وليد حياصات .. والعود أحمد
عمان جو - قليلون هم الأشخاص الذين يتركون بصمة إيجابية ورائهم، في أي مكان يتواجدون به.
ولهذا السبب يفتقد كل من له علاقة بالشأن الثقافي الأردني من كتاب وإعلاميين وحتى جمهور، أحد أبرز الذين عملوا في ملاك وزارة الثقافة، السيد وليد حياصات ابو صالح، الذي كان شعلة لا تهدىء من النشاط، كونه ذو خبرة طويلة في التعامل مع احتياجات المثقفين والفنانين والجمهور، وعلى درجة عالية من الوعي وبعد النظر في التعامل مع الهيئات الثقافية ومتطلباتها، للخروج بالفعاليات إلى بر الأمان، ولهذا السبب تنقل بخبرته الواسعة بين المديريات والهيئات الثقافية التابعة للوزارة، ومنها: المركز الثقافي الملكي ودائرة المكتبة الوطنية ودائرة المطبوعات والنشر، ملبيا بحنكته وخبرته، حاجات تلك المؤسسات لعين خبيرة متمرسة.
"ابو صالح" الذي تماثل للشفاء مؤخراً من وعكة صحية ألمت به، سيكون مرة أخرى تحت الضوء خلال الفترة المقبلة، عونا ومعينا لإحدى الهيئات الثقافية الوازنة في الاردن.
عمان جو - قليلون هم الأشخاص الذين يتركون بصمة إيجابية ورائهم، في أي مكان يتواجدون به.
ولهذا السبب يفتقد كل من له علاقة بالشأن الثقافي الأردني من كتاب وإعلاميين وحتى جمهور، أحد أبرز الذين عملوا في ملاك وزارة الثقافة، السيد وليد حياصات ابو صالح، الذي كان شعلة لا تهدىء من النشاط، كونه ذو خبرة طويلة في التعامل مع احتياجات المثقفين والفنانين والجمهور، وعلى درجة عالية من الوعي وبعد النظر في التعامل مع الهيئات الثقافية ومتطلباتها، للخروج بالفعاليات إلى بر الأمان، ولهذا السبب تنقل بخبرته الواسعة بين المديريات والهيئات الثقافية التابعة للوزارة، ومنها: المركز الثقافي الملكي ودائرة المكتبة الوطنية ودائرة المطبوعات والنشر، ملبيا بحنكته وخبرته، حاجات تلك المؤسسات لعين خبيرة متمرسة.
"ابو صالح" الذي تماثل للشفاء مؤخراً من وعكة صحية ألمت به، سيكون مرة أخرى تحت الضوء خلال الفترة المقبلة، عونا ومعينا لإحدى الهيئات الثقافية الوازنة في الاردن.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات