أمسية ثقافية تناولت رواية "ميرال" بملتقى إربد
عمان جو-
نظم ملتقى إربد الثقافي بالتعاون مع ملتقى المرأة وملتقى عنجرة الثقافي مساء أمس أمسية ثقافية تناولت رواية بعنوان "ميرال"، للكاتب الدكتور خليف غرايبة، وذلك ضمن أنشطة وبرامج الملتقى الأسبوعية.
وقدم كل من الدكتور رفعات الزغول والدكتور نواف غرايبة خلال الامسية التي ادار فعالياتها الدكتور عبد الرحيم مراشدة دراسة تحليلية ونقدية للرواية، وهي عبارة عن رواية اجتماعية كتبت في صيف عام 1970 واستغرقت كتاباتها عقدين من الزمن حيث أبصرت النور في عام 2016.
وتتحدث الرواية عن فتاة اسمها "ميرال"، وهي فتاة جامعية في كلية الآداب، على قدر من الجمال والأخلاق والأدب ولها مكانة إجتماعية مرموقة، عرفت بقوة الشخصية واعتزازها بنفسها وكانت كحد السيف ولغزا وحلما وأملا للكثير من الشباب، لكنها تعاملت مع الكل بذوق رفيع وكانت تأبى التعامل مع المشبوهين، وتزوجت بعد تخرجها من طيار.
والرواية تحكي عن العلاقات الجامعية إبان الستينات وفيها مقارنة مع وضع الطالبات في زمننا الحالي حيث كانت تسود في تلك الفترة العلاقات الإجتماعية البسيطة والأخلاق الحميدة والتعامل مع الناس بثقة مطلقة دون إساءة للظن.
وفي نهاية الأمسية التي حضرها حشد من الأدباء والمثقفين والمواطنين المهتمين دار حوار مفصل بين الحضور والكاتب رد فيه على أسئلتهم واستفساراتهم وتعليقاتهم المختلفة حول الرواية.
كما قام الكاتب بتوقيع العديد من نسخ الرواية ووزعها على الحضور.
عمان جو-
نظم ملتقى إربد الثقافي بالتعاون مع ملتقى المرأة وملتقى عنجرة الثقافي مساء أمس أمسية ثقافية تناولت رواية بعنوان "ميرال"، للكاتب الدكتور خليف غرايبة، وذلك ضمن أنشطة وبرامج الملتقى الأسبوعية.
وقدم كل من الدكتور رفعات الزغول والدكتور نواف غرايبة خلال الامسية التي ادار فعالياتها الدكتور عبد الرحيم مراشدة دراسة تحليلية ونقدية للرواية، وهي عبارة عن رواية اجتماعية كتبت في صيف عام 1970 واستغرقت كتاباتها عقدين من الزمن حيث أبصرت النور في عام 2016.
وتتحدث الرواية عن فتاة اسمها "ميرال"، وهي فتاة جامعية في كلية الآداب، على قدر من الجمال والأخلاق والأدب ولها مكانة إجتماعية مرموقة، عرفت بقوة الشخصية واعتزازها بنفسها وكانت كحد السيف ولغزا وحلما وأملا للكثير من الشباب، لكنها تعاملت مع الكل بذوق رفيع وكانت تأبى التعامل مع المشبوهين، وتزوجت بعد تخرجها من طيار.
والرواية تحكي عن العلاقات الجامعية إبان الستينات وفيها مقارنة مع وضع الطالبات في زمننا الحالي حيث كانت تسود في تلك الفترة العلاقات الإجتماعية البسيطة والأخلاق الحميدة والتعامل مع الناس بثقة مطلقة دون إساءة للظن.
وفي نهاية الأمسية التي حضرها حشد من الأدباء والمثقفين والمواطنين المهتمين دار حوار مفصل بين الحضور والكاتب رد فيه على أسئلتهم واستفساراتهم وتعليقاتهم المختلفة حول الرواية.
كما قام الكاتب بتوقيع العديد من نسخ الرواية ووزعها على الحضور.