افتتاح معرض للفن التشكيلي في بيت عرار بإربد
عمان جو-
نظمت مديرية ثقافة محافظة إربد مساء أمس في بيت عرار الثقافي معرضا للفن التشكيلي بعنوان "مدارات الروح"، بمشاركة الفنانين ميساء عبدالله ومحمد زينات.
ويشتمل المعرض الذي افتتحه مدير مديرية ثقافة إربد الدكتور سلطان الزغول ويستمر ثلاثة أيام على 12 جدارية للفنانة ميساء عبدالله تتحدث جميعها عن القضية الفلسطينية، ومنها جدارية بعنوان "ملحمة القضية الفلسطينية"، تتحدث عن الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 وعن التهجير وبناء المستوطنات اليهودية وهدم بيوت الفلسطينيين وتشريدهم من أراضيهم، واللوحة مستوحاة من لوحة العشاء الأخير للفنان دافنشي.
ويشتمل المعرض كذلك على جداريات معبرة عن السيدة الفلسطينية الأم والأخت والزوجة وعن صمودها وصبرها فهي رمز للعطاء والحب والولادة والحياة، ولوحة عن الرجل الشهيد، ولوحة عن الأحزان متمثلة بالعروس التي فقدت زوجها بلباسها الأبيض ودموعها على خدها.
أما لوحات الفنان محمد زينات فعددها 22 لوحة وهي مجموعة أعمال تراثية وطنية أردنية تحكي عن القرى والمناطق الأردنية ومنها أم قيس ولوحات فيها الأدوات التراثية ومنها "المهباش الثوب الأردني دلة القهوة والشماغ الأردني"، ولوحات تصويرية للبيئة الأردنية، جميعها استخدمت فيها الأوان الزيتية والكولاج على خشب وألوان الباستيل على ورق وألوان الأكريلك.
وحضر الافتتاح حشد كبير من الأدباء والمثقفين والمواطنين المهتمين من محافظة إربد.
عمان جو-
نظمت مديرية ثقافة محافظة إربد مساء أمس في بيت عرار الثقافي معرضا للفن التشكيلي بعنوان "مدارات الروح"، بمشاركة الفنانين ميساء عبدالله ومحمد زينات.
ويشتمل المعرض الذي افتتحه مدير مديرية ثقافة إربد الدكتور سلطان الزغول ويستمر ثلاثة أيام على 12 جدارية للفنانة ميساء عبدالله تتحدث جميعها عن القضية الفلسطينية، ومنها جدارية بعنوان "ملحمة القضية الفلسطينية"، تتحدث عن الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 وعن التهجير وبناء المستوطنات اليهودية وهدم بيوت الفلسطينيين وتشريدهم من أراضيهم، واللوحة مستوحاة من لوحة العشاء الأخير للفنان دافنشي.
ويشتمل المعرض كذلك على جداريات معبرة عن السيدة الفلسطينية الأم والأخت والزوجة وعن صمودها وصبرها فهي رمز للعطاء والحب والولادة والحياة، ولوحة عن الرجل الشهيد، ولوحة عن الأحزان متمثلة بالعروس التي فقدت زوجها بلباسها الأبيض ودموعها على خدها.
أما لوحات الفنان محمد زينات فعددها 22 لوحة وهي مجموعة أعمال تراثية وطنية أردنية تحكي عن القرى والمناطق الأردنية ومنها أم قيس ولوحات فيها الأدوات التراثية ومنها "المهباش الثوب الأردني دلة القهوة والشماغ الأردني"، ولوحات تصويرية للبيئة الأردنية، جميعها استخدمت فيها الأوان الزيتية والكولاج على خشب وألوان الباستيل على ورق وألوان الأكريلك.
وحضر الافتتاح حشد كبير من الأدباء والمثقفين والمواطنين المهتمين من محافظة إربد.