونون).
وإنا لله وإنا إليه راجعون
ونسأل العلي القدير أن يرحم فقيدنا رحمة واسعة، ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.
حُــكــمُ المَــنِـيَّةٍ فـي البَـرِيَّةِ جـارِ
مـــا هَـــذِهِ الدُنـــيـــا بِــدار قَــرار
وَالنَــفــسُ إِن رَضِــيَــت بِـذَلِكَ أَو أَبَـت مُــــنــــقــــادة بِــــأَزمَّة الأَقـــدارِ
بَـيـنـا يَـرى الإِنـسـان فـيـها مُخبِراً
حَــتّــى يُــرى خَــبَــراً مِــنَ الأَخــبــارِ
جــــــاوَرتُ أَعــــــدائي وَجــــــاوَرَ رَبَّهُ
شَــــتّــــان بَـــيـــنَ جِـــوارِهِ وَجِـــواري.
بمشاعر يكسوها جميل الصبر على ألم الفراق يحتسب الدكتور محمد محمود الذنيبات (أبو المعتصم) عند الله تعالى ابن عمه وأخاه فضيلة الأستاذ عبد المجيد الذنيبات صاحب المروءة والخلق والحكمة والمواقف الوطنية الصادقة والرؤية الإسلامية الوازنة التي تتمثل فيها سماحة الإسلام ووسطيته وعدالته، نهجه في الحياة مستمد من قوله تعالى: (ٱدْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْمَوْعِظَةِ ٱلْحَسَنَةِ).
حريصا على مصلحة الأمة وأمن الأردن واستقراره، يؤمن باحترام الرأي والرأي الآخر.
سنفتقد حكمتك وحلمك أخي أبا محمد.
وسوف يفتقد الأردنيون مواقفك الوطنية الصادقة ويفتقدك محبوك داخل الأردن وخارجه، وهم الذين آمنوا بسديد رأيك، وعميق نظرتك وثاقب رؤيتك.
(إن العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا أبا محمد لمحزونون).
وإنا لله وإنا إليه راجعون
ونسأل العلي القدير أن يرحم فقيدنا رحمة واسعة، ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات